البراك مجرم حرب منابر ، هكذا يراه مشاري العدواني
زاوية الكتابكتب سبتمبر 25, 2011, 12:49 ص 2311 مشاهدات 0
تم النشر
حلوة الكبت!
كتب مشاري العدواني
يا أخي مسلم البراك مجرم حرب منابر، إن أعطيته منبرا، وجمهورا، وقضية ربع ساخنة، سيحول حياة خصومه إلى جحيم !
بوحمود اشغل الديرة منذ الأربعاء الماضي بقصة تبرير احد النواب القبّيضة للثراء الفاحش والتورم الفاجر، لرصيده البنكي، بقول القبّيض كاذبا، انه وجد 4 ملايين دينار عقب وفاة والدته (بكبتها) والأخير للسادة النظارة العرب، خزانة ملابسها، التي حولها نواب الريس وحقبة السح الدح امبو إلى مغارة علي بابا والأربعين حرامي !
تموت أم النائب القبّيض من هنا، فيفتح كبتها الغالي فيجد ياقوتا، ومرجانا، والماسا، و4 ملايين دينار.... ويردد كالأفلام المصرية وهو يرمي الفلوس عالسرير عبارة أحمدك يا رب!
وهي أمه الله يرحمها ويغفر لها المسكينة التي كذب باسمها النائب القبّيض، كان كبيرها تعمل (شوبينج) من سوق الصباح بالفحيحيل، وإذا ليلة عيد تتسوق من سوق المباركية!
يخرب بيتكم حتى أمهاتكم ما سلموا من كذبكم ودجلكم وانبطاحكم وبيعكم للبلد ومصالحها وشفطكم لأموال الطائي!
نائبة سنة أولى تعرف كيف تذوّب الدينار بكل شرعية ولا احد يقولها ثلث الثلاثة كم، وانتم بعضكم صار له سنين وبنين وهو يقبض وإلى الآن ما عرفتم كيف تغسلون أموالكم القذرة؟!
حتى أمك يا نائب يا قبّيض يا معفن يا واطي؟! حتى أمك دخلتها في عملك القذر؟! وحوّلتها من حلوة اللبن... إلى حلوة الكبت؟!
أحبائي ناخبي الأمة ... من حوّل ذكرى أمه العطرة إلى ذكرى قذرة ... وادخلها في أتون غسيل الأموال والرشاوى، مو يبيعكم كشعب، إلا يبيع جد جدكم، ويبيع الكويت، ومن قبض اليوم لموقف ما، غدا يقبض بطريقة مباشرة وغير مباشرة من أي دولة تريد الإضرار بالكويت!
النائب سكر وملاك رحمة الجهراء!
الدكتور فهد الخليفة مدير منطقة الجهراء الصحية سابقا، تم التنكيل فيه ونقله نقلا تعسفيا إلى إدارة السجلات الطبية، لأن نائبا لا يساوي نكله، حاطه برأسه ولا يريد أحدا يخدم أهل الجهراء صحيا، لأنه يريد ابتزاز الناس بمواضيع العلاج بالداخل والخارج للتكسب الانتخابي !
... بيتنا بالفحيحيل واتبع مستشفى الإعدام اقصد العدان، ولا حتى اعرف طريق لمستشفى الجهراء لكن عيب يا هلال الساير ويا وكيل الصحة، تستخدمون كفاءة وخادم لأهالي محافظة لم يشتكوا قط منه بل على العكس ... كورقة سياسية وتبيعون وتشترون فيه إرضاء للنواب القبّيضة والانبطاحيين، للأسف مسمياتكم أطباء ... وتنكلون بملاك رحمة الجهراء سابقا !
تعليقات