'بلديتنا اطن طن ' ، بقلم سعود الشمري
زاوية الكتابكتب يناير 13, 2014, 8:55 م 1443 مشاهدات 0
بينما كانت حجاجة اليوسف الاطنطنية تحمل شعارها الأ الكويت كان الدائري يرجم الماره لا أدري إن كأن ابتهاجاً ام نحن معتدون على الاطنطن في بلدنا ام المارة في عراك وتصادم معا الدائري .. ولكن يوجد هناك ترادف مابين حصاة عرفة وحصاة الكويت ولكن شتأن بين العبادة والعاده في هاذه المترادفة ..ويقول شاهد العيان بينما كنت واقف لاجد باص النقل الذي تأخر عن العادة بسبب المخالفات المرورية ! شاهدت حصاة تقذف السيارات وكأن القاذف يكبر ( لبيك اللهم لبيك ) ويرجم في عشوائية على السيارات التي لاحيلة لها الى إن تخرج الهاتف وتنتقد هاذا الفعل عبر وسائلهم الخاصه وقد وجد شاهد العيان سيارة خاصة تحل بمكان التاكسي الاصفر الذي اختفاء من مناطقنا ولم يكمل الحادثه ولكن قال لنا في بداية حديثة بأن الواقعة قد وقعت في زمن الاسكافي وليس في زمن الرفاهية لان النقل يتطلب الامانة !
بلديتنا يوجد لديها اخطاء كثيرة وفادحة وهي في الانتقاد قد تكون من اقل الوزرات الاسكافية التي ينتقدها الشعب هل لانها تحمل اسم البلد في بداية اسمها ومن خوفنا الشديد على بلدنا لا ننتقد ام إنها تستر على الفضائح التي نادراً ماتتسرب من موظفيها كونهم من اكثر الموظفين استفادة من وزارتهم من خلال مشاريعهم الصغيرة او الاستثناء على مشاريع اصدقائهم ام معازيبهم الكبييييييرة !!
حجاجة اليوسف هي التي تضرب الشعب من خلال افعالها المستورة وانا لأحب إن اذكرها لانكم انتم تعلمون مدى الفساد الذي ينهمر من هاذة الوزارة الاسكافية على شعبها ..
يالاطنطن اتمنى إن تكوني قاسية على من يتسبب في اضرارنا وعدم مخالفتة .. ولكن تكوني جبارة عتيدة وتخذفية في برهة زنزانة المركزي الذي لم يزورة اي فاسد من المتسببين في اضرارنا وبذلك تكوني قد حملتي لقب الشريفة وتنزعين عقد الاتهامات بعدم النزاهة من صدرك .. نشوف فعلك يالاطنطن !
تعليقات