وفاة الأكاديمي والمفكر الكويتي خلدون النقيب

وفيات

6149 مشاهدات 0


توفي مساء اليوم المفكر والاكاديمي الكويتي المعروف خلدون النقيب عن عمر يناهز السبعين عاما، وقد توفي الفقيد في منزله مساء اليوم بنوبة قلبية حادة أدت إلى وفاته. ولد الراحل عام 1941 ودرس الليسانس في جامعة القاهرة والماجستير من جامعة لويفيل بالولايات المتحدة الأمريكية وحصل على الدكتوراة من جامعة تكساس عام 1975م وعمل أستاذا للاجتماع السياسي بجامعة الكويت وعيدا سابقا لكلية الآداب وله العديد من اللكتب والدراسات والبحوث، ويعد واحدا من أكبر المفكرين العرب في علم الاجتماع السياسي.

عرف الراحل بصدقه وشجاعته في رأيه وتواضعه ومحبته للناس وحظي باحترام ومحبة طلبته الذين تتلمذوا على يديه طيلة سنين عمله الأكاديمي بجامعة الكويت التي امتدت أكثر من ثلاثين عاما.

 ومن أشهر مؤلفاته:

محنة الدستور في الوطن العربي : العلمانية والأصولية وأزمة الحرية.
 دراسة ميدانية للرضا الوظيفي بين العاملين في القطاع التربوي ، مع مقياس للرضا الوظيفي باللغة العربية.
الصراع مع الغرب والتاريخ المستعاد : تأملات في نهاية الألفية الثانية للميلاد.
 دراسة مسحية حول الأوضاع التربوية والتعليمية في فترة ما بعد التحرير في دولة الكويت.
 المشكل التربوي والثورة الصامتة : دراسة في سوسيولوجيا الثقافة.
 احتمالات التعاون والصراع بين العربي والغرب.
 المؤشرات السياسية والإحصائية لانتخابات مجلس الأمة الكويت.
الدولة التسلطية في المشرق العربي المعاصر: دراسة بنائية مقارنة.
 ثورة التسعينات: العالم العربي وحسابات نهاية القرن.
 حقوق الإنسان المسلم بين العدل والاستبداد.
 نحو إطار استراتيجي مقترح للتنمية العربية.
 المجتمع الجماهيري ومستقبل التنمية في المشرق العربي.
 المجتمع والدولة في الخليج والجزيرة العربية: من منظور مختلف.
 التنشئة الاجتماعية في عصر مضطرب.
بناء المجتمع العربي: بعض الفروض البحثية.
 مدخل إلى رواق الهزيمة: دراسة أولية عن نتائج حرب حزيران 1967.

تنشئة الأطفال وعلم النفس الاجتماعي ، بعض الاعتبارات النظرية.
 العقلية التآمرية عند العرب.
 التاريخ الجديد والحقائق الخطرة.
الأصول الاجتماعية للدولة التسلطية في المشرق العربي.
 تساؤلات حول بعض الملامح الخاصة بالمجتمع العربي وتاريخه.
 التدرج الطبقي الاجتماعي في بعض الأقطار العربية.
 الأيدلوجية والطوباوية.

  تتقدم من آل النقيب الكرام بخالص العزاء وتدعو للراحل بالمغفرة والغفران.

وفيات

تعليقات

اكتب تعليقك