تحيا البيئة .. تعيش البلدية !!
محليات وبرلماننوفمبر 12, 2008, منتصف الليل 440 مشاهدات 0
السائر نحو نادي ' رأس الأرض ' تسقط عيناه مباشرة على خريطة تضاريسها كالآتي : أكوام من المخلفات ، ومجموعة من عربات الطراريد ، وساحة ترابية متسعة تنتشر فيها الحفر .
أليس من المنطقي أن يتم فيه تحديد مكان تقف فيه عربات 'الطراريد' بدلاً من هذا المشهد المخجل الذي يشير إلى خريطة مكان ينتمي إلى العصور الوسطى .
الآن - متابعة وتصوير /علي دشتي
تعليقات