القوائم الطلابية ضد أي أمر يقيد حريات الطلبة مهما كانت
شباب و جامعاتأكتوبر 11, 2008, منتصف الليل 347 مشاهدات 0
من جانبه قاله منسق قائمة التآلف الطلابي احمد الشلاحي نستنكر اى أمر يقيد حريات الطلبة سواءا قامت التآلف الطلابي أو اى قوائمه أخرى تنافس على انتخابات جامعة الكويت مشددا ان ظهور كاميرات تصوير من الامن والسلامة بالتعاون مع عمادة شؤون الطلبة تقيد لحريات الطلبة الذين يمثلون اعلي صرح اكاديمى لجامعة الكويت كوننا مواطنين في دولة الكويت قبل أن نكون طلبة في جامعة الكويت تعودنا في دولة الكويت تكفل للحريات لا لحبس الحريات ودولة الكويت فيها الديمقراطية سائدة ولله الحمد وخلال موضحا ان انتخابات الطلبة برلمانات مصغرة لمجلس ألامه والبلدي والانتخابات الطلابية هي المصغرة للبرلمان الكويتي في جامعة الكويت فنستنكر اى تقيد لحريات الطلبة مضيفا ان كان هناك سوء للإدارة الجامعية من قبل انتخابات الطلبة أو اى إدارة كانت في جامعة الكويت فهذا أمر يخصهم وهم يقدرون هذا بطرقه اخرى وليس بالتصوير ويحلونها بالطرق السلمية مع القوائم وأشار الشلاحي ان إحالة المنسقين الى لجنة تأديبية حتى موضحا ولو احالونه إلى هذه اللجان التأديبية لن يصيبنا أي ضرر وفي المهرجانات الخطابية لانقول شئ غلط إذا كانت الإدارة مقصرة فهي مقصرة وإذا كانت الإدارة تسير في المسار الصحيح فلن تأثر فيها اى اتهامات توجهها لهم اى قائمة طلابية فنحن كقائمة التآلف الطلابي كوني امثل قائمة التآلف الطلابي استنكر اى تقيد لحريات طلبة كلية الآداب أو طلبة جامعة الكويت عموما
(( سعد البناى - منسق القائمة المستقلة بكلية الآداب ))
ومن جانبه قال منسق مستقلة الآداب دخول التصوير في المهرجانات الانتخابية تعدي على الحريات الاكاديمية وعلى حرية الطلبة موضحا الدستور الكويتي فرض علينا أن الديمقراطية والحريات متواجدة لأبداء الأراء وغيرها من الحريات وجامعة الكويت نفسها وضعت الانتخابات من أجل الطلبة ومن أجل إظهار ما يعانون من مشاكل وللطالب حق يتكلم ويشكوا ومنسقين القوائم هم الممثلين للطلبة ويتكلمون باسم الطلبة وإحالة اى منسق أو من يتكلم في المهرجانات الانتخابية إلى مجلس تأديبي شئ لا يليق بسمعة جامعة الكويت ولا يفرض حرية الطالب في طرح رأيه سواءا عن الإدارة الجامعية أو عن مرافق الكلية أو بالتحدث عن اى ما يخص الكلية .
ومن جانبه قال المنسق العام للقائمة الاسلامية محمد عبد الصمد نحن لا نرتاب من المراقبة لأننا واثقون من سلوكياتنا وأقوالنا والأسلوب التي تعرض به، أما عن الهدف من المراقبة فإن كان من أجل تصحيح الأخطاء فلا بأس منه، وإن كان هدفه الاقتصاص من أي شخص يعترض ويبدي رأيه بالإدارة فهذا أمر مرفوض ولا يمكن القبول به، لأنه سيؤدي إلى تقييد للحريات وتضييع الجهود الإصلاحية، وهذا ما لم نعهده في بلد ديموقراطي كالكويت، ويجب على الإدارة دعم الحركة الطلابية في الجامعة وتأييدها وليس اضعافها والضغط عليها
وأكد منسق القائمة المستقلة في كلية العلوم الاجتماعية أحمد الاحمد نحن نستنكر هذا الأمر الذي يعتبر التصرف من قبل عمادة شؤون الطلبة فهو تعدي تام على حقوقنا كقوائم طلابية وتعدي على الحريات حيث أن هذا الأمر لايجوز كوننا نعيش في هذه الايام عرسا ديمقراطيا داخل جامعة الكويت ومثل هذه الأمور تفقد الديمقراطية و الانتخابات طعمها.واوضح الاحمد أن مثل هذه الامور تقيد حريات بعض منسقين القوائم على عكسنا نحن في القائمة المستقلة فنحن نسير على مقولة (الساكت عن الحق شيطان أخرس) فالمستقلة تأبى بأن تسكت عن الحق في سبيل الدفاع عن القضايا الطلابية و المكتسبات الأكاديمية
والتاريخ خير شاهد على هذا الكلام
وقال أوس الشاهين واشار رغم شهادتي المجروحة بالقوائم الطلابية بحكم انى موجود بالعمل النقابي الطلابي لسنوات عديدة اعتقد أن القوائم الطلابية في جامعة الكويت على مستوى عالي من الوعي ومن الاحترام فلا تحتاج الى هذه المسائل من المراقبة وغيرها لان بالنهاية الطلبة والطالبات هم من يحكمون عليها وهم من يحكمون على أسلوبها وهم من يحكمون على من يأتي من مضمون المهرجانات الخطابية وغيرها اعتقد القوائم الطلابية بحكم أنها واعية وبحكم أنها حركة طلابية عريقة مثل الحركة الطلابية الكويتية فهي التي تضع لنفسها حدود وبالنهاية الأعراف والآداب العامة والأخلاق وديننا الاسلامى هو الذي يضع الأطروحة العامة التي نطرحها في المهرجانات الخطابية منوها هناك حالات شاذة أن بعض القوائم تتلفظ بألفاظ لا تليق سواءا على الإدارة الجامعية أو على القوائم المنافسة الأخرى أو على إخوانهم وزملائهم في الجامعة فبطبع هذه ألامور مرفوضة بتاتا ومرفوضة جملتا وتفصيلا اى كان من يتقول فيها واى كان من يطرح وأضاف الشاهين يجب أن تكون أولا وأخيرا مراقبه ذاتية من القوائم نفسها إن كانت كما نعتقد على مستوى عالي من الوعي وغيره فأولا وأخيرا المراقبة الذاتية مسألة أن الجامعة تأتى بهذه الأساليب أو أن تراقب كل كلمة تصدر أو ترصد كل ما يحدث بشكل دقيق هذا أشبه ما يكون إن كان حاصل أشبه ما يكون بالإعمال البوليسية أن الإنسان يحكم قبضته على الجامعة وكأنه المهرجانات الخطابية فيها ما يمس الأمن القومي أو غيره بالنهاية المهرجانات الخطابية معظمها عن مواضيع طلابية والقوائم الطلابية لها الحق طرح ما تريد من وجهات النظر في الحدود اللي ذكرناها وألفت النظر الى القوائم التي تقيم مهرجاناتها الخطابية سوءا تلك الخاصة بانتخابات الجامعيات او والروابط أو تلك الخاصة بانتخابات الاتحاد يجب ان يكون هناك إذن مسبق من الإدارة الجامعية ممثله بعمادة شئون الطلبة فعمادة شئون الطلبة والإدارة الجامعية على علم بإقامة المهرجانات الخطابية ولها الحق أن تحضر كما يحضر الطلبة والطلبات جميعا لكن مسألة أن يكون هناك ترصد أو تدقيق بكل حرف يدور أو ما يقيل فهذا أمر مرفوض كما أن من المفروض وأيضا اوجه لزملائي جميعا القائمين على القوائم من يتلفظ بألفاظ لا تليق سواءا على الإدارة أو على غيرها فهذا الأمر مرفوض فنحن جميعا نمثل الوطن ثم الطلبة .
(( سعد البناى - منسق القائمة المستقلة بكلية الآداب ))
ومن جانبه قال منسق مستقلة الآداب دخول التصوير في المهرجانات الانتخابية تعدي على الحريات الاكاديمية وعلى حرية الطلبة موضحا الدستور الكويتي فرض علينا أن الديمقراطية والحريات متواجدة لأبداء الأراء وغيرها من الحريات وجامعة الكويت نفسها وضعت الانتخابات من أجل الطلبة ومن أجل إظهار ما يعانون من مشاكل وللطالب حق يتكلم ويشكوا ومنسقين القوائم هم الممثلين للطلبة ويتكلمون باسم الطلبة وإحالة اى منسق أو من يتكلم في المهرجانات الانتخابية إلى مجلس تأديبي شئ لا يليق بسمعة جامعة الكويت ولا يفرض حرية الطالب في طرح رأيه سواءا عن الإدارة الجامعية أو عن مرافق الكلية أو بالتحدث عن اى ما يخص الكلية .
ومن جانبه قال المنسق العام للقائمة الاسلامية محمد عبد الصمد نحن لا نرتاب من المراقبة لأننا واثقون من سلوكياتنا وأقوالنا والأسلوب التي تعرض به، أما عن الهدف من المراقبة فإن كان من أجل تصحيح الأخطاء فلا بأس منه، وإن كان هدفه الاقتصاص من أي شخص يعترض ويبدي رأيه بالإدارة فهذا أمر مرفوض ولا يمكن القبول به، لأنه سيؤدي إلى تقييد للحريات وتضييع الجهود الإصلاحية، وهذا ما لم نعهده في بلد ديموقراطي كالكويت، ويجب على الإدارة دعم الحركة الطلابية في الجامعة وتأييدها وليس اضعافها والضغط عليها
وأكد منسق القائمة المستقلة في كلية العلوم الاجتماعية أحمد الاحمد نحن نستنكر هذا الأمر الذي يعتبر التصرف من قبل عمادة شؤون الطلبة فهو تعدي تام على حقوقنا كقوائم طلابية وتعدي على الحريات حيث أن هذا الأمر لايجوز كوننا نعيش في هذه الايام عرسا ديمقراطيا داخل جامعة الكويت ومثل هذه الأمور تفقد الديمقراطية و الانتخابات طعمها.واوضح الاحمد أن مثل هذه الامور تقيد حريات بعض منسقين القوائم على عكسنا نحن في القائمة المستقلة فنحن نسير على مقولة (الساكت عن الحق شيطان أخرس) فالمستقلة تأبى بأن تسكت عن الحق في سبيل الدفاع عن القضايا الطلابية و المكتسبات الأكاديمية
والتاريخ خير شاهد على هذا الكلام
وقال أوس الشاهين واشار رغم شهادتي المجروحة بالقوائم الطلابية بحكم انى موجود بالعمل النقابي الطلابي لسنوات عديدة اعتقد أن القوائم الطلابية في جامعة الكويت على مستوى عالي من الوعي ومن الاحترام فلا تحتاج الى هذه المسائل من المراقبة وغيرها لان بالنهاية الطلبة والطالبات هم من يحكمون عليها وهم من يحكمون على أسلوبها وهم من يحكمون على من يأتي من مضمون المهرجانات الخطابية وغيرها اعتقد القوائم الطلابية بحكم أنها واعية وبحكم أنها حركة طلابية عريقة مثل الحركة الطلابية الكويتية فهي التي تضع لنفسها حدود وبالنهاية الأعراف والآداب العامة والأخلاق وديننا الاسلامى هو الذي يضع الأطروحة العامة التي نطرحها في المهرجانات الخطابية منوها هناك حالات شاذة أن بعض القوائم تتلفظ بألفاظ لا تليق سواءا على الإدارة الجامعية أو على القوائم المنافسة الأخرى أو على إخوانهم وزملائهم في الجامعة فبطبع هذه ألامور مرفوضة بتاتا ومرفوضة جملتا وتفصيلا اى كان من يتقول فيها واى كان من يطرح وأضاف الشاهين يجب أن تكون أولا وأخيرا مراقبه ذاتية من القوائم نفسها إن كانت كما نعتقد على مستوى عالي من الوعي وغيره فأولا وأخيرا المراقبة الذاتية مسألة أن الجامعة تأتى بهذه الأساليب أو أن تراقب كل كلمة تصدر أو ترصد كل ما يحدث بشكل دقيق هذا أشبه ما يكون إن كان حاصل أشبه ما يكون بالإعمال البوليسية أن الإنسان يحكم قبضته على الجامعة وكأنه المهرجانات الخطابية فيها ما يمس الأمن القومي أو غيره بالنهاية المهرجانات الخطابية معظمها عن مواضيع طلابية والقوائم الطلابية لها الحق طرح ما تريد من وجهات النظر في الحدود اللي ذكرناها وألفت النظر الى القوائم التي تقيم مهرجاناتها الخطابية سوءا تلك الخاصة بانتخابات الجامعيات او والروابط أو تلك الخاصة بانتخابات الاتحاد يجب ان يكون هناك إذن مسبق من الإدارة الجامعية ممثله بعمادة شئون الطلبة فعمادة شئون الطلبة والإدارة الجامعية على علم بإقامة المهرجانات الخطابية ولها الحق أن تحضر كما يحضر الطلبة والطلبات جميعا لكن مسألة أن يكون هناك ترصد أو تدقيق بكل حرف يدور أو ما يقيل فهذا أمر مرفوض كما أن من المفروض وأيضا اوجه لزملائي جميعا القائمين على القوائم من يتلفظ بألفاظ لا تليق سواءا على الإدارة أو على غيرها فهذا الأمر مرفوض فنحن جميعا نمثل الوطن ثم الطلبة .
الآن: فالح الشامري
تعليقات