7ر37 مليون دينار ارباح بنك الكويت والشرق الاوسط في النصف الاول من العام الحالي
الاقتصاد الآن56 مليون دينار ارباح بنك الخليج في النصف الأول من العام الجاري
يوليو 20, 2008, منتصف الليل 338 مشاهدات 0
اعلن بنك الكويت والشرق الاوسط اليوم تحقيقه ارباحا صافية في النصف الاول من العام الحالي بلغت 7ر37 مليون دينار بزيادة 32 في المئة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي البالغة 5ر28 مليون دينار.
وقال البنك في بيان صحافي ان ربحية السهم بلغت 2ر47 فلس مقارنة مع 7ر35 فلس العام الماضي بينما بلغ اجمالي ايرادات التشغيل 1ر74 مليون دينار مقارنة مع 8ر48 مليون دينار. ونقل البيان عن رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب حمد المرزوق قوله ان نتائج بنك الكويت والشرق الاوسط في النصف الاول تعتبر ايجابية ومشجعة حيث تشير النتائج الى التقدم المستقر والثابت لتحقيق اهداف البنك لعام 2008 وتحقيق انجازات بارزة من خلال التوسع في طرح خدمات ومنتجات مبتكرة.
واكد المرزوق ان هذه المنتجات تهدف الى الارتقاء بمستوى الخدمة والسعي لارضاء العملاء ضمن نشاط مصرفي اقليمي وعربي من خلال مجموعة البنك الاهلي المتحد التي تعززت مكانتها محليا واقليميا ليصبح الاوسط البنك الافضل لدى عملائه.
واضاف المرزوق ان الارباح تعكس استمرار الاداء القوي الذي يحققه البنك بصورة متواصلة ودليل على مدى نجاحه في تنفيذ توجهه الاستراتيجي مع الالتزام بانتهاج سياسة متحفظة وفاعلة على صعيد ادارة ومراقبة المخاطر.
وقال ان خطة تحول البنك الى النشاط المصرفي الاسلامي من خلال الالتزام باحكام الشريعة الاسلامية تسير بخطى حثيثة وضمن الجدول الزمني المطلوب حيث من المتوقع استكمال هذا التحول خلال سنة واحدة وهي الفترة الممنوحة من قبل بنك الكويت المركزي.
واضاف المرزوق ان تحول البنك والذي جاء بناء على توجهات مساهمي البنك الرئيسيين وعملائه على حد سواء سوف يتيح المجال لخدمة شريحة اكبر من العملاء في اطار الالتزام بالشريعة الاسلامية الغراء أما بنك الخليج فقد أعلن اليوم تحقيقه صافي ربح قدره 56 مليون دينار كويتي وربحية سهم بلغت 5ر45 فلسا للسهم الواحد للنصف الاول من العام الجاري.
وقال رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب للبنك بسام يوسف الغانم في بيان صحافي أن البنك واصل توسيع قاعدة عملائه في مختلف قطاعات الأعمال خلال فترة زاخرة بالتحديات بالنسبة لقطاع الخدمات المالية في الكويت.
وأضاف الغانم 'في ضوء الأحداث التي شهدها العام الماضي والتي أثرت على الأسواق المالية محليا وفي الخارج وبعد اجراء التعديل المحاسبي اللازم بشأن بنود الايرادات غير المتكررة فاننا راضون عن أدائنا التشغيلي للنصف الأول من العام'.
وقال لقد تأثرت المؤسسات المالية بوجه عام سلبا بالضغوط الاقتصادية العالمية ومن ضمنها تباطؤ الاقتصاد الأمريكي والتأثير الناجم عن تزايد التضخم في مختلف أنحاء المنطقة.
وذكر ان بنك الخليج 'قام في هذه الفترة بزيادة المخصصات تحوطا للائتمان الممنوح لعميل واحد وانخفضت ايرادات الاستثمار نتيجة لاتجاهات الأسواق العالمية وواصلت محفظة القروض لدينا أداءها الجيد مما ساهم في تحسين صافي الايرادات من الفوائد الامر الذي أفضى الى تحسين الايرادات التشغيلية'.
ومن جهته قال رئيس المدراء العامين والرئيس التنفيذي في بنك الخليج لويس مايرز ان العام الحالي عام التحديات للبنوك بوجه عام أما بالنسبة للبنوك في الكويت فان التغييرات والتعديلات الرقابية الأخيرة قد هدفت الى ابطاء نمو الائتمان في السوق علما بأن نمو الائتمان كان عاملا رئيسيا في دعم أرباح البنوك على مدى السنوات العديدة الماضية. واضاف ان هذا التوجه قد أثر وسوف يؤثر على أرباح البنوك في المستقبل المنظور
وقال البنك في بيان صحافي ان ربحية السهم بلغت 2ر47 فلس مقارنة مع 7ر35 فلس العام الماضي بينما بلغ اجمالي ايرادات التشغيل 1ر74 مليون دينار مقارنة مع 8ر48 مليون دينار. ونقل البيان عن رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب حمد المرزوق قوله ان نتائج بنك الكويت والشرق الاوسط في النصف الاول تعتبر ايجابية ومشجعة حيث تشير النتائج الى التقدم المستقر والثابت لتحقيق اهداف البنك لعام 2008 وتحقيق انجازات بارزة من خلال التوسع في طرح خدمات ومنتجات مبتكرة.
واكد المرزوق ان هذه المنتجات تهدف الى الارتقاء بمستوى الخدمة والسعي لارضاء العملاء ضمن نشاط مصرفي اقليمي وعربي من خلال مجموعة البنك الاهلي المتحد التي تعززت مكانتها محليا واقليميا ليصبح الاوسط البنك الافضل لدى عملائه.
واضاف المرزوق ان الارباح تعكس استمرار الاداء القوي الذي يحققه البنك بصورة متواصلة ودليل على مدى نجاحه في تنفيذ توجهه الاستراتيجي مع الالتزام بانتهاج سياسة متحفظة وفاعلة على صعيد ادارة ومراقبة المخاطر.
وقال ان خطة تحول البنك الى النشاط المصرفي الاسلامي من خلال الالتزام باحكام الشريعة الاسلامية تسير بخطى حثيثة وضمن الجدول الزمني المطلوب حيث من المتوقع استكمال هذا التحول خلال سنة واحدة وهي الفترة الممنوحة من قبل بنك الكويت المركزي.
واضاف المرزوق ان تحول البنك والذي جاء بناء على توجهات مساهمي البنك الرئيسيين وعملائه على حد سواء سوف يتيح المجال لخدمة شريحة اكبر من العملاء في اطار الالتزام بالشريعة الاسلامية الغراء أما بنك الخليج فقد أعلن اليوم تحقيقه صافي ربح قدره 56 مليون دينار كويتي وربحية سهم بلغت 5ر45 فلسا للسهم الواحد للنصف الاول من العام الجاري.
وقال رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب للبنك بسام يوسف الغانم في بيان صحافي أن البنك واصل توسيع قاعدة عملائه في مختلف قطاعات الأعمال خلال فترة زاخرة بالتحديات بالنسبة لقطاع الخدمات المالية في الكويت.
وأضاف الغانم 'في ضوء الأحداث التي شهدها العام الماضي والتي أثرت على الأسواق المالية محليا وفي الخارج وبعد اجراء التعديل المحاسبي اللازم بشأن بنود الايرادات غير المتكررة فاننا راضون عن أدائنا التشغيلي للنصف الأول من العام'.
وقال لقد تأثرت المؤسسات المالية بوجه عام سلبا بالضغوط الاقتصادية العالمية ومن ضمنها تباطؤ الاقتصاد الأمريكي والتأثير الناجم عن تزايد التضخم في مختلف أنحاء المنطقة.
وذكر ان بنك الخليج 'قام في هذه الفترة بزيادة المخصصات تحوطا للائتمان الممنوح لعميل واحد وانخفضت ايرادات الاستثمار نتيجة لاتجاهات الأسواق العالمية وواصلت محفظة القروض لدينا أداءها الجيد مما ساهم في تحسين صافي الايرادات من الفوائد الامر الذي أفضى الى تحسين الايرادات التشغيلية'.
ومن جهته قال رئيس المدراء العامين والرئيس التنفيذي في بنك الخليج لويس مايرز ان العام الحالي عام التحديات للبنوك بوجه عام أما بالنسبة للبنوك في الكويت فان التغييرات والتعديلات الرقابية الأخيرة قد هدفت الى ابطاء نمو الائتمان في السوق علما بأن نمو الائتمان كان عاملا رئيسيا في دعم أرباح البنوك على مدى السنوات العديدة الماضية. واضاف ان هذا التوجه قد أثر وسوف يؤثر على أرباح البنوك في المستقبل المنظور
الآن : المحرر الاقتصادي
تعليقات