وأضاف نائب وزير الطرق وبناء المدن الإيراني، أصغر فخريه كاشان، أن صدور الموافقة كان متوقعا بنهاية أغسطس، لكنه تأجل إلى نهاية سبتمبر.
وتستطيع الخزانة الأميركية منع مبيعات الطائرات الحديثة إلى إيران، بما فيها الطائرات غير الأميركية، بسبب النسبة المرتفعة من المكونات المصنعة بالولايات المتحدة.
وقال كاشان إن عدم موافقة الولايات المتحدة ستعد انتهاكا للاتفاق المبرم بين طهران والقوى العالمية، لتخفيف العقوبات في مقابل فرض قيود على الأنشطة النووية لإيران.
وأوضح مسؤول في 'إيران للطيران' إن الشركة تتطلع إلى شراء طائرات مستعملة أو استئجار طائرات بأطقمها للمساعدة في تلبية حاجاتها الأكثر إلحاحا.
تعليقات