أكبر من العصفور

كلام و سوالف

774 مشاهدات 0


كارثة بكل المقاييس ألا تستنفر الدولة بكل أجهزتها وتشكل فريقا خاصا برئاسة رئيس الحكومة شخصيا- أو أحد نوابه على الأقل- للتعبير عن الغضب تجاه الاعتداء على التلاميذ الأبرياء، وانتهاك براءتهم، وترجمة هذا الغضب ببرنامج يضمن عدم تكرارها. ويبدأ تدحرج الرؤوس:

-مافيا تجارة العمالة الوافدة، والإعلان عن أسماء الهوامير وراءها.

-التسيب التربوي.

-التسيب الأمني.

لكن يبدو أن في الفخ أكبر من العصفور!!!

 

الآن

تعليقات

اكتب تعليقك