أبرز عناوين صحف السبت:- ناصر الصباح: بحثتُ مع بن سلمان رؤيتَي 2035 و2030.. بدء الربط الإلكتروني بين المكاتب الصحية بالخارج والمستشفيات بالكويت.. 10 قتلى حصيلة هجوم كنيسة حلوان بينهم أحد المهاجمين.. وإلقاء القبض على آخر
محليات وبرلمانديسمبر 29, 2017, 11:38 م 1576 مشاهدات 0
الجريدة
ناصر الصباح: بحثتُ مع بن سلمان رؤيتَي 2035 و2030
ذكر النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الشيخ ناصر صباح الأحمد أنه ناقش مع ولي العهد السعودي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، الأمير محمد بن سلمان رؤية المملكة لعام 2030، ورؤية الكويت 2035، فضلاً عن تطرقهما إلى عدد من القضايا التنموية والعسكرية التي تهم البلدين.وقال ناصر الصباح، لـ'كونا'، عقب عودته والوفد العسكري المرافق له أمس من زيارة للسعودية تلبية لدعوة من بن سلمان، إنه وجه إلى ولي العهد السعودي دعوة مماثلة لزيارة بلده الثاني الكويت، لاستكمال مناقشة الرؤيتين الرائدتين، لافتاً إلى أنه قبلها، على أن يُحدَّد موعدها عبر القنوات الرسمية بين البلدين.وأعرب عن امتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على كرم الضيافة واستقبال جلالته له خلال زيارته للمملكة، مبيناً أنه نقل إلى العاهل السعودي، تحيات صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد، وتمنياتهما للمملكة، قيادة وشعباً بدوام التقدم والرفعة والازدهار.وعبّر عن تقديره للأمير محمد بن سلمان، على دعوته الكريمة لزيارة المملكة، مما يجسد العلاقات المتميزة بين البلدين والشعبين الشقيقين، ويؤكد المشاعر الأخوية الصادقة.
بدء الربط الإلكتروني بين المكاتب الصحية بالخارج والمستشفيات بالكويت
علمت «الجريدة» من مصادر مطلعة أن وزارة الصحة بدأت إجراءات الربط الإلكتروني بين المكاتب الصحية في الخارج والمستشفيات والمراكز التخصصية داخل الكويت، مبينة أن هذه الخطوة تأتي على رأس أولويات وزير الصحةد. باسل الصباح، لتطوير آلية العمل في المكاتب وإدارة العلاج بالخارج.وقالت المصادر إن هذه المرحلة ستستكمل لاحقاً بخطوات الربط الآلي مع الوزارات والجهات الحكومية ذات الصلة بعمل إدارة العلاج بالخارج، بما ينعكس إيجاباً على إنجاز المعاملات للمرضى المستحقين للعلاج ومرافقيهم، وتلافي أي سلبيات.وأكدت أن الربط الإلكتروني يتوافق مع برامج الوزارة واستراتيجياتها، وبرنامج عمل الحكومة، والخطة الإنمائية للدولة لتطوير الرعاية، ويتضمن وضع نظام المسح الضوئي للمعاملات، لضمان عدم ضياعها أو إتلافها أو التلاعب في بياناتها.من جهة أخرى، ذكرت المصادر أن د. باسل الصباح طلب من القطاعات المسؤولة في الوزارة تقديم مشروع قانون متكامل لتنظيم مزاولة مهنة الطب، خلال 10 أيام، يتضمن حقوق المريض، والتأمين على الأخطاء الطبية، وحقوق مزاولي المهنة.
إيران: قبضة حديدية في الشرق وتظاهرات بالغرب
واجهت السلطات الإيرانية، بقبضة حديدية، موجة جديدة من الاحتجاجات ضد تردي الأوضاع المعيشية في المدن الكبرى بشرق البلاد، في وقت انتقلت التظاهرات الغاضبة إلى غربها، حيث شهدت مناطق تسكنها أقليات تظاهرات عنيفة.وحاصرت القوات الأمنية الميادين الكبرى، خاصة في طهران، ومنعت التردد على الشوارع القريبة، وفرقت أي تجمع زاد على 5 أشخاص، غداة دعوة نشطاء إلى تصعيد الاحتجاجات التي شهدتها مدن عدة أمس الأول ضد سياسات النظام الاقتصادية والخارجية.واشتبكت عناصر مكافحة الشغب في كرمانشاه التي تسكنها غالبية كردية غرب البلاد مع محتجين ضد غلاء الأسعار، واعتقلت البعض، وتسببت المواجهات التي اندلعت مع ارتفاع شعارات تطالب حكومة الرئيس حسن روحاني بالانسحاب من سورية، وتوجيه إنفاقها لدعم القضاء على البطالة، بدلاً من دعم نظام الرئيس بشار الأسد بالحرب الأهلية، في إتلاف ممتلكات عامة.وتواصلت الاحتجاجات في عدد من المدن والمناطق، بينها خرمآباد وخرمشهد العربية المتاخمة للحدود مع العراق.وأبقت «الداخلية» الإيرانية على اعتقال 52 شخصاً تم توقيفهم خلال الإضرابات التي شهدتها مدينة مشهد، أمس الأول، بالتزامن مع دعوة أحمد علم الهدى، نائب المرشد الأعلى علي خامنئي في المدينة، التي تعد ثانية كبرى مدن إيران، القوى الأمنية إلى التعامل بصرامة مع من وصفهم بـ «مثيري الشغب»، محذراً من استغلال الأعداء الاحتجاجات على البطالة لـ «إثبات فقدان نظام الثورة قاعدته الجماهيرية».وتسبب اتساع رقعة الاضطرابات في انقسام سياسي حاد بين رموز النظام والمراجع الدينية بشأن التعامل مع الأحداث التي تأتي بالتزامن مع ذكرى احتجاجات ما وصف بـ «الحركة الخضراء» ضد نتائج انتخابات الرئاسة في عام 2009.من جانبه، طالب قائد أركان الجيش، اللواء محمد باقري، بمواجهة الاحتجاجات بوصفها «مؤامرة داخلية وخارجية»، واتهم إسحاق جهانغيري (النائب الأول للرئيس روحاني) تياراً سياسياً لم يسمّه بالتشجيع على التظاهر، في حين اعتبر الرئيس السابق أحمدي نجاد والمرشح الأصولي الخاسر في الانتخابات الماضية إبراهيم رئيسي، وغيرهما، أن الاضطرابات كانت متوقعة نتيجة تجاهل النظام والحكومة لـ «صوت الشعب».
الانباء
فتح باب النقل لطلبة المدارس الحكومية إلى 'الخاصة' 28 يناير
أعلن وكيل وزارة التربية د.هيثم الاثري عن فتح باب النقل لفترة استثنائية للطلبة من المدارس الحكومية الى المدارس الخاصة (العربية) وبالعكس لمدة ما يقارب اسبوعين اعتبارا من يوم الاحد الموافق 28 يناير المقبل حتى نهاية دوام يوم الخميس الموافق 8 فبراير المقبل.وقال د.الاثري، في قرار أصدره بهذا الشأن وحصلت «الأنباء» على نسخة منه، ان القرار يشمل رياض الاطفال وطلاب المرحلتين الابتدائية والمتوسطة المقيدين بالصفوف من الاول الى التاسع وبنفس الشروط والضوابط المتبعة.كما انه يسمح بالنقل لطلاب المرحلة الثانوية المقيدين بالصفوف من العاشر الى الثاني عشر من مدارس التعليم الخاص (الأهلية) العربية الى مدارس التعليم العام فقط، مشددا على ضرورة ان تتطابق مواد الاختيار الحر.وأكد في قراره أنه يمنع نقل طلاب المرحلة الثانوية المقيدين بالصفوف من العاشر الى الثاني عشر من مدارس التعليم العام الى مدارس التعليم الخاص (الاهلية) العربية.
«الأشغال» تدرس إلغاء الأوامر التغييرية للمشاريع المستقبلية منعا لهدر الأموال
أكد مصدر مسؤول بوزارة الأشغال أن الوزارة تدرس الغاء الاوامر التغييرية لمشاريع الوزارة المستقبلية منعا لهدر الاموال.وأضاف أن الوزارة ستنفذ المشاريع المستقبلية وفقا لمتطلبات الجهات المستفيدة واعتمادها في المخططات الاولية للمشاريع التي تقوم الوزارة بتنفيذها دون اي تغييرات على متطلبات المشروع.وكشف المصدر أن الوزارة ستخاطب الوزارات والجهات الحكومية الاخرى ذات الشأن بتنفيذ المشاريع بخصوص الغاء الاوامر التغييرية لإبلاغها مسبقا بهذه الاجراءات حتى يتسنى لهذه الوزارات والجهات تطبيق ذلك.وقال المصدر ان الوزارة اتخذت هذه الخطوة بعد الاوامر التغييرية الى حدثت بمشاريع الوزارة خلال الفترة الماضية والتي كبدتها ملايين الدنانير وسببت لها مشكلة في الميزانية مع وزارة المالية.واشار الى ان الوزارة ستطبق هذا القرار فعليا بعد الانتهاء من دراسة الخطوات الخاصة بهذا القرار وتطبيقها على الواقع في المشاريع المستقبلية.
الراي
10 قتلى حصيلة هجوم كنيسة حلوان بينهم أحد المهاجمين.. وإلقاء القبض على آخر
أعلنت وزارة الداخلية المصرية في بيان إن منفذ هجوم كنيسة حلوان الذي أودى بحياة 10 أشخاص بينهم أحد المهاجمين متورط في عدة هجمات إرهابية.وكانت مصادر أمنية مصرية أفادت قبل ذلك بتحديد هوية أحد منفذي الهجوم.من جهتها، أعلنت كنيسة مار مينا في بيان إن الهجوم استهدف الكنيسة ومحلا تجاريا مجاورا وأسفر عن مقتل رجل أمن و 7 مدنيين.وأعلنت وزارة الصحة المصرية أن حصيلة هجوم كنيسة حلوان بلغ 10 قتلى بينهم أحد المهاجمين، فيما أفادت أنباء بإلقاء القبض على مهاجم آخر حيث تلاحق قوات الأمن المصرية شخصين على الأقل من المنفذين في ظل أنباء عن مشاركة 3 مسلحينفي الهجوم.وذكرت معلومات إن قوات الأمن تبادلت إطلاق النيران مع مهاجمي الكنيسة لمدة 10 دقائق. وكانت وزارة الصحة أعلنت في وقت سابق مقتل 5 أشخاص، فيما ذكرت أنباء عن أن المهاجم حاول تفجير حزام ناسف قبل قتله بالرصاص.وذكرت أنباء أنباء أولية مقتل إرهابي حاول تنفيذ الهجوم، فيما استشهد ضابط ومجندان خلال التصدي للهجوم.وأفادت أنباء إن إرهابيان حاولا تنفيذ الهجوم على الكنيسة في حلوان، وأن أحدهما لاذ بالفرار.كما ذكرت قناة العربية أنباء عن مقتل حراس أمن في الهجوم على الكنيسة.
ردت وزارة الخارجية على المزاعم والاتهامات التي تصف الكويت بـ «الكابوس» للخادمات الأفريقيات اللواتي يعملن في البلاد، معتبرة ان ما نشرته بعض وسائل الإعلام في أفريقيا عن تعرض العمالة الأفريقية لـ«العبودية» يدخل في إطار الدعاية والتكسب الانتخابي هناك.ونشرت وسائل إعلام في الغابون تقريراً زعمت فيه ان «النساء من أفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية اللواتي هجرن أوطانهن بسبب الحاجة، يتم بيعهن ومعاملتهن كالعبيد بعد أن تم خداعهن وإيهامهن بأنهن قادرات على كسب العيش الكريم في الكويت».ونفى مساعد وزير الخارجية لشؤون افريقيا السفير حمد المشعان في تصريح لـ «الراي» صحة ما ورد في التقرير من مزاعم تتعرض لها العمالة الافريقية العاملة في الكويت»، مؤكدا أن «عدد العاملات من الغابون في الكويت قليل جدا ويتراوح بين 10 و15 شخصاً ولم يتم تسجيل اي حادثة معهن».وبيّن المشعان أن «السفارة الكويتية هناك لم تتلقَ أي شكوى أو احتجاج بسبب سوء التصرفات تجاه العمالة، كما هو العرف الديبلوماسي»، مؤكدا أن «ما ورد في التقرير غير جدي وغير صريح، وما نشرته بعض وسائل الإعلام هناك ما هو إلا دعاية مغرضة لأغراض شخصية وسعياً لتكسب انتخابي».وأوضح المشعان أن «بعض الحالات التي سجلت في السابق كانت من جنسيات أخرى وأعدادها قليلة، وكانت تصرفات فردية وتمت معالجتها»، مشيرا إلى أن «سيراليون طلبت من الكويت وقف إصدار التأشيرات لرعاياها حتى يتم تنظيم آلية استقدام الخدم منها، كما أنه لا يوجد في الكويت عمالة منزلية من دول أميركا اللاتينية كما ورد في هذا التقرير».بدوره، أكد عميد السلك الديبلوماسي في الكويت سفير السنغال عبد الأحد امباكي ان «ما حصل من اعتداء على بعض الخدم من الجاليات الافريقية في الكويت في السابق، لا يشكل ظاهرة عامة نسبة لأعدادهم الكبيرة من مختلف دول العالم، فالحالات كلها كانت فردية».وارجع امباكي في تصريح لـ«الراي» احد أهم اسباب ما تعرضت له بعض الخادمات «لعدم وجود تنسيق بين وكالات التوظيف والسفارات الكويتية، وأيضاً مع السفارات الأفريقية في الكويت، بالإضافة لطمع بعض الوكلاء الذين يرسلون العمالة للعمل في مختلف الدول».واكد امباكي ان «مثل هذه الحوادث القليلة جدا على مدى السنوات العشر الماضية لن تؤثر على سمعة الكويت كبلد للانسانية، كونها دولة يحكمها القانون وقانونها يكفل حقوق جميع العاملين فيها».وشكر امباكي وزارتي الخارجية، والداخلية ممثلة بالوزير ووكيل الوزارة والشيخ مازن الجراح واللواء طلال معرفي، على تعاونهم مع السفارات لحل كل هذه الحالات الإنسانية في مركز العمل الإنساني تحت قيادة قائد الانسانية سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد.وكان تقرير نشرته وسائل إعلام غابونية قد وصف الكويت بـ «الكابوس»، لافتاً إلى أن «الخادمات الأفريقيات العاملات اللواتي يتقاضين رواتب زهيدة في هذا البلد النفطي يتعرضن للعبودية بعد أن هجرن أوطانهن بسبب الحاجة».وذكر التقرير «ثمة مقاطع فيديو جديدة عن الكويت تظهر النساء القادمات من أفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية يتم بيعهن ومعاملتهن كالعبيد، بعد أن تم خداعهن وايهامهن بأنهن قادرات على كسب العيش الكريم في الكويت».ونقل التقرير عمن أسماهم بوكلاء العمالة الذين يقومون بتجنيدهن للعمل كخادمات أو ممرضات، ومن ثم بيعهن إلى أرباب عمل محتملين «يتعين عليهن العمل ما بين 22 و 24 ساعة في اليوم. كل شيء، في كثير من الأحيان، تحت تهديد السوط».وأضاف التقرير «تزعم المهاجرات الأفريقيات، ومعظمهن من غرب وشرق أفريقيا، أنهن دفعن ما يتراوح بين نصف مليون و2 مليون فرنك إفريقي للمهربين الذين لديهم شركاء في الكويت» لافتاً إلى أنهن «يقبعن في الأسرفي أماكن مغلقة وحراسة مشددة».وتابع التقرير: «تم بث شريط فيديو لسيدة تحكي محنتهن، وأن بعضهن مرضى ولا يستطعن رؤية الطبيب أو تلقي الرعاية وتمت مصادرة كل أوراقهن الثبوتية».وتقول احدى الضحايا - وفقاً للتقرير - «صادروا كل شيء، ولا يمكننا مغادرة البلاد. نحن عالقون هنا. نرجو مساعدتنا، رحمة بنا»، وزادت «تتعرض الأمهات اللواتي تركن منازلهن سعيا إلى حياة أفضل للضرب واستخدامهن كأشياء، وعندما نريد الدفاع عن أنفسنا، يقال لنا إننا عبيد».ويبيّن التقرير «لدى هؤلاء المهاجرات الأفريقيات تصاريح إقامة مرتبطة بصاحب عملهن، وهذا هو السبب في أنهم لا يستطعن الهروب من الظروف المؤسفة في مكان عملهن، التي كثيرا ما تنطوي على عدم دفع الرواتب، والعنف البدني والنفسي ، والإرهاق، واستحالة التواصل مع العالم الخارجي».
فتح النائب خليل الصالح ملف العلاج بالخارج في حقبة تولي وزير الصحة السابق الدكتور جمال الحربي مسؤولية وزارة الصحة، طالبا بكشف كل الأرقام عن تلك الحقبة، من سافر وهو غير مستحق، ومن لم يتسن له السفر على الرغم من استحقاقه، ومن لم يستكمل علاجه على الرغم من أن لديه تقارير تفيد بضرورة استمراره في العلاج.ووجّه الصالح حزمة أسئلة برلمانية إلى وزير الصحة الدكتور الشيخ باسل الصباح، مطالبا بفتح ملف العلاج بالخارج والكشف عن اعداد المرضى الذين تم ارسالهم للعلاج على نفقة وزارة الصحة «خصوصا بعدما تعاظمت الشكاوى من قبل المواطنين المستحقين للعلاج بالخارج ولكن لا يتم ارسالهم، وفي المقابل يرسل آخرون غير مستحقين»، فضلا عن «عدم استكمال المبتعثين إلى الخارج لعلاجهم واعادتهم إلى الكويت قبل الانتهاء من مدة العلاج، على الرغم من أن لديهم تقارير تفيد بضرورة استكمال العلاج».وقال الصالح لـ «الراي»: «نحن في حاجة إلى معرفة آلية العمل في إدارة العلاج بالخارج، وتحديدا في الفترة السابقة التي تمتد من الأول من ديسمبر 2016 إلى الأول من ديسمبر 2017»، لافتا إلى ضرورة معرفة أعداد المرضى الجدد الذين تم إرسالهم للعلاج بالخارج إلى كل من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا والمملكة المتحدة وجمهورية ألمانيا وجمهورية مصر العربية والمملكة الأردنية الهاشمية وتايلند.وذكر الصالح أنه ضمّن أسئلته الى وزير الصحة الاستفسار عن أعداد الحالات التي يُطلب لها مواعيد يومياً في كل من الدول التي ذكرها آنفا، متسائلا ما إن كان تم الالتزام بقرار مجلس الوزراء للحالات المقرر إرسالها للعلاج بالخارج، وهي حالات السرطان والأطفال والحالات الحرجة والمستعصية؟وشدد الصالح على ضرورة معرفة اعداد المرضى الذين تم ابتعاثهم خلال العام الماضي، وهل تم ارسالهم للعلاج وفق تقارير طبية وخضعوا للجان، مشددا على أهمية الكشف عن التفاصيل «خصوصا أن الملف ظل دوما مثار جدل ولغط».
الآن- صحف محلية
تعليقات