اقترب الوعد الحق لابادتك يا حسن وابادة حزبك الارهابي المهزوم وسحقه وتدميره، وستنتصر اسرائيل بإذن الله .. فحوى مقالة عبدالله الهدلق
زاوية الكتابكتب أغسطس 28, 2008, منتصف الليل 1876 مشاهدات 0
(واقترب الوعد الحق...)
عبدالله الهدلق
لقد اقترب الوعد الحق لسحق وانهاء وابادة (حزب الله!) الإرهابي المهزوم بعد تحذيرات وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك والذي حذر خلال لقائه مع الامين العام للامم المتحدة (بان كي مون) من انهيار تطبيق القرار رقم (1701) القاضي بوجوب نزع سلاح الميليشيات الارهابية التي يتزعمها (حزب الله!) الارهابي المهزوم وحذر باراك من ان استمرار تسلح ذلك الحزب يزعزع استقرار التوازن الاقليمي، ويشكل خطراً حقيقياً على الامن والسلم العالميين.
يؤكد السيناريو الاقرب للتطبيق لتدمير وسحق وابادة وانهاء (حزب الله!)الارهابي المهزوم، انه في حالة اطلاق صواريخ او قذائف او قتل او خطف جنود اسرائيليين يتهور فيها (حزب الله!) الارهابي المهزوم من الاراضي اللبنانية، فان ايام ذلك الحزب ستصبح معدودة لان سلاح الطيران الاسرائيلي سيشن حرباً مكثفة على لبنان ـ نظراً لفشله في لجم وكبح جماح ذلك الحزب الارهابي المهزوم ونزع سلاحه ـ طبقاً للخطط الموضوعة مسبقاً ـ واستدعاء الاحتياط إلى الجيش، وستكون تلك الحرب طويلة ومتواصلة على لبنان تستهدف مخازن الصواريخ ومنصات الاطلاق لذلك الحزب فضلاً عن استهداف المنشآت الحيوية من مياه وغاز وكهرباء إلى جانب استهداف المطارات والموانئ والجسور والطرق الرئيسية، وسيتم تنفيذ تلك الهجمات العسكرية بالتزامن والتوازي مع حملة سياسية واعلامية مكثفة ولن يتوقف الجيش الاسرائيلي ـ حتى ولو غضب العالم كله ـ وستتواصل الاستعدادات الاسرائيلية للهجوم البري على لبنان للقضاء تماماً ودفعة واحدة على معاقل (حزب الله!) الارهابي المهزوم في لبنان وتحقيق الانتصار عليه وسحقه وابادته وانهائه.
لقد اقترب الوعد الحق لابادة ذلك الحزب الارهابي، وسيبدأ الاقتحام البري للبنان وسيتعين على القوات البرية الاسرائيلية الوصول إلى نهر الليطاني وعند ذلك سيهرب اللبنانيون إلى المناطق الشمالية الامر الذي سيزيد الضغوط اكثر على الحكومة اللبنانية لتقترح اسرائيل عندئذ وقف اطلاق النار من جانب واحد، وبما ان المنتصر دائما هو من يملي الشروط، فستشترط اسرائيل ـ المنتصرة ـ ان تتم تلبية كافة طلباتها، وعلى رأسها نزع سلاح حزب الله بشكل تام واذا لم تتم الاستجابة للشروط الاسرائيلية، فستتقدم القوات العسكرية الاسرائيلية نحو الشمال وتفرض حصاراً محكماً على العاصمة بيروت جواً وبحرا وبراً حتى يتم نزع سلاح (حزب الله!) الارهابي المهزوم، وتطبيق قرارات الامم المتحدة لا سيما القرار رقم (1701)، وتقديم حسن نصر الله للمحاكمة كمجرم حرب ألحق بلبنان اضراراً في الارواح والممتلكات.
يجب ان نضع في الاعتبار ان الحرب هذه المرة ستكون حرباً طويلة الامد ومتشعبة وصعبة وستكون اسرائيل مستعدة لها بقوة وتحالف مع الولايات المتحدة الامريكية باعتبار ان الكيان الفارسي (ايران!) ربما تتدخل وتدعم وتسلح وتشجع (حزب الله!) الارهابي المهزوم في محاولة منها لابعاد وتشتيت انظار العالم عن برنامجها النووي العسكري.
وبعد ان احس زعيم الحزب المهزوم حسن نصر الله بجدية التهديد الاسرائيلي واقتراب الوعد الحق لابادة وسحق وانهاء (حزب الله!) الارهابي المهزوم رد على ذلك التهديد متوعدا بل مدغدغاً مشاعر المخدوعين بدعوى (نصره الالهي المزعوم!) وقال قولاً للاستهلاك المحلي فقط:ـ
»سوف ندمر فرق الجيش الاسرائيلي الخمس في جبالنا، وودياننا، وبيوتنا، وقرانا، وسندمر معها دولة اسرائيل المغتصبة لأراضينا!«.
اقترب الوعد الحق لابادتك يا حسن وابادة حزبك الارهابي المهزوم وسحقه وتدميره، وستنتصر اسرائيل بإذن الله وتملي شروطها فالمنتصر هو من يملي الشروط.
إرهاب (حماس!) يحاصر غزة
بعد ان انقلبت (حركة حماس!) الارهابية على السلطة الشرعية (الفلسطينية!) واختطفت قطاع غزة وسيطرت عليه اصبحت تلك الحركة الارهابية هي من يحاصر غزة فعلاً حصاراً مشدداً، اما اسرائيل فانها لم تحاصر قطاع غزة بل تحاصر (حركة حماس!) الانقلابية والارهابية والمختطفة للقطاع لمنع تلك الحركة المتمردة والارهابية من اطلاق قذائفها وصواريخها الارهابية على مدن وبلدات اسرائيلية وقتل النساء والاطفال الابرياء لذا فقد كان الاجدر والاولى بالناشطين الامريكيين والبريطانيين والمنتمين إلى (14) دولة من الطلاب والقانونيين والاطباء والصحافيين والبالغ عددهم (44) ناشطاً والذين وصلوا على متن سفينتين ابحرتا من اليونان لدعم نظام مجموعة ارهابية في غزة هي (حركة حماس!)، لقد كان الاولى والاجدر بهم ان يقنعوا تلك الحركة الانقلابية والارهابية والمختطفة لقطاع غزة ان تفكك حصارها وتسلم مقاليد الامور في غزة طواعية للممثل الشرعي للشعب (الفلسطيني!) وللحكومة المنتخبة عندئذ فقط يتم كسر حصار غزة.
اما (حركة غزة حرة) التي تأسست قبل عامين للدفاع عن حقوق الانسان فيجب ان تغير اسمها ليصبح هكذا (حركة غزة حرة بلا حركة حماس!)
يؤكد السيناريو الاقرب للتطبيق لتدمير وسحق وابادة وانهاء (حزب الله!)الارهابي المهزوم، انه في حالة اطلاق صواريخ او قذائف او قتل او خطف جنود اسرائيليين يتهور فيها (حزب الله!) الارهابي المهزوم من الاراضي اللبنانية، فان ايام ذلك الحزب ستصبح معدودة لان سلاح الطيران الاسرائيلي سيشن حرباً مكثفة على لبنان ـ نظراً لفشله في لجم وكبح جماح ذلك الحزب الارهابي المهزوم ونزع سلاحه ـ طبقاً للخطط الموضوعة مسبقاً ـ واستدعاء الاحتياط إلى الجيش، وستكون تلك الحرب طويلة ومتواصلة على لبنان تستهدف مخازن الصواريخ ومنصات الاطلاق لذلك الحزب فضلاً عن استهداف المنشآت الحيوية من مياه وغاز وكهرباء إلى جانب استهداف المطارات والموانئ والجسور والطرق الرئيسية، وسيتم تنفيذ تلك الهجمات العسكرية بالتزامن والتوازي مع حملة سياسية واعلامية مكثفة ولن يتوقف الجيش الاسرائيلي ـ حتى ولو غضب العالم كله ـ وستتواصل الاستعدادات الاسرائيلية للهجوم البري على لبنان للقضاء تماماً ودفعة واحدة على معاقل (حزب الله!) الارهابي المهزوم في لبنان وتحقيق الانتصار عليه وسحقه وابادته وانهائه.
لقد اقترب الوعد الحق لابادة ذلك الحزب الارهابي، وسيبدأ الاقتحام البري للبنان وسيتعين على القوات البرية الاسرائيلية الوصول إلى نهر الليطاني وعند ذلك سيهرب اللبنانيون إلى المناطق الشمالية الامر الذي سيزيد الضغوط اكثر على الحكومة اللبنانية لتقترح اسرائيل عندئذ وقف اطلاق النار من جانب واحد، وبما ان المنتصر دائما هو من يملي الشروط، فستشترط اسرائيل ـ المنتصرة ـ ان تتم تلبية كافة طلباتها، وعلى رأسها نزع سلاح حزب الله بشكل تام واذا لم تتم الاستجابة للشروط الاسرائيلية، فستتقدم القوات العسكرية الاسرائيلية نحو الشمال وتفرض حصاراً محكماً على العاصمة بيروت جواً وبحرا وبراً حتى يتم نزع سلاح (حزب الله!) الارهابي المهزوم، وتطبيق قرارات الامم المتحدة لا سيما القرار رقم (1701)، وتقديم حسن نصر الله للمحاكمة كمجرم حرب ألحق بلبنان اضراراً في الارواح والممتلكات.
يجب ان نضع في الاعتبار ان الحرب هذه المرة ستكون حرباً طويلة الامد ومتشعبة وصعبة وستكون اسرائيل مستعدة لها بقوة وتحالف مع الولايات المتحدة الامريكية باعتبار ان الكيان الفارسي (ايران!) ربما تتدخل وتدعم وتسلح وتشجع (حزب الله!) الارهابي المهزوم في محاولة منها لابعاد وتشتيت انظار العالم عن برنامجها النووي العسكري.
وبعد ان احس زعيم الحزب المهزوم حسن نصر الله بجدية التهديد الاسرائيلي واقتراب الوعد الحق لابادة وسحق وانهاء (حزب الله!) الارهابي المهزوم رد على ذلك التهديد متوعدا بل مدغدغاً مشاعر المخدوعين بدعوى (نصره الالهي المزعوم!) وقال قولاً للاستهلاك المحلي فقط:ـ
»سوف ندمر فرق الجيش الاسرائيلي الخمس في جبالنا، وودياننا، وبيوتنا، وقرانا، وسندمر معها دولة اسرائيل المغتصبة لأراضينا!«.
اقترب الوعد الحق لابادتك يا حسن وابادة حزبك الارهابي المهزوم وسحقه وتدميره، وستنتصر اسرائيل بإذن الله وتملي شروطها فالمنتصر هو من يملي الشروط.
إرهاب (حماس!) يحاصر غزة
بعد ان انقلبت (حركة حماس!) الارهابية على السلطة الشرعية (الفلسطينية!) واختطفت قطاع غزة وسيطرت عليه اصبحت تلك الحركة الارهابية هي من يحاصر غزة فعلاً حصاراً مشدداً، اما اسرائيل فانها لم تحاصر قطاع غزة بل تحاصر (حركة حماس!) الانقلابية والارهابية والمختطفة للقطاع لمنع تلك الحركة المتمردة والارهابية من اطلاق قذائفها وصواريخها الارهابية على مدن وبلدات اسرائيلية وقتل النساء والاطفال الابرياء لذا فقد كان الاجدر والاولى بالناشطين الامريكيين والبريطانيين والمنتمين إلى (14) دولة من الطلاب والقانونيين والاطباء والصحافيين والبالغ عددهم (44) ناشطاً والذين وصلوا على متن سفينتين ابحرتا من اليونان لدعم نظام مجموعة ارهابية في غزة هي (حركة حماس!)، لقد كان الاولى والاجدر بهم ان يقنعوا تلك الحركة الانقلابية والارهابية والمختطفة لقطاع غزة ان تفكك حصارها وتسلم مقاليد الامور في غزة طواعية للممثل الشرعي للشعب (الفلسطيني!) وللحكومة المنتخبة عندئذ فقط يتم كسر حصار غزة.
اما (حركة غزة حرة) التي تأسست قبل عامين للدفاع عن حقوق الانسان فيجب ان تغير اسمها ليصبح هكذا (حركة غزة حرة بلا حركة حماس!)
الوطن
تعليقات