مشروع تربوي اجتماعي صحي يستهدف أكثر من ثلاثة ألاف يتيم من أيتام طيبة الطيبة
عربي و دوليبالتزامن مع الاحتفاء بيوم اليتيم العربي
إبريل 27, 2008, منتصف الليل 427 مشاهدات 0
بالتزامن مع الاحتفاء بيوم اليتيم العربي كشفت مؤسسة مكة المكرمة الخيرية بالمدينة المنورة عن مشروعها التربوي والاجتماعي والصحي الذي يشمل الأيتام الذين ترعاهم المؤسسة والبالغ عددهم أكثر من ثلاثة ألاف يتيم من أيتام طيبة الطيبة.
وأوضح الشيخ عبدالمحسن بن معيض الحربي مدير فرع مؤسسة مكة المكرمة الخيرية بالمدينة المنورة بأن المؤسسة تحرص على رعاية الأيتام وإعدادهم إعدادا تربوياً ومهنياً بحيث يكونوا عناصر صالحة مصلحة في المجتمع، مشيراً إلى أن المؤسسة تقدم مساعداتها الدائمة لأسر الأيتام والأرامل.
وأضاف المؤسسة تقوم بجهود متعددة لرعاية أيتامها، مبيناً بأن المؤسسة لديها برنامج متخصص في تعليم الأيتام وتأهيلهم من خلال المدارس والمعاهد المهنية والحرفية إلى جانب الرعاية الاجتماعية والصحية التي تقدمها لهم.
وبيّن الحربي بأن المؤسسة أعدت لأيتامها العديد من البرامج التأهيلية إلى جانب إقامة وتنظيم الدورات التربوية والمهنية للمشرفين الذين يشرفون على الأيتام، موضحاً أن المؤسسة تقدم الدعم المعنوي والمساعدات العينية والنقدية لهم.
وأكد الحربي على أهمية دور أهل الخير والداعمين كالمؤسسات والشركات ورجال الأعمال في المساهمة في هذه المشاريع، مؤكداً بأن خدمة الأيتام ورعايتهم لهم أجر عظيم، مبيناً بأن مثل هذه المشاريع تشعر الأيتام بالأمان والاستقرار مما يساعد على تنشئته بطريقة صحيحة وسليمة.
جدير بالذكر إلى أن مؤسسة مكة المكرمة الخيرية تهدف إلى الإسهام في كفالة أيتام المسلمين ورعايتهم وتنشئتهم على هدي القرآن الكريم وسنة المصطفى عليه الصلاة والسلام.
وأوضح الشيخ عبدالمحسن بن معيض الحربي مدير فرع مؤسسة مكة المكرمة الخيرية بالمدينة المنورة بأن المؤسسة تحرص على رعاية الأيتام وإعدادهم إعدادا تربوياً ومهنياً بحيث يكونوا عناصر صالحة مصلحة في المجتمع، مشيراً إلى أن المؤسسة تقدم مساعداتها الدائمة لأسر الأيتام والأرامل.
وأضاف المؤسسة تقوم بجهود متعددة لرعاية أيتامها، مبيناً بأن المؤسسة لديها برنامج متخصص في تعليم الأيتام وتأهيلهم من خلال المدارس والمعاهد المهنية والحرفية إلى جانب الرعاية الاجتماعية والصحية التي تقدمها لهم.
وبيّن الحربي بأن المؤسسة أعدت لأيتامها العديد من البرامج التأهيلية إلى جانب إقامة وتنظيم الدورات التربوية والمهنية للمشرفين الذين يشرفون على الأيتام، موضحاً أن المؤسسة تقدم الدعم المعنوي والمساعدات العينية والنقدية لهم.
وأكد الحربي على أهمية دور أهل الخير والداعمين كالمؤسسات والشركات ورجال الأعمال في المساهمة في هذه المشاريع، مؤكداً بأن خدمة الأيتام ورعايتهم لهم أجر عظيم، مبيناً بأن مثل هذه المشاريع تشعر الأيتام بالأمان والاستقرار مما يساعد على تنشئته بطريقة صحيحة وسليمة.
جدير بالذكر إلى أن مؤسسة مكة المكرمة الخيرية تهدف إلى الإسهام في كفالة أيتام المسلمين ورعايتهم وتنشئتهم على هدي القرآن الكريم وسنة المصطفى عليه الصلاة والسلام.
الآن
تعليقات