العدوة يسأل صفر عن الحفريات بالطريق الساحلي

محليات وبرلمان

741 مشاهدات 0

النائب خالد العدوة

وجه النائب خالد سالم العدوة عدة أسئلة لوزير الأشغال العامة وزير الدولة لشؤون البلدية د.فاضل صفر عن أسباب استمرار الحفريات والصيانة  منذ أكثر من ثلاث سنوات وحتى الآن على الطريق الساحلي الواصل بين أبو حليفة و الفنطاس والمعروف باسم طريق سالم صباح السالم الصباح .

وطالب العدوة بسرعة الانتهاء من أعمال الطريق المختلفة والطرق المتفرعة منه و التي تعاني أيضا من كثرة الحفريات و أعمال الصيانة منذ سنوات،  مع سرعة  تنفيذ الخدمات التحتية للطرق بهدف التطوير ورفع كفاءتها ، للمساهمة في الحد من مشكلة الازدحام المروري التي تعاني منها تلك المنطقة ، لاسيما لو أخذنا في الاعتبار أن طريق سالم صباح السالم الموازي لطريق الفحيحيل هو الخيار الوحيد البديل لمرتادي تلك المنطقة في حالة إغلاق طريق الفحيحيل بسبب الازدحام أو كثرة الكثافة المرورية عليه في أوقات الذروة  .

وشدد العدوة على حتمية أن تنتهي وزارة الأشغال من كافة مشروعات صيانة طرق محافظتي مبارك الكبير و الأحمدي  بالمواعيد المحدد حسب العقود المبرمة ، و التي بسبب التأخير  أصبحت تمثل عبئا إضافيا على سكان المحافظتين  ، لاسيما تلك التي استمرت أعمال الحفريات فيها لشهور وسنوات عدة ، مطالب الوزارة بأن تقوم بالضغط علي المقاولين المنفذين لتلك الأعمال بهدف استلام الطرق في مواعيدها المحددة أو توقيع مخالفات على هؤلاء المقاولين و الإعلان عنها في وسائل الأعلام .

في حالة الـتأخير لكي تجبر المقاولين الآخرين على التسليم في المواعيد المحددة .

وجاءت الأسئلة على النحو التالي :-

1.  ما مشاريع الصيانة و التأهيل على الطريق الساحلي بين الفنطاس و ابو حليفة المعروف باسم طريق سالم صباح السالم الصباح منذ خمس سنوات وحتى  الآن وما هي مدتها الزمنية ؟

2. يرجى بيان أسماء المشاريع والشركات المنفذة وقيمة العقود المبرمة.

3. ما سبب التأخير من قبل أي من الشركات المنفذة خلال هذه الفترة؟ وما هي الإجراءات التي اتخذتها الوزارة حيال ذلك الأمر. 

4. متى ستنتهي الأعمال في الشارع المذكور؟ وهل هناك مشاريع أخرى مدرجة؟ يرجى بيان ذلك إن وجد.

5.  هل تم ترسية المناقصات لمشاريع الشارع المذكور على أقل الأسعار ؟ وهل تم مراعاة الجوانب الفنية ؟ يرجى تزويدي بمن تقدم من الشركات  و تم ترسية المناقصة عليه ؟

مقدم السؤال النائب/  خالد سالم العدوة

الآن:المحرر البرلماني

تعليقات

اكتب تعليقك