(تحديث5) شيكات الرئيس تعود للواجهة

محليات وبرلمان

الركيبي والعدوة ينفيان، والطبطبائي: سوقا لمن يدفع أكثر

6524 مشاهدات 0

الركيبي والعدوة والطبطبائي

قال النائب خالد العدوة في تصريح صحافي تفاجئت بهذه الافتراءات و الاكاذيب التي تشن ضدي بسبب موقفي السياسي من الأستجواب الأخير وهي حملات قائمة على الكذب و الافتراء و التلفيق .واضاف العدوة سوف احتفظ بحقي القانوني في تحريك الدعاوى القضائية ضد كل من يقوم بتشويه سمعتي و النيل من مواقفي بصورة كاذبة وباطلة واصفا ذلك بانه ياتي ضمن الابتزاز و الارهاب الفكري الذي يمارسه البعض ضد من يخالفه الرأي .وزاد العدوة ان مجموعة من الزملاء النواب تعرضوا لهذه الحملة من الاكاذيب و الاباطيل

ونفى وكيل الشؤون المحلية بديوان رئيس مجلس الوزراء نايف عبدالله الركيبي اليوم نفيا قاطعا الأنباء التي نشرت ويتم تداولها عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي ومفادها ان سمو رئيس مجلس الوزراء قد حرر شيكا باسم النائب المحترم خالد سالم العدوة.
ووصف هذه الانباء بأنها محل افتراء ومن أساليب الفتن التي دأب البعض على الترويج لها بين الفينة والأخرى دون سند ودليل عبر مختلف وسائل شبكات التواصل الاجتماعي مشددا على الحذر من تلك الانباء وتصديقها والتي تنال من مجتمعنا ووحدته وتماسكه ومؤكدا على انه سيتم اتخاذ كافة الاجراءات القانونية تجاه من قام ببث هذه الانباء.
ونوه الركيبي الى خطورة استغلال شبكات التواصل الاجتماعي لبث ونشر مثل تلك المزاعم وربطها بأعضاء مجلس الامة متمنيا ألا تتحول هذه المواقع من التواصل الاجتماعي الى مواقع للفتنة الاجتماعية.

8:04:59 PM

قال النائب خالد العدوة ان ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي 'تويتر' ان ما جاء افتراء وكذب وانه ما يمارس ضدي من إشاعات حول شيك صرف لي من رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد، 'ولو وافقت مواقفنا مواقفهم لما افتروا علينا كذبا'.

7:45:02 PM

قال النائب د. وليد الطبطبائي أنه من المؤسف جدا أن نسمع عن المزيد من الفواتير السياسية وقد تحدثنا قبل أسابيع عن الدفع غير المباشر بإرسال العلاج بالخارج واليوم نسمع عن الدفع المباشر بواسطة الشيكات والتي لا مبرر لها سوى شراء المواقف السياسية.
وأكد النائب الطبطبائي قائلا لقد أصبحنا للأسف سوقا للنخاسة لمن يدفع أكثر فتعسا لهكذا مجلس.
وجاء رد النائب الطبطبائي على ما تم تداوله عبر صفحات التواصل الاجتماعي 'تويتر' عن وجود شيك لرئيس الوزراء موقع لأحد النواب.

الآن - المحرر البرلماني

تعليقات

اكتب تعليقك