عناوين الصحف ليوم السبت :- جولة خليجية لرئيس الوزراء مطلع يوليو .. الحرب على السرية! ... مؤيدو كادر المعلمين و«الطلبة» .. 45 نائباً .. الحكومة تردّ على أبورمية: اقتراح إسقاط فوائد القروض غير دستوري .. رائد في «الدفاع» قتل زميله الضابط بسبب... غشمرة

محليات وبرلمان

1180 مشاهدات 0


الوطـــــن :-

الحرب على السرية! ... توجه نيابي للتعديل على اللائحة بما يلزم بعلنية الاستجواب.. تبدد أغلبية الحكومة آمال تحقيقه

مواطن حي.. ميت رسمياً
أن تصدر إشاعة بوفاة أحد المشاهير ثم ينفيها فإنها سرعان ما تتلاشى وتنتهي مفاعليها، لكن أن يموّت مواطن وهو حي فتلك التي تبقى آثارها دائمة وماثلة كلما حاول إجراء أي معاملة مهما كانت بسيطة، لماذا؟ فقط لأن موظفاً أخطأ وست سنوات لتصحيح الخطأ لم تجد وتتكرر المشكلة في كل وقت.. كيف هذه القصة الحقيقية التي سجل بموجبها المواطن سالم فالح العازمي بعداد الأموات منذ عام2005 وإلى يومنا هذا يعاد حياً كل ثلاثة شهور ثم ترسله السجلات إلى الدار الآخرة.. قصة المواطن سالم بدأت عندما توفي والده اثر حادث مروري في المملكة العربية السعودية وتم دفن والده في الأراضي السعودية بمنطقة الخفجي بتاريخ 2005/8/6.. رحم الله فالح سعد اذ توفاه الله ورحم الله الابن سالم فالح الذي توفته الحكومة في الأوراق الرسمية بسبب خطأ قام به موظف في الخارجية الكويتية بتسجيله المتوفى هو الابن سالم ومن ثم صحح الخطأ وأرسل كتاباً اخر لوزارة الخارجية بأن المتوفى هو الأب فالح إلا أن الخارجية اعتمدت الكتابين والى يومنا هذا يعتبر الابن سالم في عداد الأموات. رحم الله الابن سالم الذي وقع في الروتين الحكومي الذي لا يقبل التصحيح ولا يعيده إلى الحياة مما اضطره الى المراجعة بشكل دوري لوزارة الخارجية والبطاقة المدنية كل ثلاثة شهور حيث يتم رفع اسمه من المتوفين وإعادته الى قيد الحياة إلى أن تنقضي الأشهر الثلاثة ثم يعاد إلى الحياة الآخرة باعتباره متوفى الامر الذي ينعكس على المعاملات الحكومية بدءاً من استلام التموين ومرورا بتحويل السيارات والبطاقة المدنية وانتهاءً بوزارة الصحة والخارجية والتأمينات الاجتماعية.. سالم العازمي سرد قصته لـ«الوطن» وقال تعرضنا لحادث اليم أنا ووالدي رحمه الله سنة 2005 في المملكة العربية السعودية مما أدى الى وفاة والدي، وتم دفنه في محافظة الخفجي. وبدأت معاناتي الاولى عندما ذهبت لاستلامي المنحة الاميرية حيث صعقت عندما قال لي الموظف (انت شخص متوفى)!! وبعدما سألته عن حل هذه المشكلة وجهني ان اذهب الى البطاقة المدنية لكي يتم تعديل الوضع ودخلت في الروتين الحكومي المتعب الذي استمر شهرا كاملا من وزارة الخارجية الى البطاقة المدنية حتى تم تعديل الخطأ، واخبروني حينها ان هناك كتاباً من وزارة الخارجية وبانه وقع خطأ منهم وتم تعديل اسم المتوفى من اسمي الى اسم والدي رحمه الله. واضاف العازمي إن معاناتي تتجدد كل ثلاثة اشهر فبعد زواجي راجعت البطاقة المدنية لنقل عنوان زوجتي وظهرت المشكلة مرة اخرى (كأنك يابو زيد ماغزيت). ويتابع حين حاولت السفر وجدت موظف المنافذ يقول لي انت شخص متوفى ويجب عليك مراجعة الجنسية والجوازات؟ وعادت المشكلة للمربع الاول. واكد العازمي ان جميع معاملاته متوقفة بسبب خطأ لم يقترفه؟ فكلما راجع المرور او الهجرة او غيرهما من الدوائر الحكومية يسمع كلمة انت متوفى.. وعبر العازمي عن استيائه لعدم الوصول الى حل لمشكلته ولعدم معرفة الجهات الحكومية بكيفية اغلاق ملفه وارجاعه الى قيد الحياة، مشيرا الى ان الاجراءات الحكومية التي يقوم بها بعد كل معاملة لاتتغير فتبدأ في مراجعة البطاقة المدنية ومن ثم وزارة الخارجية ومن ثم استكمال المراجعة التي ينوي اجراءها. وطالب العازمي المسؤولين بسرعة انهاء مشكلته وسرعة ايجاد حل خصوصا انه مر على هذه المشكلة 6 سنوات ولم تبادر الخارجية والبطاقة المدنية لايجاد حل لانهاء مشكلته على الرغم من أن الخطأ ليس خطأه بل خطأ الموظف الذي خلط الاسماء.

جمعة التضامن مع الشعب السوري: اطردوا السفير!

 

كلام نهائي.. المليفي يعلن نتيجة الثانوية العامة غداً

 
الأنبــــاء :-
جولة خليجية لرئيس الوزراء مطلع يوليو
مؤيدو كادر المعلمين و«الطلبة» .. 45 نائباً
تحاول الحكومة جاهدة إقناع عدد كبير من النواب بواقعية رؤيتها حول قضية كادر المعلمين وضرورة التماشي مع قرارها القائم على أساس قانون الخدمة المدنية ومبدأ «البونص» أو المكافأة، إلا ان التوجه النيابي يبعث برسائل غير مريحة للجانب الحكومي في هذا الجانب. مصدر نيابي مطلع أبلغ «الأنباء» ان عدد النواب الذين وقعوا على طلب تقديم مناقشة مرسوم رد كادر المعلمين ومكافأة الطلبة قد وصل الى 45 نائبا. وأضاف المصدر ان النواب باتوا على قناعة تامة بأن الحكومة ستقوم خلال اجتماع مجلس الوزراء غدا باتخاذ قرار رد القانونين (المعلمين والطلبة)، وبالتالي أصبحت قضية الاستعداد لمواجهة القضية أمرا حتميا قبل فض دور الانعقاد، مشددا على ان النواب مصرون على رفض مرسوم الرد حتى وان كان بعضهم يتفق مع توجهات الحكومة في قضايا أخرى، إلا ان كادر المعلمين ومكافأة الطلبة أمران لا يحتملان النقاش. ولم يغفل المصدر التأكيد على احتواء اقتراح تقديم المناقشة بند المداولة الثانية على قانون المعاشات الاستثنائية ومكافآت العسكريين في جلسة الثلاثاء المقبل.
الحكومة تردّ على أبورمية: اقتراح إسقاط فوائد القروض غير دستوري
بعدما تردد مؤخرا حول توجه النائب د.ضيف الله أبورمية إلى إحياء قضية إسقاط فوائد القروض وعزمه تقديم اقتراح بهذا الشأن في جلسة الثلاثاء، أفادت مصادر وزارية بأن إعادة الحديث عن مثل هذا الاقتراح تعتبر تحصيل حاصل، وجددت المصادر التأكيد على ان اقتراح إسقاط فوائد القروض يعتبر غير دستوري.

الحربش والوعلان والطبطبائي والصانع يؤازرون اللاجئين السوريين في تركيا.. وأوروبا توسع عقوباتها على النظام السوري

الـــــراي :-
رولا دشتي لتلفزيون «الراي»: الأقلية تقود البلد هذا دمار لديموقراطية الكويت لن أشارك فيه
رائد في «الدفاع» قتل زميله الضابط بسبب... غشمرة
خلاف أفضى إلى قتل... غشمرة بين زميلي السلاح في وزارة الدفاع تطورت الى خلاف انتهى بمقتل أحدهما بسلاح شوزن. وفي التفاصيل، وفق ما رواها مصدر أمني لـ«الراي» ان عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغاً عن وجود شخص مضرج في دمائه أمام منزله الكائن في منطقة العقيلة، فسارع رجال الأمن يرافقهم فنيو الطوارئ الطبية ومسرح الجريمة والأدلة الجنائية الى مكان البلاغ، وتم نقله الى مستشفى العدان، حيث أدخل العناية المركزة، بعدما تبين انه تعرض لطلقة أصابته بنزيف ولقي على اثرها حتفه داخل العناية الفائقة. وقال المصدر الأمني ان «ضابطاً في وزارة الدفاع برتبة رائد توجه الى مخفر الرميثية، طالباً مقابلة أحد رجال المباحث ولم يجده، فذهب الى ضابط المخفر، وأخبره انه كان يجرب سلاحه الشوزن مع صديقه الضابط في وزارة الدفاع والذي يحمل رتبة رائد أمام منزله في منطقة العقيلة، فانطلقت منه رصاصة أسقطته أرضاً وهاله منظر الدماء وتركه وهرب ولم يجد سوى تسليم نفسه الى المباحث». وتابع المصدر ان «الجاني أحيل على مباحث الأحمدي، لارتكاب الجريمة في منطقة العقيلة، وباستجوابه من قبل مدير المباحث العقيد وليد الدريعي بدَّل أقواله واعترف بأنه أقدم على قتل زميله الرائد عمداً بسبب غشمرة لم يتحملها منه وتطورت الى خلاف دفعه الى رميه برصاصة شوزن في رجله أصابته بنزيف». ومضى «تبين ان السلاح المستخدم في الواقعة غير مرخص، وأحيل على جهة الاختصاص، وسجلت قضية أحيلت على التحقيق».

الطالب أحمد لـ «الراي»: مظلوم لم أعتد على المعلم جلال

 

مجلس الوزراء يردّ غدا كادر المعلمين ويعتمد قرارات مجلس الخدمة

 

السيــاسة 

غوران يعود لقيادة تدريبات الأزرق 'المونديالية'

'دار الأطفال' ... اعتداءات جنسية ومحاولات انتحار

 

المليفي في تخريج أكاديمية إعدادالقادة: التغيير قادم... والقيادة الحقيقية لا تخاف منه


 الجريــدة

الطبطبائي من اسطنبول: قريباً نجتمع في ساحة الأمويين بدمشق
القبـــس
 
تجمع «نصرة الشعب السوري» من «الخيرية» إلى «الإرادة»: إدانة لوحشية النظام البعثي ودعوات لمقاطعته
الآن

تعليقات

اكتب تعليقك