الموظفة «أنثى» حتى تصبح مديرة.. فتتحول إلى «دراكولا»! - يكتب منصور الضبعان
زاوية الكتابكتب منصور الضبعان نوفمبر 8, 2018, 10:54 م 1024 مشاهدات 0
الأنباء:
(1) يرى الفيلسوف الانجليزي «برتراند راسل» أن الخوف هو مصدر القسوة!.
إذا القاسي جبان، مضطرب نفسيا، ومتمسك بأمر تافه!، ويفتقد الحكمة، والرأي السديد، والقرار الصائب!
(2) كثيرة هي الشكاوى في السوشيال ميديا من غياب العدل في بيئة العمل النسائية، وثمة منظومات نسائية تتمنى في مكتب الإدارة رجلا، وتعتقد كثير من النساء «العاملات» أن الرجل أقدر على تحقيق العدل من نظيرته «المرأة»!
(3 ) وقبل أن تأخذوني «شراع وميداف» دونكم حساباتكم وإمكاناتكم وأقيموا استطلاعا وتأملوا النتائج!
وأنا على ثقة بأن نتائج الاستطلاع النزيهة ستذهلكم!
(4) الظلم، القسوة، تجاوز الصلاحيات، جهل النظام، هي أبرز ماخرجت به من خلال دراساتي الشخصية، واستطلاعاتي النزيهة، واستفتاءاتي المحايدة!
(5) الموظفة «أنثى» حتى تصبح مديرة.. فتتحول إلى «دراكولا»!
مخلصة في العمل حد التفاني، بيد أن طبيعة الأنثى الفطرية غالبة! فحين تغلب العاطفة العقل تأتي المصائب والمعائب.. في بيئة العمل خاصة!
(6) الظلم، والقسوة، ليست متعمدة!، هي تظن أن مصلحة العمل تتطلب هذا النوع من السياسة!
تظلم وهي تريد حماية نفسها، ومنصبها، وعملها، وتقسو حين تظن أنها صارمة!
قطعا لا تستطيع المرأة الوقوف في المنتصف!
حيث إن من أسرار «فتنتها» وعشق الرجل لها..أنها «متطرفة»!
تعليقات