رفقاً بها أيها الإنسان.. بقلم مريم سعود العنزي

زاوية الكتاب

كتب 651 مشاهدات 0


البيئة كلمة قليلة بأحرفها ولكنها كثيرة بمواردها . البيئة نعمة عظيمة من الله ويجب علينا أن لا نقلل من شأنها . وتعريفها هو كل مايحيط بالإنسان من كائنات حية وغير حية يتأثر بها في حياته . وبالرغم من ذلك نجده قد ساهم بشكل كبير في تدميرها مما أثر عليه سلباً بحياته وصحته وبالأجيال القادمة .
وأحس العلماء بالخطر القادم جراء القرصنة الاجرامية بحق البيئة فأوجدوا بعض البدائل وسن القوانين الرادعة بحق المخالفين حتى لا ننجرف بالعد التنازلي لخسارة بيئتنا الغالية. فرفقاً بها أيها الإنسان ولا تجعل بيئتنا الصديقة تعادينا .
مريم سعود العنزي
تربيه بيئية جامعة الكويت‎

الآن: رأي - الطالبة مريم سعود العنزي

تعليقات

اكتب تعليقك