عبد الصمد: شعارنا في قائمة الائتلاف نابع من عمق القرآن الكريم

محليات وبرلمان

1596 مشاهدات 0



 قال مرشح الدائرة الاولى سيد عدنان عبد الصمد ان شعارنا في قائمة الائتلاف نابع من عمق القران الكريم ومشروعنا الأ ئتلاف  هو الوحدة بين المسلمين وهذة ليست التجربة الاولى مبينا انه في السابق تكللت التجربة بالنجاح الباهر واليوم علينا ان نساهم معا لإنجاحها مرة أخرى في سبيل تعزيزا للمشروع الرائد التي ضهرت ثمراته وبكل وضوح
وأضاف عبد الصمد أن أخر يوم تنتشر فيه الإشاعات والتي تثار من اجل النيل والتكسب الانتخابي
وبين عبدالصمد أن بعض المرشحين والنواب لايعرفون قضايا البلد ويصرحون في الصحف فقط للمزايدات على الاخريت مؤكدا أن البعض منهم يستعين ببعض الصحفين حتى يلمعون  لهم في الصحف.
 
وبدوره قال د سيد يوسف الزلزلة  ان الكويت على مدار السنين مرت عليها ضروف عديدة ولكن الله وقف مع أهلها لأنهم جبلوا على عمل الخير.
 
وأشار الزلزلة أننا نحن في الكويت قدرنا أن نكون سفينة فمعروف عن أهل الكويت أنهم  تجار السفن وان القلاليف كان لهم دور كبير في بناء سفن الكويت  ولذالك فالسفينة تحتاج إلى ربان حتى يحميها من العواصف. والأمطار الرعدية ولله الحمد فأن ربان السفينة بقيادة الشيخ صباح الأحمد نحن بخير وبأمن وعافية مؤكدا انةة اكبر دليل على ذالك هو يوم الغزو الصدامي الغاشم عندما مرت على الكويت ظروف جدا قاسية ولكن بفضل اللة وقيادة شيوخنا رجعت لنا الكويت حرة ابية
 
وبين انة لازلنا نحن راكبين بهذة السفينة وملاحوها السلطتين التشريعية والتنفيذية وكذالك ركابها وهم المواطنين  ولذلك يجب ان يتعاون الجميع فعندما يقول الربان كلمته فيجب على الجميع سماع أوامره وتنفيذها حتى لاتغرق السفينة
 
وقال الزلزلة ان ربان السفينة وجه رسالة الى ركابه الناخبين بان يحسنوا الاختيار لأننا أمام أزمات فما  لم نكن يدا واحدة فسوف نخسر الكثير
 
واشار الزلزلة انه يجب ان نغير من أنفسنا فهناك من الملاحين النواب يحاول ان يشوش على أهل السفينة مؤكدا أنهم لن يؤثروا على الشعب الكويتي لانهم فئة قليلة ومكشوفة أمام الجميع
 
وذكر الزلزلة ان الايام القادمة تحتاج منا وقفة مع الكويت فالتعليم ان تطور فقد تقدمنا والذي نحتاجه هو كيفية تطوير البلد ونحن امام خيارين الأول ان يرجعون نواب التأزيم ويقومون بالاستجوابات لأمر تافه ومع الاسف نحن عندنا امور كثيرة تحتاج الى معالجة وهناك كثير من القضايا التي تحتاج الى حل مثل قظية البدون التي يعاني منها كثير من اخواننا البدون لعدم كمنحهم حقوقهم المدنية والاجتماعية
 
وبين الزلزلة ان خيارنا القادم هو ان يكون لنا مجلس هاديئ مؤكدا انة سيكون هناك من المجلس القادم مجموعة من العقلاء وسف يسعون الى الدفع بعجلة التنمية وسيقفون امام من يحاول تعطيل هذة العجلة
وأشار الزلزة ان قائمة الائتلاف ليستىفقط هي قظية انتخابات  ولكن هي غبارة عن مشروع لابد من نجاحة وينبغي ان يلتزم الجميع بهذة القائمة التي تحمل بجعبتها الكثير من الافكار الهادفة لتطوير وتنمية الكويت
 
وبدوره دعا مرشح الدائرة الأولى عن قائمة الائتلاف احمد لاري مجلس الوزرء بايجاد حلا شاملاً لمشكلة مجمع الصوابر السكني بعد ثبات فشله لعدم تلائمه مع طبيعة الأسرة الكويتية الاجتماعية، مؤكداً في الوقت ذاته أن تنفيذ المشروع قد اختلف كلياً عن تصميمه ، موضحا بأن التصميم كان موجهاً لبناء شقق سكنية من طابقين، على أن يكون تشطيب المجمع بمستوى عال من الكفاءة لأجهزة التكييف والمصاعد ومواقف السيارات والحدائق وغيرها من الخدمات، ولكن ومع الأسف تنفيذ بعض المشاريع سيء في الكويت
 
وأشار الى انه ستكون هناك وقفة من قائمة الائتلاف لحل مشكلة اهالي مجمع الصوابر
 
وقال ان على الكويتيين ادراك ان الصراع السياسي لن يخدمهم ولن يخدم الكويت وسيكون ذا نتائج سلبية على النشء وعائقا للتنمية اذ اصبح الكل سياسيا مشاركاً بارائه ويحجر على اراء الاخرين دون النظر الى التخصص والمهنة.
 
واضاف  ان البسمة والامل والتفاؤل اصبح مكانها التشاؤم والانغلاق وهو ما لم يعتده الكويتيون الذين اصبحوا يبحثون عن الفرحة خارج حدود وطنهم الذي اصبح ينظرهم مجتمعا ضاغطا وجامدا فيه من الآلام والويلات ما يعكر مزاجهم.
واوضح ان المواطن العادي اصبح في حيرة من امره فهو يفكر في مستقبل ابنائه ووظيفة وحياة اجتماعية رغدة في ظل تردي الخدمات المقدمة مما اوجد بأسا من واقع قد يتعدل اذا ما وجدت الإرادة الكويتية لتغييره.

 
وبدوره ذكر المرشح حمد بوحمد  على   حاجة الكويت  إلى الاستقرار السياسي من اجل دفع عجلة التنمية وإتاحة الفرصة أمام التفكير الاستراتيجي وتنفيذ الخطط التنموية.
وقال بوحمد   ان الكويت تعيش عرسا ديمقراطيا وهو من الأيام السعيدة التي يعشها الشعب الكويتي مشيرا إلى أن ما سنقدمه خلال هذه الأيام هو ما سيدفع باتجاه تنمية هذا البلد.
 
واشاربوحمد الى كثرة الاصوات التي خرجت بالقول مؤخرا ان هناك عزوف عن العملية الانتخابية ولكن ما لمسناه منذ الايام الاولى للدعوة الى انتخابات جديدة هو العكس حيث شهدت رغبة كبيرة من قبل المواطنين في المشاركة بفعالية من اجل تغيير الواقع السياسي  لايصال الشخصيات الوطنية الفعالة التي تحرك عجلة التنمية المتوقفة بالبلاد منذ فترة ليست بالقصيرة
واضاف بوحمد  أن الجميع مكلفون  بالمساهمة في العملية الانتخابية والقيام بدورهم في اختيار الأكفأ ومن يمكن أن يساهم في تهذيب الحالة السياسية مؤكدا أن الاستقرار السياسي هو ما يدفع باتجاه التفكير الاستراتيجي وتنفيذ الخطط وتنمية البلد .
وشدد علي ضرورة قيام الناخبين بدورهم خصوصا أن الأمة مصدر السلطات وعليها أن تقوم بهذا الدور بشكل صحيح من خلال اختيار الأكفأ حتى يتصدى للأمور السياسية في البلد.
وقال بوحمد أننا عشنا كثير من الأزمات السياسية والاقتصادية في الفترة الماضية مبينا أن المطلوب من المجلس المقبل أن يضع قاعدة تشريعية ينطلق بها إلى تحقيق التنمية بعيدا عن التشنج في ممارسة الدور الرقابي وما يؤزم العملية السياسية لافتا إلى أن رئيس الحكومة المقبل مطالب باختيار العناصر الكفؤ ذات الإمكانات في التعاطي مع العمل السياسي

الآن: محرر الدائرة الأولى

تعليقات

اكتب تعليقك