أبرز عناوين صحف الأربعاء:- «التشاورية» تدعم مشاورات الكويت وتشكل هيئة اقتصادية.. «العمل الدولية» تشيد بتطبيق الكويت معايير مكتسبات العمال.. السهلاوي لـ «الراي»: رفع رسوم الخدمات الصحية المقدمة إلى الوافدين بين 15 و20 في المئة
محليات وبرلمانمايو 31, 2016, 11:27 م 2611 مشاهدات 0
الجريدة
المرشد: السياسيون ليسوا كالقضاة بكتمان الأسرار... ولا لإشراكهم في «الدستورية»
أكد لـ الجريدة. أنه لا يجوز لعناصر مدنية أن يصبحوا قضاة في مجلس الدولة لتعارض ذلك مع بقاء القضاء تحت مرجعية واحدة تقويه وتزيده استقلالية• عشت أوقاتاً عصيبة لدى الهجوم على القضاء سابقاً وواجهناها بصبر وحزم لتبرئته مما قذفه به الظالمون• أحاديث الإفك والافتراءات لن تتوقف... ولكن لا يحيق المكر السيئ إلا بأهله• ليس لتشريع قانوني أن يسلب المحكمة الدستورية حقوقها بأي صورة ما لم يُعدَّل الدستور• لست مع الفصل بين عضويتي «الدستورية» و«مجلس القضاء» لكن ذلك سيكون مرحلياً• الدستور ترك أمر إنشاء المجلس للظروف ولم يستعمل صيغة الإلزام بعكس «الدستورية» و«الإدارية» وهيئة الإفتاء• تجربة المرأة في النيابة ناجحة وتمهد لصعودها منصة القضاء تدريجياً• توسعة دائرة التفتيش المفاجئ على الجلسات ضرورة لحسن سير العمل القضائي• الدستور عصري ولا حاجة لتعديله... ومهما أوتينا من قوة فلن نصل إلى ما بلغه أعضاء المجلس التأسيسي
«التشاورية» تدعم مشاورات الكويت وتشكل هيئة اقتصادية
وسط ظروف استثنائية تمر بها المنطقة العربية، عقد قادة دول مجلس التعاون الخليجي في جدة، أمس، قمتهم التشاورية نصف السنوية السادسة عشرة برئاسة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز وحضور سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد، الذي لاقت جهود سموه في حلحلة الأزمة اليمنية إشادة واسعة.وعقب جلسة مغلقة بمركز الملك عبدالله الدولي للمؤتمرات في جدة استمرت ساعات عدة، أعلن وزير الخارجية السعودي عادل الجبير والأمين العام لمجلس التعاون عبداللطيف الزياني، في مؤتمر صحافي مشترك، عن اتفاق قادة ورؤساء وفود دول المجلس الست، على جملة من الرؤى الاقتصادية والعسكرية، شملت تشكيل هيئة عليا رفيعة المستوى لتحقيق التكامل الاقتصادي وتحديد اجتماع دوري لوزراء الدفاع وقادة جيوش دول التعاون لتنسيق المواقف في مواجهة التحديات الإقليمية.وبحثت القمة، التي ترأسها الملك سلمان رئيس الدورة الحالية لمجلس التعاون، تقييم مسيرة العمل الخليجي المشترك وأزمات المنطقة، خصوصاً الوضع المتدهور في سورية والعراق وليبيا، وتهديدات إيران وتدخلاتها المستمرة في شؤون الدول الأخرى.كما بحث القادة خلال الجلسة ما تم إنجازه في إطار التكامل والتعاون بين دول المجلس وسبل تعزيزه وتطويره في جميع المجالات إضافة إلى التطورات التي تشهدها المنطقة والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية وأكد الجبير استمرار طهران في رعاية الإرهاب وزعزعة أمن الخليج، مشيراً إلى صعوبة إعادة العلاقات مع دولة تصر على تأجيج الصرعات بدعم وتدريب الميلشيات الطائفية في سورية والعراق واليمن وإرسال المتفجرات لتنفيذ اعتداءات بالخليج، فضلاً عن عدم التزامها بمبدأ حسن الجوار.وأوضح الجبير أن الأحداث الدائرة حالياً في كل مكان، أثبتت أن دول الخليج مصدر استقرار في المنطقة، مشدداً على أن السعودية ستفعل ما بوسعها لحماية أراضيها ومواطنيها».من جانبه، قال الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبداللطيف الزياني إن قادة دول المجلس أشادوا بجهود سمو الأمير لإنجاح المشاورات بين الأطراف اليمنية التي تستضيفها الكويت برعاية الأمم المتحدة.وإذ جدد الجبير الدعم للمشاورات اليمنية، شدد على أن الحل السياسي في اليمن هو المطروح رغم الخروقات، موضحاً أنه يجري على أساس المبادرة الخليجية وقرار مجلس الأمن الهادفة لإرساء السلام وتسليم سلاح الميلشيات والانسحاب من كل المدن وأكد وزير الخارجية السعودي، أن «التدخل العسكري في سورية قائم في أي وقت ولكنه يحتاج لقرار دولي»، معتبراً أن «السعودية من أولى الدول التي تطالب بإرسال قوات دولية» لتحقيق السلام وإزاحة نظام بشار الأسد وفي الشأن الفلسطيني، أكد الجبير أن مبادرة السلام العربية، التي طرحتها السعودية عام 2002 وأبدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس، رغبته في إحيائها، لاتزال قائمة وإسرائيل تدرك ذلك، مؤكداً أن (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو يختار منها ما يعتقد أنه إيجابي وأعلن نتنياهو استعداده للتفاوض مع الدول العربية على تعديلات المبادرة، التي تعرض على إسرائيل الاعتراف بها مقابل إقامة الدولة الفلسطينية، حتى تعكس التغيرات الكبيرة التي شهدتها المنطقة منذ 2002 مع الاحتفاظ بالهدف المتفق عليه بإقامة دولتين لشعبين.وفي الشأن الخليجي، أشار الزياني إلى أن قادة دول المجلس، وفي مقدمتهم سمو الأمير، وإخوانه ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، وأمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني، ونائب رئيس دولة الإمارات محمد بن راشد آل مكتوم، ونائب رئيس الوزراء بسلطنة عمان فهد بن محمود آل سعيد، تابعوا تنفيذ رؤية خادم الحرمين الشريفين بشأن تعزيز العمل الخليجي المشترك وما تم لإنجازه في إطار التكامل والتعاون وسبل تعزيزه وتطويره في جميع المجالات، إضافة إلى بحث التطورات التي تشهدها المنطقة والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.وأوضح الأمين العام، أن القادة ناقشوا توصيات وزراء الخارجية في دول مجلس التعاون، وما أنجزوه في إطار التكامل والتعاون بين دول المجلس، وسبل تعزيزه وتطويره في جميع المجالات، مشيراً إلى أن القمة اعتمدت رؤية الملك سلمان لتعزيز العمل المشترك.
«العمل الدولية» تشيد بتطبيق الكويت معايير مكتسبات العمال
اجتمعت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل وزيرة الدولة لشؤون التخطيط والتنمية هند الصبيح، أمس، في جنيف مع المدير العام لمنظمة العمل الدولية غاي رايدر.وصرحت الصبيح عقب اللقاء بأن المدير العام للمنظمة أشاد بالكويت وشكر تعاونها المستمر مع المنظمة في اطار تطبيق كل المعايير الدولية والمحافظة على المكتسبات المقدمة الى العمال، من خلال تعزيز تشريعاتها لحماية العمال وفق المعايير الدولية، مشيرة الى ان هذا اللقاء جاء على هامش اعمال الدورة 105 لمؤتمر العمل الدولي الذي يعقد حاليا في جنيف بسويسرا ويستمر حتى العاشر من يونيو الجاري.وأشارت إلى شكر مدير منظمة العمل الدولية للكويت على تعاونها مع المنظمة ومع منظمة الهجرة الدولية ومكتب الامم المتحدة لتطوير العمل في الهيئة العامة للقوى العاملة، لافتة الى اشادة رايدير بجهود الكويت لدعم عمال فلسطين في مواجهة الحصار الاقتصادي المفروض عليهم من قوات الاحتلال الإسرائيلية.وأكدت أن الكويت تقف مع الدول العربية صفا واحدا في مواجهة الأزمة التي يتعرض لها الاقتصاد الفلسطيني وتبعاته، وذلك من خلال دعم البرامج العملية التي توفر لعمال فلسطين العيش الكريم.
الأنباء
الحربي لـ «الأنباء»: نسب النجاح في الثانوية العامة مرتفعة وباب التظلم مفتوح لمدة أسبوع
أوضح الوكيل المساعد لقطاع المناهج والبحوث التربوية بوزارة التربية د.سعود الحربي انه من خلال سير عملية الاختبارات والتصحيح الذي يتم وفق الخطة الموضوعة وبكل تأن نتوقع ان نسبة النجاح هذا العام ستكون مرتفعة ولله الحمد منوها الى ذلك يأتي للاجواء المريحة التي وفرتها التربية وكذلك مضاعفة الجهود لدى ابنائنا الطلبة في المذاكرة والاجابة عن اسئلة الاختبار.وقال الحربي في تصريح خاص لـ «الأنباء»: انه تم الانتهاء من تصحيح اختبار مادة التربية الاسلامية وتبقى فقط المراجعة مشيرا الى انه مراعاة لمصلحة الطلبة تم زيادة عدد المصححين لاختبار الاحياء والذي يقدم اليوم لطلبة العلمي وذلك حتى نمنح فرصة اكثر للمراجعة.وكشف الحربي بانه سيتم فتح باب التظلم للطلبة اعتبارا من يوم اعلان النتيجة ولمدة اسبوع ولثلاث مواد فقط يستطيع الطالب من خلالها دخول الدور الثاني.وذكر بان هناك نموذج تظلم سيكون على موقع الوزارة يقوم الطالب بتعبئته وسحبه وتقديمه للكنترول للنظر فيه.
«زين» و«هواوي».. شراكة عملاقين
الراي
السهلاوي لـ «الراي»: رفع رسوم الخدمات الصحية المقدمة إلى الوافدين بين 15 و20 في المئة
توقع وكيل وزارة الصحة الدكتور خالد السهلاوي ان تشرع الوزارة في البت بقرار رفع رسوم الخدمات الطبية المقدمة للوافدين ما بين 15 الى 20 في المئة، حسب طبيعة الخدمة، وكذلك فرض تأمين صحي على كروت الزيارة قبل نهاية العام الجاري، لافتاً الى ان خدمات الوزارة ستقتصر على المواطنين والعاملين في القطاع الحكومي فقط، بعد انشاء مستشفيات ومراكز الشركة المؤسسة لتقديم الخدمات الصحية للعمالة الوافدة العاملة بالقطاع الخاص.وقال السهلاوي في تصريح لـ «الراي» عقب مشاركته أمس في اجتماع لجنة الميزانيات والحساب الختامي البرلمانية إنه تم بالفعل تشكيل لجنة في وزارة الصحة برئاسة وكيل الوزارة لدراسة رسوم الأشعة والاشعة النووية والمختبرات على الوافدين ومقارنتها بأسعار القطاع الخاص «ووجدنا أن هناك فارقاً كبيراً».واوضح ان قيمة التكاليف التشغيلية المخبرية أو الإشعاعية على وزارة الصحة، بعد استقطاع العائد من الرسوم، أعلى بكثير من قيمة التكاليف في القطاع الخاص، «لذلك ومن منطلق سياسية الترشيد رفعنا رسوم الخدمات الصحية التي تقدم للوافدين، وهي زيادة أقل بكثير مما هي مقدرة في القطاع الخاص وتتفاوت الزيادات ما بين 15 الى 20 في المئة، حسب الخدمة الصحية وطبيعتها».وذكر ان اللجنة المشكلة في وزارة الصحة رفعت دراستها المتضمنة قرار زيادة الرسوم الى وزير الصحة الدكتور علي العبيدي للبت فيها، متوقعاً ان يتم ذلك في القريب العاجل.وقال السهلاوي انه تم اقرار تأسيس شركة بين القطاعين العام والخاص والمواطنين لانشاء 3 مستشفيات و15 مركزاً للوافدين العاملين في القطاع الخاص ويتراوح عددهم من نحو مليون وسبعمئة وخمسين الفاً الى مليونين، مشيراً الى أن مسؤولية وزارة الصحة ستنحصر بعد انشاء هذه المستشفيات والمراكز في تغطية خدمات الكويتيين والعاملين في القطاع الحكومي.وبالنسبة للعاملين في القطاع الخاص، أكد السهلاوي ان جهة العمل التي يعملون لديها ستكون هي المسؤول عن ضمانهم الصحي، لافتاً الى ان الوزارة تعمل على فرض تأمين صحي على القادمين الى البلاد بكروت زيارة نظير الخدمات الصحية التي قد تقدم لهم، وحتى لا تتم الاستفادة منها دون أي مردود يعود على الدولة.
الغانم: ما يمس السعودية يمس الكويت ودول الخليج
فيما أكد رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم أن «ما يمس المملكة العربية السعودية من المؤكد أنه يمس دولة الكويت ودول الخليج، وهو أمر مثبت ولا يحتاج إلى تثبيت»، دعا البرلمان العربي، إلى عدم تسييس فريضة الحج أو استغلالها للإساءة للمملكة العربية السعودية، مؤكداً نُبل وقدسية هذه الفريضة لدى عموم المسلمين.وقال الغانم، إن اللقاء أمس مع رئيس مجلس الشورى في المملكة العربية السعودية الشيخ عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل شيخ في القاهرة، على هامش مشاركتهما في أعمال المؤتمر الثالث للبرلمانيين العرب حول قضايا الطفولة، يأتي في إطار اللقاءات المستمرة بين البلدين الشقيقين، خصوصاً في ظل العلاقات التاريخية المميزة التي تربط بين سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وكذلك في ظل العلاقات التاريخية المميزة بين مجلس الأمة الكويتي ومجلس الشورى السعودي.وحول ما إذا كان اللقاء تناول إدانة البرلمان العربي لمحاولات إيران تسييس فريضة الحج، قال الغانم: «هذا الموضوع وغيره من قضايا التعاون بين البلدين تم التشاور حولها».من جانبه، أكد آل شيخ، أن قرار البرلمان العربي برفض وإدانة محاولات إيران تسييس فريضة الحج، صدر بالإجماع، وهذا دليل على السياسة الحكيمة للمملكة العربية السعودية في هذا الشأن.وقال آل شيخ، إنه «إذا أرادت إيران أن تحول بين أداء الحجاج لمناسكهم من خلال إدخال جوانب سياسية في شعيرة الحج، فهذا أمر غير مقبول ولن تقبل به المملكة أو أي دولة إسلامية»، مؤكداً أن البرلمان العربي عبّر بوضوح عن دعمه لموقف المملكة ورفضه لموقف إيران في ما يتعلق بتسييس شعيرة الحج.وأوضح آل شيخ أن لقاءه مع الرئيس الغانم، جاء في إطار التشاور في شأن القضايا المشتركة والمعروضة على أجندة المؤتمر الثالث للبرلمانيين العرب حول قضايا الطفولة، وأشاد بدور رئيس مجلس الأمة في دعم العمل البرلماني من خلال حماسته وحيويته كرمز للشباب البرلماني العربي.
النهار
منحت اللجنة الفنية في المجلس البلدي كلاً من وزارة الاشغال والمؤسسة العامة للرعاية السكنية وجهاز المبادرات مهلة شهر واحد لتقديم آرائها مكتوبة حول مشروع مدينة البرايح، وذلك عقب انتهاء اجتماع اللجنة مع ممثلي هذه الجهات أمس.وأعلن رئيس اللجنة فهد الصانع ان مدينة البرايح عبارة عن مبادرة شبابية بمساحة 35 مليون متر مربع تقع في جنوب البلاد مقابل مدينة صباح الأحمد السكنية وتتوزع المدينة بنسبة 45% للسكن الخاص على شكل 13 منطقة سكنية و7% للاستعمالات الاستثمارية و3% عبارة عن حديقة مركزية أطلق عليها اسم البراحة العودة، أما المساحات المتبقية فهي للاستخدامات التجارية.وأوضح الصانع ان المدينة عبارة عن عاصمة ثانية للكويت في الجنوب وتستوعب 85 ألف نسمة بـ17 ألف وحدة سكنية مساحة المنزل الواحد 400 متر مربع.وأشار الصانع الى ان المدينة ستكون صديقة للبيئة بحيث يقل فيها استخدام السيارات وذلك بالاعتماد على مساحات المشي المظللة ومترو للتنقل في ارجائها منوهاً الى ان المدينة ستكون جاهزة خلال 3 سنوات فقط من توقيع عقد انشائها.وأكد الصانع ان المدينة ستعتمد على نفسها في انتاج كمية الطاقة الكهربائية التي تحتاجها عبر توليدها بوسائل طبيعية تحد من التلوث البيئي، كما انها ستحتوي على بحيرة صناعية كبيرة تستخدم مياهها المعالجة في ري الأشجار وتبريد وتكييف المدينة عبر المرشات المنتشرة فيها.
القادة أشادوا بجهود الأمير لإنجاح المشاورات اليمنية
أشاد قادة دول مجلس التعاون الخليجي خلال لقائهم التشاوري الـ16 في جدة بجهود سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد لإنجاح المشاورات بين الأطراف اليمنية التي تستضيفها دولة الكويت حاليا برعاية الامم المتحدة. حسبما اكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية عبداللطيف الزياني امس في مؤتمر صحافي مشترك عقده الزياني مع وزير الخارجية السعودي عادل الجبير في ختام أعمال اللقاء. من جانبه قال الجبير: إن مشاورات السلام اليمنية تجري على أساس تطبيق مخرجات الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن والمبادرة الخليجية عبر وقف إطلاق النار وتسليم السلاح وعودة القيادة والحكومة الشرعية لليمن. وأعرب الجبير عن الأمل في أن تحقق المفاوضات المزيد من التقدم لإعادة السلام والأمن والاستقرار في اليمن، مشيرا إلى أن المملكة العربية السعودية توصلت إلى تفاهم لوقف العمليات العسكرية على حدودها الجنوبية مع اليمن من أجل تسهيل وصول المساعدات الإغاثية والطبية لافتا في الوقت نفسه إلى حدوث خروقات للهدنة من وقت لآخر. وشدد على أن موقف المملكة هو ضرورة التركيز على التوصل إلى حل سياسي للأزمة في اليمن وهو ما أعلنته منذ اليوم الأول لإطلاق عملية عاصفة الحزم لإعادة الشرعية. وأوضح الجبير أن دول مجموعة الـ18 المعنية بالشأن اليمني جميعها تعمل للوصول إلى حل سلمي في أقرب وقت ممكن مشيرا إلى استمرار المشاورات مع جميع الأطراف الدولية ومنها الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا ودول الخليج إضافة إلى جهود دولة الكويت من خلال استضافتها للمشاورات بين الأطراف اليمنية من أجل تحقيق هذا الهدف.
الآن - صحف محلية
تعليقات