خالد السلطان ينبه وزير الداخليه للاستجواب القادم ويتمنى الشفاء لعلي الخليفه

على الداخلية الدور كتب:خالد السلطان اتجهت الانظار لوزارة الداخلية بعد الانتهاء من استجواب الجراح في منظومة استجواب لتسنفر الحكومة من أجل الوصول للهدف الاكبر الا وهو حل مجلس الامة! فليعلم ان حل مجلس الامة كان مصدر قلق عند كثير من الناس بالامس اما اليوم فالامر تغير وليسأل النواب الناس وليقيموا ردود الافعال لعل كلامي يكون فيه خطأ وان كنت اظن ان الصورة بالنسبة لي اصبحت اوضح من الشمس في رابعة النهار. انا اليوم بصدد الحديث عن وزارة الداخلية لا لتأييد الاستجواب القادم ولكن لتقديم هذه الاقتراحات التي بها الاثار الايجابية باذن الله. مراكز خدمة المواطن: لقد سررت للتنظيم الجيد في مراكز الخدمة ومن هذه المراكز مركز اليرموك والذي تقدمت فيه لانهاء معاملتي فكان ممن تعاملت معه ـبعد الموظفات الكريماتـ رئيس المركز (المقدم / يوسف السنين) الذي تلقاني بحسن المعاملة مع اول لقاء بيني وبينه وبعد الحديث الجانبي مع بعض العاملين هناك وصلت لمعلومة ان المسؤولين عن هذه المراكز هم اصحاب سميات لا تليق بالمكان ولا بالرتبة فالمقدم الذي يرأس المركز سماه (رئيس قسم) وهذا عين الاجحاف الا تستحق هذه المراكز ان تكون إدارة عامة لخدمة المواطن مثلها اسوة بالادارة العامة للرقابة والتفتيش او الادارة العامة للادلة الجنائية او الادارة العامة لمديريات الامن خاصة ان هذه المراكز تضم قمتها المرور والجنسية والاقامة فالشكر لكل العاملين في خدمة المواطن واخص كل من تعامل بآدب جم ولطف كبير مع المراجعين وشكرا لك (يابو سليمان). الجزر ياخفر السواحل: يحب الناس البحر والوصول لجزر الكويت حماها الله من كل عابث او مدعي زور وبهتان (أمين) ألا يستحق رواد هذه الجزر الاعتناء بهم من قبل وزارة الداخلية وتنظيف الجزر من رواد السوء اصحاب الخمور والتعري والممارسات المحرمة أو الشاذة لقد بحت أصوات الغيورين على البلاد وهم يستغيثون بالداخلية ولا من مجيب لماذا يحرم الناس الوصول للجزر التي تعبر عن مكان الطبيعة والجمال بسبب شرمذة قليلين (فهل من وقفة)؟!. لفتة: تمنياتي القلبية بالشفاء العاجل للشيخ علي الخليفة (بو علي من وعكته الصحية سائلا الله له ولسائر الامة الاجر والثواب (وسلامات).