عبدالرحمن العوضي وأحمد باقر أصلهم واحد ويكرهون البدو ، فهمنا لمقالة علي فهد العجمي
زاوية الكتابكتب نوفمبر 30, 2007, 10:32 ص 1438 مشاهدات 0
البدو بين العوضي وأحمد باقر
كتب:علي فهد العجمي
الدكتور عبد الرحمن العوضي عرفته رجلاً عاقلاً متدينا يصوم يومي الاثنين والخميس من كل اسبوع ويا سبحان مغير الأحوال، فالتصريح الذي صدر عنه ونشر بجريدة »القبس« اعتبرها زلة لسان من رجل عاقل وعندما تصدر من رجل عاقل فإنها تستغرب، لقد وصف شريحة من المجتمع الكويتي بأوصاف ونحن دائما نحاول الابتعاد عن إثارة النعرات القبلية والطائفية والمذهبية حتى لا يجرح بعضنا شعور بعض.
ويا دكتور عبد الرحمن أهل الكويت مدونة أصولهم وانتماؤهم ومذاهبهم ، ومن المخجل جدا أن تثار مثل هذه الموضوعات وتنشر في وسائل الإعلام وتصدر من رجل كنا ولا نزال نكن له ولغيره من الرجال العقلاء كل محبة وتقدير، لكن عندما يخرج ممثل عن النص فإن المخرج يقف له بالمرصاد، فالأعراف هي المخرج فنحن لن ولن نسمح لأي كائن كان أن يسيء لأبناء الكويت وأهل الكويت ما دمنا نملك كافة الإمكانيات.
وهنا أتساءل ما الذي دفع العوضي لقول هذا الكلام، وأنصحه من مدخل الأخوة أن يعتذر عما بدر منه من تصريحات وليس بعيب فلكل حصان كبوة.
وأما صاحبنا النائب أحمد باقر فله منا كل تقدير واحترام وأنا أشكره على اتصاله عليّ عندما كتبت في مقال سابق تحت عنوان نائب وحسود، وما أظن أن ما بدر عنه في إحدى الديوانيات وعلى ما أعتقد كان بحضور ابن سمار المطيري فلقد قال بالحرف الواحد لقد لبسنا البدو عمامة عندما تم تقسيم الدوائر الانتخابية إلى خمس دوائر، كأنه يقول نحن في المناطق الداخلية أصبح عشرة الأعضاء يمثلون ثلاثين ألفا بينما هناك في المناطق الخارجية مائة وعشرون يمثلهم عشرة أعضاء فهناك الفرق واضح ونرجو أن لا تكون الرواية صحيحة كما نسبها أحد أعضاء المجلس البلدي.
لا أدري كيف اخترت العنوان فالعوضي وأحمد باقر بينهما عامل مشترك واللبيب بالإشارة يفهم وفقنا الله لما فيه خير ونماء وطننا.
ويا دكتور عبد الرحمن أهل الكويت مدونة أصولهم وانتماؤهم ومذاهبهم ، ومن المخجل جدا أن تثار مثل هذه الموضوعات وتنشر في وسائل الإعلام وتصدر من رجل كنا ولا نزال نكن له ولغيره من الرجال العقلاء كل محبة وتقدير، لكن عندما يخرج ممثل عن النص فإن المخرج يقف له بالمرصاد، فالأعراف هي المخرج فنحن لن ولن نسمح لأي كائن كان أن يسيء لأبناء الكويت وأهل الكويت ما دمنا نملك كافة الإمكانيات.
وهنا أتساءل ما الذي دفع العوضي لقول هذا الكلام، وأنصحه من مدخل الأخوة أن يعتذر عما بدر منه من تصريحات وليس بعيب فلكل حصان كبوة.
وأما صاحبنا النائب أحمد باقر فله منا كل تقدير واحترام وأنا أشكره على اتصاله عليّ عندما كتبت في مقال سابق تحت عنوان نائب وحسود، وما أظن أن ما بدر عنه في إحدى الديوانيات وعلى ما أعتقد كان بحضور ابن سمار المطيري فلقد قال بالحرف الواحد لقد لبسنا البدو عمامة عندما تم تقسيم الدوائر الانتخابية إلى خمس دوائر، كأنه يقول نحن في المناطق الداخلية أصبح عشرة الأعضاء يمثلون ثلاثين ألفا بينما هناك في المناطق الخارجية مائة وعشرون يمثلهم عشرة أعضاء فهناك الفرق واضح ونرجو أن لا تكون الرواية صحيحة كما نسبها أحد أعضاء المجلس البلدي.
لا أدري كيف اخترت العنوان فالعوضي وأحمد باقر بينهما عامل مشترك واللبيب بالإشارة يفهم وفقنا الله لما فيه خير ونماء وطننا.
الوطن
تعليقات