أبرز عناوين صحف السبت:- «الكويتي» يهبط 8 دولارات في 50 يوماً.. أراضٍ جديدة لإنشاء 30 ألف وحدة.. «التجارة» تتسلم المنطقة الحرة بالنويصيب.. رفض أممي لـ «ممرات موسكو» في حلب
محليات وبرلمانيوليو 30, 2016, 12:06 ص 2548 مشاهدات 0
الجريدة
أراضٍ جديدة لإنشاء 30 ألف وحدة
تتجه المؤسسة العامة للرعاية السكنية إلى إنشاء مدن إسكانية في جنوب البلاد وشمالها وغربها، من شأنها أن تستوعب إنشاء 30 ألف وحدة، وذلك بعد تسلم الأراضي التي ستقام عليها من وزارات الدفاع والنفط والبلدية والهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية.وفي هذا السياق، علمت «الجريدة»، من مصدر حكومي رفيع، أن المؤسسة ستتسلم تلك الأراضي وفق جدول زمني خلال العام الحالي ومطلع المقبل، مشيراً إلى أن «السكنية» ألزمت البلدية تسليمها الأراضي المحددة بعد إزالة جميع العوائق الخاصة بها.وقال المصدر إن تلك المشاريع، إلى جانب مدينتي المطلاع وسعد العبدالله، ستساهم في حل الأزمة الإسكانية بشكل كبير، عبر تقليصها فترات الانتظار إلى أقل من خمس سنوات، لافتاً إلى أن السياسة الجديدة تعتمد على تشييد المدن الكبرى لاستيعاب أكبر عدد من الطلبات.وأشار إلى أن المؤسسة لم تلغِ السكن العمودي بل تدرس إعادة النظر فيه، ليتماشى مع طبيعة المجتمع، موضحاً أن البلدية تجري مسحاً ميدانياً للمناطق المقترحة لإنشاء المدن السكنية، كما تدرس جميع الفرص والمعوقات، طبيعياً وبيئياً ومناخياً وجغرافياً وجيولوجياً، مع مراجعة جميع المشاريع المعتمدة ضمنها.وأضاف أنه بناء على تلك الدراسة يتم اعتماد معايير التخطيط المناسبة للتطوير السكني ووضع المرافق والخدمات العامة، من مستشفيات ومراكز طبية ومدارس وجامعات وبنية تحتية وكهرباء وماء ومواصلات وطرق ومحطات كهربائية رئيسية، إلى جانب دراسة ما يجاور تلك المناطق من استعمالات صناعية وخدمات لوجستية ممثلة في المخازن والمستودعات والاستعمالات التجارية وأماكن سكن العمال.وأوضح المصدر أنه لا يمكن توطين أي منطقة سكنية إلا بعد إجراء تلك الدراسات والتنسيق مع جهات حكومية عديدة، في مقدمتها الهيئة العامة للبيئة ووزارات الأشغال والتربية والصحة.
رفض أممي لـ «ممرات موسكو» في حلب
وسط انتقادات أممية للخطة الروسية- السورية لإخلاء ثاني أكبر مدن البلاد من سكانها تمهيداً للسيطرة عليها كاملة، لزم أهالي الأحياء الشرقية المحاصرة في مدينة حلب منازلهم أمس نتيجة القصف الدامي المتصاعد بوتيرة يومية منذ منتصف يوليو الجاري، في ظل تحذيرات المعارضة من خطورة سلوك 4 معابر إنسانية قرر النظام فتحها وتعهد الروس بتأمينها، واصفة إياها بـ«ممرات الموت».ومع اشتداد القصف على شرق حلب، خصوصاً الليرمون، خلت الشوارع من المارة خوفاً من الغارات، وتوقفت المولدات الكهربائية في عدد من المناطق لنفاد الوقود، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي أكد أن «المعابر عملياً مقفلة من ناحية الفصائل، ولم يجتزها إلا نحو 12 شخصاً فقط تمكنوا من الخروج عبر معبر بستان القصر منذ صباح أمس قبل أن تشدد الفصائل المقاتلة إجراءاتها الأمنية وتمنع الأهالي من الاقتراب منها» حرصاً على حياتهم.ومع تزايد الشكوك في نوايا النظام وحليفته روسيا، التي سعت إلى طمأنة المجتمع الدولي بأن عملية حلب إنسانية بحتة، ولا توجد أهداف خفية وراءها، اعتبر عضو ائتلاف المعارضة أحمد رمضان أنه «ليس هناك أي ممرات في حلب توصف بالإنسانية، وما تحدث عنه الروس ممرات موت»، مؤكداً أن «مطالبة المدنيين بمغادرة مدينتهم جريمة حرب».ومن جهته، طالب مبعوث الأمم المتحدة ستيفان ديميستورا روسيا بترك مسؤولية أي عملية إنسانية للمنظمة الدولية، مبيناً أن خبراء الشؤون الإنسانية فيها يعرفون ما يفعلون، ويتمتعون بالخبرة اللازمة، وهذا عملهم.ورأت الخارجية الفرنسية أن «الممرات الإنسانية» لا تقدم «حلاً مجدياً» للوضع، مضيفة أن «فرضية الممرات تقضي بالطلب من سكان حلب أن يغادروا المدينة».إلى ذلك، اعتبرت الإدارة الأميركية أن جبهة «النصرة»، التي غيّر زعيمها أبو محمد الجولاني اسمها إلى «جبهة فتح الشام»، لا تزال مجموعة إرهابية، وتشكل تهديداً للولايات المتحدة، واستهدافها أمر مشروع، مؤكدة أنها ستحكم عليها من أفعالها.وبعد ساعات من ظهور الجولاني علناً لأول مرة معلناً فك الارتباط مع تنظيم «القاعدة»، أصدرت «فتح الشام» بيانها الأول، وحددت فيه أهدافها ورؤيتها العقائدية والسياسية والعسكرية ومبادئها، مؤكدة أنها ملتزمة بالنهج السلفي، وتسعى إلى تطبيق الشريعة.وفي منبج، أعدم تنظيم «داعش» 24 مدنياً على الأقل، إثر اقتحامه أمس الأول قرية البوير، وطرده «قوات سورية الديمقراطية» (قسد) منها.
كلينتون تطرح نفسها في «خطاب القبول» مرشحةً «وسطية» بوجه ترامب «الغريب»
بينما قبلت هيلاري كلينتون ترشيح الحزب الديمقراطي، لتصبح أول امرأة تخوض السباق الرئاسي، حاولت في «خطاب القبول»، الذي ألقته مساء أمس الأول أمام المؤتمر الوطني العام في فيلادلفيا، إظهار نفسها مرشحة «وسطية» مؤهلة للرئاسة أمام منافسها الجمهوري دونالد ترامب ومواقفه «الغريبة»، على حد وصفها.وبعد ثماني سنوات من خسارتها ترشحها للانتخابات الرئاسية في 2008 أمام الرئيس الحالي باراك أوباما، شددت السيدة الأولى السابقة، على أنها مؤهلة للرئاسة، وتتمتع بخبرات سياسية، الأمر الذي يفتقده ترامب.ووصف المراقبون خطاب كلينتون بأنه «متواضع» وحذر وخالٍ من الوعود، وفي المقابل، يتناول باستفاضة مواقف ترامب وكلمته أمام المؤتمر الجمهوري العام.وانتقدت وزيرة الخارجية السابقة (68 عاماً) قول ترامب، إنه وحده القادر على حل مشاكل البلاد، مضيفة أن «الأميركيين لا يقولون أنا وحدي القادر على حل المشاكل... نحن نقول سنحل هذه المشاكل معاً».واتهمت منافسها بأنه «يرغب في أن ينفصل الأميركيون عن بقية العالم، وعن بعضهم... ويريد أن يخيفنا من المستقبل، ومن بعضنا».وردت على شعار المرشح الجمهوري «لنجعل أميركا عظيمة من جديد» بقولها: «أميركا قوية بسبب قيادة الرئيس أوباما».وتحدثت عن الملياردير الشعبوي قائلة، إنه «يفقد أعصابه إزاء أي استفزاز»، موضحة أن «رجلاً يمكن الإيقاع به في تغريدة... إنه ليس شخصاً يمكن أن نعهد إليه بأسلحة نووية».وحددت في كلمتها، التي استمرت ساعة، مشاريعها لتحسين الاقتصاد الأميركي، مشددة على أن «هدفي الأول سيكون إيجاد فرص أكبر، والمزيد من الوظائف الجيدة برواتب أعلى».وفي تصريح يعد جريئاً لمرشحة تسعى إلى حد كبير إلى الاستفادة من سياسات أوباما الاقتصادية، قالت كلينتون، إن الاقتصاد «لا يسير بعد في المستوى المطلوب».
الأنباء
«التجارة» تتسلم المنطقة الحرة بالنويصيب
وافق مجلس الوزراء رسميا على إنشاء المنطقة الحرة في منطقة «النويصيب» جنوب البلاد على مساحة مليوني متر مربع لتصبح واحدة من كبرى المناطق الحرة في المنطقة.وأقر مجلس الوزراء في اجتماعه الأخير تسليم المنطقة الحرة إلى وزارة التجارة والصناعة.وتقع المنطقة الحرة الجديدة بالنويصيب جنوب البلاد في موقع جغرافي فريد، حيث ستكون قريبة من خط السكك الحديدية الخليجية المزمع إنشاؤه بجوار المنطقة الحرة، مما يساعد على سرعة نقل البضائع إلى دول العالم، بالإضافة إلى انها ستسهم في إحداث رواج كبير للصناعات التحويلية ونقل وتجارة البضائع.وستدير هيئة تشجيع الاستثمار المباشر المنطقة الحرة الجديدة بالنويصيب من أجل دراسة أفضل الطرق لتطويرها وتشجيع الاستثمار فيها.
أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أن المنطقة تمر بواحدة من أصعب وأدق مراحلها التاريخية الأمر الذي يؤكد مدى الحاجة الى تكاتف عربي ونشر الوعي الصحيح بأوضاع المنطقة.جاء ذلك خلال لقائه وفدا من اتحاد الصحافيين العرب برئاسة رئيس الاتحاد مؤيد اللامي ونائب رئيس الاتحاد الزميل عدنان الراشد وأمين عام الاتحاد خالد ميري وأعضاء الأمانة العامة لاتحاد الصحافيين العرب.وذكر المتحدث باسم الرئاسة المصرية السفير علاء يوسف في بيان له أن الرئيس السيسي قال خلال لقائه وفدا من أعضاء الأمانة العامة للاتحاد العام للصحافيين العرب ان مصر لا تدخر جهدا للمساهمة في التوصل الى حلول سياسية للأزمات القائمة بعدد من دول المنطقة بما يسهم في حفظ وحدة تلك الدول وسلامة أراضيها وصون مؤسساتها الوطنية ومقدرات شعوبها.وأكد ان بلاده لا تتدخل في شؤون الغير ولا تتآمر ضد أحد ولا تسعى سوى الى البناء والتعمير والتنمية. كما أكد أن وعي الشعب المصري بما يحيق به من مخاطر وتحديات هو الذي أسهم في الحفاظ على استقرار وتماسك البلاد، وأشار الى الدور الحيوي للمؤسسات الصحافية والإعلامية العربية في تشكيل وزيادة وعي المواطنين بقضايا الأمة العربية، مشيرا الى الانتشار الواسع لوسائل الإعلام وتطورها نتيجة الثورة التكنولوجية بما يجعلها المصدر الرئيسي للحصول على المعلومات في مختلف الموضوعات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والدينية.وشدد السيسي على أهمية اضطلاع وسائل الإعلام العربية المقروءة والمرئية والمسموعة بمسؤولياتها في الالتزام بالموضوعية والحيادية التامة في التناول الإعلامي وزيادة التوعية المجتمعية ونشر الحقائق. ولفت إلى أهمية التيقظ من مساعي النيل من استقرار المجتمعات العربية من خلال ترويج الإشاعات والأخبار الكاذبة، مؤكدا أهمية صياغة استراتيجية إعلامية عربية متكاملة للتصدي لما تتعرض له صورة المسلمين والعرب من تشويه نتيجة هذه الأحداث.وشدد على أهمية مواصلة المؤسسات الصحافية والإعلامية العربية دورها في نشر الأفكار المستنيرة والترويج لمبادئ التعايش والتسامح بما يسهم في مكافحة الإرهاب والتطرف.وذكر الرئيس السيسي ان ما تشهده مختلف دول العالم من عمليات ارهابية يمثل جرائم وممارسات خاطئة أساءت الى الدين الإسلامي والعالم العربي. وأكد دعم مصر الكامل لاتحاد الصحافيين العرب وما يقوم به من أنشطة، ووجه بتخصيص مقر للاتحاد بالعاصمة الإدارية الجديدة.من جانبه، أشار الوفد الصحافي إلى الدور المركزي لمصر في المنطقة باعتبارها قلب العالم العربي ودعامة رئيسية للأمن والاستقرار بالمنطقة فضلا عن دور مصر التاريخي ودفاعها المستمر عن القضايا العربية.وأشاد الوفد بمواقف الرئيس السيسي الداعمة لحرية الصحافة والتعبير بالإضافة الى الخطوات الجارية لتطوير التشريعات المتعلقة بالصحافة والإعلام، مؤكدا أهمية الدعم المصري لاتحاد الصحافيين العرب ليسهم بدوره الفاعل في هذه المرحلة الفارقة التي تشهدها المنطقة.وأشار الوفد الصحافي الى عمل اتحاد الصحافيين العرب على صياغة ميثاق شرف اعلامي عربي لتمكين المؤسسات الإعلامية والصحافية العربية من التصدي للمخاطر القائمة وعلى رأسها الإرهاب والتطرف.
الراي
كشف عضو المجلس البلدي المحامي عبدالله الكندري عن تبنيه اقتراحاً بمنح المقيمين بصورة غير قانونية «البدون» رخص مزاولة نشاط موقتة أو تخصيص موقع كسوق تجاري، تتيح لهم العمل كباعة جائلين دون ملاحقة، معتبراً أن «موافقة بلدية الكويت على اقتراحه أمر سيحسب لها»، بعد رفعه إلى مجلس الوزراء للنظر فيه، لافتاً إلى أنه سيعرض مقترحه على أعضاء المجلس البلدي.وقال الكندري لـ «الراي» إن المطالبة بمنح الرخص تأتي من مبدأ إنساني، لاسيما وأن لائحة الباعة الجائلين المعمول بها في البلدية «بائدة وتحتاج إلى التطوير والتعديل»، مشدداً على ضرورة وضع بنود استثنائية تتعلق بتلك الفئة وإعفائهم من الملاحقة القانونية التي تطولهم جراء عمليات التفتيش المستمرة في الأسواق والشوارع والدوّارات.وأشار إلى أن «الفراغ يولد جملة من المشاكل، وعدم إيجاد فرص وظيفية لتلك الفئة يزيد من عمق المشكلة التي تعمل الحكومة على حلها، لاسيما وأنها تتعلق بالناحية الاجتماعية والمعيشية وما إلى ذلك من أمور أخرى تتعلق بالحياة الإنسانية، التي يجب أن يتمتع بها كل فرد مقيم على أرض الكويت»، لافتاً إلى «أن فكرة رخص المزاولة ستساهم بشكل كبير في حل المشاكل وتخفف كذلك الضغط على الحكومة».وأوضح الكندري أن الاقتراح يتضمن نقاطاً عدة، منها أن يتم منح الرخص بشكل موقت يتم تجديدها كل 6 أشهر، وأن يتم تشكيل إدارة في بلدية الكويت تشارك فيها كل من وزارة التجارة والجهاز المركزي لمعالجة أوضاع المقيمين بصورة غير قانونية، مضيفاً أن البنود الأخرى تتعلق باقتراح تخصيص موقع أرض من قبل البلدية وتحديد نوع الأنشطة المسموح بها، مع فرض رسوم رمزية للمساحة المؤجرة على أن تسلم لقطاع خاص لإدارتها أو أن تشرف عليها البلدية بشكل مباشر.ولفت الكندري إلى أن ملف «البدون» شائك، خصوصاً في مجال العمل، ولذلك على الحكومة أن تتبنى الاقتراح بشكل مطابق للقانون مع وضع آلية جديدة من قبل البلدية تسمح بمنحهم التراخيص.وفي هذا السياق، أكد مصدر مسؤول في بلدية الكويت لـ «الراي» أن البلدية على استعداد لتطبيق الاقتراح في حال تقديمه بشكل رسمي من قبل جهة حكومية، لاسيما وأن معظم الباعة الجائلين الذين يتم ضبطهم هم من فئة «البدون»، مبيناً «أن الاقتراح جيد ويحتاج لعقد اجتماعات عدة لتطوير بعض بنوده بالتعاون مع الجهات المعنية».وأضاف أنه «في ما يتعلق بتخصيص موقع أرض لإقامة نشاط تجاري، فهذا الأمر من الناحية العملية ممتاز كونه سيكون تحت الرقابة (الباعة والبضائع)»، مشيراً إلى أنه في حال تقديم طلب تخصيص فستقوم البلدية ببحثه وآلية تطبيقه.وقال إن منح رخص مزاولة نشاط بائع جائل يمكن تنفيذه، خصوصاً أن البلدية تسعى لتطبيق «كرت الصحة» على الجميع، ولا مانع لديها من منح «البدون» تلك الرخص وفق القانون واللوائح.
«التربية» تنسق مع «الجيش» لإدراج الصور العسكرية في المناهج
أماط اللثام وكيل وزارة التربية الدكتور هيثم الأثري عن «تنسيق مع رئيس الأركان العامة للجيش الفريق الركن محمد الخضر لتوفير الصور العسكرية في المناهج الدراسية»، طالباً التعاون مع الوزارة لتسهيل مهمتها وتزويدها الصور المناسبة التي تخدم المناهج في مختلف المراحل التعليمية.وقال الأثري في كتاب وجهه إلى الخضر، إن التعاون بين وزارته والمؤسسة العسكرية يأتي انطلاقاً من مبدأ التعاون والترابط بين وزارات الدولة «وحرصاً منا على أخذ المعلومات من مصدرها»، مؤكداً أن الوزارة بصدد تطوير الكتب المدرسية والمناهج لتنمية مستوى الطلبة في المدارس بشكل دوري.إلى ذلك، أعلن الوكيل المساعد للشؤون المالية في وزارة التربية يوسف النجار الانتهاء من طرح 3 ممارسات بقيمة 141 ألف دينار لتوريد وطباعة الكتب المدرسية، منها 41 ألف دينار لتوريد وطباعة 110 آلاف نسخة من كتاب اللغة الإنكليزية (تدريبات 6/م) بواقع 375 فلساً للنسخة الواحدة.وبيّن النجار في كتاب وجهه إلى لجنة المناقصات المركزية أن الممارسات طرحت بين المطابع المحلية المؤهلة والإعلان عنها تم بالجريدة الرسمية في إبريل الفائت، لافتاً إلى أن 10 مطابع محلية تقدمت إلى الممارسة، «وبعد دراسة العروض المقدمة ومقارنة أسعارها نوصي بالترسية على أقل الأسعار المقدمة».وأوضح النجار أن الممارسة قابلة للتجزئة وميزانية وزارة التربية للسنة المالية 2016 /2017 تسمح بالصرف، فيما طلب سرعة الرد من لجنة المناقصات ليتسنى له إتمام إجراءات التعاقد مع المطبعة الفائزة.وأكد النجار حاجة الوزارة لتوفير كتب ومراجع عربية لتزويد المكتبات المدرسية والعامة بها، طالباً موافقة اللجنة على استدراج عروض من المكتبات ودور النشر المحلية بطريق الممارسة بحدود مبلغ 60 ألف دينار، فيما لفت إلى حاجة الوزارة أيضاً لتوفير سلاسل وقصص أطفال لتزويد المكتبات المدرسية والعامة بها.
«الكويتي» يهبط 8 دولارات في 50 يوماً
تراجع سعر برميل النفط الكويتي أكثر من 8 دولارات في غضون 50 يوماً فقط، حيث سجل في تداولات الخميس 38.40 دولار للبرميل، مقارنة بسعر 46.70 دولار، والذي كان قد سجله في 9 يونيو الماضي (أفضل سعر هذا العام). ورغم الانتعاشة النسبية التي شهدتها أسعار النفط خلال شهري مايو ويونيو الماضيين، إلا أنها عادت لتنتكس مرة جديدة بفعل زيادة المعروض وتخمة الإمدادات في الأسواق العالمية على وقع ارتفاع الإنتاجين الإيراني والعراقي.وعلى غرار «الكويتي» واصلت أسعار النفط في الأسواق العالمية تراجعها إلى مستويات جديدة، هي الأدنى منذ شهر أبريل الماضي مع تباطؤ النمو الاقتصادي الذي ينذر بتفاقم التخمة الحالية.وفي بداية جلسة أمس، جرى تداول خام القياسي العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة بسعر 42.51 دولار، منخفضاً 19 سنتاً أو 0.4 في المئة عن مستواه عند التسوية السابقة.كما انخفض سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 26 سنتا أو 0.6 في المئة إلى 40.88 دولار للبرميل، لينزل عن 41 دولاراً للمرة الأولى منذ أبريل أيضاً.وبذلك هبط الخامان نحو 20 في المئة من ذروتهما الأخيرة التي بلغاها في يونيو.يأتي ذلك في وقت قفزت صادرات الخام الإيراني إلى المشترين الرئيسيين في آسيا، وهم الصين والهند واليابان وكوريا الجنوبية 47.1 في المئة في يونيو، مقارنة مع مستواها قبل عام لتصل إلى 1.72 مليون برميل يومياً مسجلة أعلى مستوى لها في أكثر من 4 سنوات.وفي هذا السياق، أكد وزير الاتصالات الإيراني، محمد واعظي، أن بلاده تحتاج من شهرين إلى ثلاثة أشهر لوصول إنتاجها النفطي إلى مستواه قبل العقوبات.وقال واعظي للصحافيين أمس في موسكو، إن إيران بلغت حتى الآن 80 في المئة من مستوى إنتاجها النفطي قبل العقوبا
الآن - صحف محلية
تعليقات