مصادر : عدد طالبي طرح الثقة بالصبيح وصل الى 24 عضوا حتى الان

محليات وبرلمان

1010 مشاهدات 0


كشفت مصادر خاصة لـ   ان عدد مؤيدي طرح الثقة بوزيرة التربية والتعليم نورية الصبيح وصل الى  18 عضواً من غير اعضاء الكتله  الاسلامية المستقلة -6 اعضاء -  وان الرهان يبقى على موقفي الدكتور فيصل المسلم والحركة الدستورية الاسلامية وان الاخيرة ستضع نفسها في موقف لاتحسد عليه ان لم تطرح الثقة بالوزيرة خصوصا وان اثنين من اعضائها بالمجلس  هما خضير العنزي ومحمد البصيري سيخوضان الانتخابات المقبلة في الدائرة الرابعة والتي احد  شهدت احدى مناطقها حالة الاعتداء الشهيرة  وقالت المصادر ان  د. جمعان الحربش يواجه ضغطا شعبيا كبيرا لطرح الثقة بالوزيرة لان حادثة العارضية تمثل اعتداء صارخا على القيم الاسلامية  مضيفه  ان  اعضاء حدس لا زالوا ينتظرون ما سيسفر عنه موقف المكتب السياسي للحركة تجاه الموضوع .

 واوضحت المصادر ان النواب الـ 24 الذين سيؤيدون طرح الثقة بالوزيرة هم  اعضاء الكتلة الاسلامية المستقله وهم سعد الشريع وحسين مزيد وعبد الله عكاش وجابر المحيلبي ود.ضيف الله بورمية وخالد العدوه -رغم ان الاخير لازال متردداً  - بالاضافة الى النواب على الدقباسي ومزعل النمران  - وهذان العضوان وقعت الحادثة في دائرتهم -  واحمد الشحومي وعبد الله راعي الفحماء وغانم الميع وحسين الحريتي  - وهؤلاء سيقعون بحرج شديد ان لم يساندوا مقدم الاستجواب د. سعد الشريع لانهم ينتمون لقبيلته – وعبد الله العجمي وصالح عاشور وسعدون حماد ووليد العصيمي  وجمال العمر . واشارت المصادر ا الى ان التكتل الشعبي سيؤيد طرح الثقة لان النائبين مسلم البراك ومحمد الخليفة سيخوضان الانتخابات في الدائرة الرابعه وان النائب مسلم البراك لايستطيع ان لا يطرح الثقة بالوزيرة لان حادث الاعتداء وقع على احد اطفال قبيلته .

 واشارت المصادر ان ابرز الذين يعارضون طرح الثقة بالوزيرة هم  اعضاء  كتلة العمل الوطني وهم مشاري العنجري وفيصل الشايع وعبد الله الرومي ومرزوق الغانم وعلي الراشد وصالح الفضالة واحمد المليفي محمد الصقر  بالاضافة الي النائب عادل الصرعاوي والقريب منهم  النائب خلف دميثير  الذي اعلن معارضتة للاستجواب وسيتحد مع هذا الاتجاه مبارك الخرينج وباقر والعمير والطبطبائي .

 وقالت المصادر ان الرئيس الخرافي لم يحدد موقفه بعد وربما يمتنع  .يذكر ان اللائحة الجديدة لمجلس الامة تعتبر الممتنعين كمعارضي طرح الثقة .

 

الان – خاص

تعليقات

اكتب تعليقك