ويهدف الاتفاق، الذي وافقت عليه قرابة 200 دولة في باريس في عام 2015، إلى الحد من سخونة كوكب الأرض، وذلك من خلال إجراءات منها خفض ثاني أكسيد الكربون والانبعاثات الأخرى الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري.
وبموجب الاتفاق تعهدت الولايات المتحدة بخفض انبعاثاتها بنحو 26 و28 في المائة من مستويات 2005 بحلول عام 2025.
وتريد المنظمات المعنية بالبيئة من واشنطن أن تظل في اتفاق باريس حتى لو أضعفت الإدارة الجديدة التعهدات الأميركية.
ونقلت رويترز عن مسؤول بالبيت الأبيض إن مستشاري ترامب 'سيبحثون الخيارات بهدف تقديم توصية للرئيس بشأن ما يجب أن يتخذ'.
ويأتي الاجتماع قبل قمة مجموعة الدول السبع الغنية في أواخر مايو وهو الموعد المحدد للبيت الأبيض للإعلان عن موقفه.
تعليقات