'لي متى زحمة؟!' زحمة الكويت ليست بزحمة مدارس !

مقالات وأخبار أرشيفية

كشفت عن سر توقيت انطلاق الحملة والمراحل التي مرت بها الشوارع

2716 مشاهدات 0


- راهنا على توقيت انطلاق الحملة والآن ظهر السر.

- مررنا بعدة مراحل تقاس بها الزحمة في الكويت ولم يقل الازدحام بأي منها.

- المرحلة الأولى هي نهاية فترة المدارس والثانية فترة امتحانات المدارس والثالثة بداية العطلة الصيفية والرابعة شهر رمضان المبارك والخامسة التي نعيشها حاليا والسادسة هي عودة المدارس.

- نعمل الآن كخلية نحل بجهود كويتية شبابية متطوعة لإنجاز ملف حل الزحمة.

كشفت الحملة الشعبية الشبابية (لي متى زحمة؟!) عن سبب التوقيت الذي انطلقت به الحملة وما دار آنذاك من أن الوقت غير مناسب وأن الزحمة تكاد تخف، ويذكر أن الحملة بدأت في الاسابيع الأخيرة لنهاية الفصل الدراسي الثاني من دوامات الطلبة والطالبات في مدارس الكويت حيث توقع الكثير أن الزحمة ستختفي ولن تنجح الحملة لأن لا توجد زحمة بالوقت الذي بدأت فيه.

وأكدت الحملة الوطنية (لي متى زحمة؟!) بأنها كانت لديها وجهة نظر أصرت عليها وسط اختلاف بعض الآراء ولكن جاء الوقت ليكون الرد على تلك الآراء والتي شاهدت بأم عينها صحة موقف الحملة الشعبية ونجاح خطوتها الأولى والتي كانت رهان منها على نجاح تلك الخطوة.

وشددت (لي متى زحمة؟!): مررنا على أكثر من مرحلة من المراحل التي تقاس عادة على وجود الزحمة المرورية، الأولى هي نهاية فترة المدارس والثانية فترة امتحانات المدارس والثالثة بداية العطلة الصيفية والرابعة شهر رمضان المبارك والخامسة التي نعيشها حاليا والسادسة هي عودة المدارس، وبالرغم من تلك المراحل العديدة لم تقل الزحمة المرورية إطلاقا بل نراها في أماكن وطرق معروفة لدى الجميع بشكل يومي لاسيما أيام العطل والإجازات مزدحمة ولم يقل ولا هدأ بها الازدحام المروري، وبذلك فإن الزحمة في الكويت ليست بزحمة المدارس إنما زحمة خطط وشوارع وتنسيق وغيرها.

ونوهت الحملة بإن الآن تعمل كخلية نحل بجهود كويتية شبابية متطوعة من أجل الانتهاء من ملف حل أزمة الزحمة المرورية في الكويت بالتعاون مع مجموعة البيوت الاستثمارية القابضة وعلى رأسها الاستاذ ابراهيم الخزام وذلك من أجل تسليمه للجهات العليا بالبلد وللبدء بالخطوة الأخيرة والتي سيتم الاعلان عنها قريبا بالصحف الورقية والالكترونية.

الآن - المحرر المحلي

تعليقات

اكتب تعليقك