العنزي: 'الداخلية والدفاع' تعمل بصمت
محليات وبرلمانهدفنا هو الانجاز بعيدا عن البهرجة الإعلامية وتسجيل البطولات
يوليو 4, 2010, 4:11 م 1221 مشاهدات 0
اعتبر رئيس لجنة الداخلية والدفاع في مجلس الأمة النائب عسكر العنزي أن الحديث عن إهمال اللجنة لكثير من المقترحات كلام غير صحيح ' مشيراً' إلى أن لجنة الداخلية والدفاع من أنشط اللجان البرلمانية والدليل انجازها الكثير من الاقتراحات في وقت قصير جداً.
وقال العنزي في تصريح صحافي أن عمل لجنة الداخلية والدفاع يتم بصمت في أحيان كثيرة لان أعضاء اللجنة هدفهم الأول هو انجاز المقترحات المقدمة من الأخوة النواب بأسرع وقت ممكن بعيدا عن البهرجة الإعلامية وتسجيل البطولات من دون أي انجازات تذكر.
وأوضح العنزي أن اللجنة وافقت خلال الفترة القصيرة السابقة على أكثر من 100 اقتراح برغبة واقتراح بقانون، ومن ابرز هذه المقترحات هي:-
1- تعيين رجال الأمن للحدائق العامة من الكويتيين.
2- تسليم مهام الحراسة بالمنشات النفطية إلى أفراد الحرس الوطني بدلا من أفراد الداخلية ولسد النقص
3- صيانة المنافذ الحدودية البرية وطرح المساعدات المجاورة لها للاستثمار وفتح محلات وفنادق تجارية واستراحات.
4- إنشاء مخفر للشرطة في مناطق اشبيليا والمنقف والدوحة.
5- منح أعضاء إدارة التحقيقات ممن بلغوا درجة مدعي عام فما فوق ذات المميزات الممنوحة لنظرهم ضباط التحقيقات.
6- أنشاء قوه عسكرية تتبع وزارة الداخلية من رجال الشرطة والحرس والجيش والمتقاعدين لحفظ الأمن العام في الأماكن التي ترتادها الأسر مثل الأسواق والحدائق والسواحل والمجمعات التجارية وتكون مهمتهم التصدي لبعض السلوكيات المنحرفة التي يقوم بها بعض الفئات المستهترة وفرز عدد ( ج ) من قوات مكافحة الشغب في كل محافظة للتدخل في وقت المشاجرات أو الاستعراضات وغيرها من التجمعات التي يقوم بها بعض المستهترين
7- إنشاء مدخل ومخرج لضاحية سعد العبدالله مقابل قطعه (4) على الدائري السادس.
8- إنشاء مستشفى خاص لعلاج منتسبي وزارة الداخلية وأخر للحرس الوطني.
9- شمول العلاج بالخارج للعسكريين المتقاعدين وأسرهم سواء كانوا في الداخلية أو الدفاع .
10- إنشاء إدارة عامة للتحقيقات في جنح المرور في كل محافظة.
11- استبدال التقاطع بين اشبيليا والرحاب بدوار لانسياب حركة المرور.
12- إعادة قبول جميع العسكريين الذين استقالوا آو تم تسريحهم بسبب الغياب آو أي أسباب أخرى غير مخلة بالشرف والامانه في وزارتي الدفاع والداخلية والحرس الوطني.
13- منع دخول العمالة التي تحمل صفات الممثلين جنسيا ويعانون من هذا المرض ومنع دخول من عليهم أحكام جنائية في بلادهم ومنع التعاقد معهم سواء من قبل الحكومة او من القطاع الخاص وإنشاء إدارة خاصة بالمطار تشرف على ذلك.
14- إطلاق أسماء الشهداء والعسكريين على الثكنات العسكرية.
15- إلغاء شرط السقف الأعلى للراتب للحصول على البيوت الشعبية وجعله مفتوحاً لمنتسبي وزارة الدفاع من الخليجيين والبدون.
16- فتح المجال للشباب الكويتي للدخول في دورات تدريبية متخصصة للعمل كضباط امن في جميع وزارات الدولة على أن يعاملوا معاملة العسكريين في البدلات والمزايا المادية
17- افتتاح مكاتب في وزارتي الداخلية والدفاع والحرس الوطني كذلك خاصة لخدمة العسكريين المتقاعدين يرعى شؤونهم وشؤون أسرهم ويسهم في قضاء حوائجهم لدى الجهات الحكومية وغيرها.
18- إنشاء جهاز متكامل على الإدارة الأزمات والكوارث من المتخصصين والمؤهلين علميا وأصحاب الخبرة .
19- وضع كاميرات لمراقبة السرعة بمنطقتي حطين والسلام
20- رفع سقف الراتب الأساسي لرجال الشرطة بما لا يقل عن 250 دينار.
21- منح المنتسبي لوزارة الداخلية سواء العسكريين أو المدنيين ممن يتعاملون مع العالة الوافدة قبل إخضاعهم للفحص الطبي ( بدل خطر عدوه ) بما يعادل 100 دينار.
22- السماح للضباط الراغبين في إكمال دراستهم العليا أو الجامعية بالتخصصات المختلفة الحصول على إجازات لتقديم الاختبارات.
23- تسهيل إجراءات الحصول على بعثات دراسية للضباط بعد استيفاء الشروط المذكورة.
24- تطبيق بصمة الأدلة الجنائية في المطار والمنافذ على الوافدين لبيان حالتهم الجنائية مع تطبيق بصمة العين كذلك.
25- تسهيل انتساب الرقباء الأوائل لاكادمية سعد العبدالله للعلوم الأمنية لاستكمال دراستهم وحصولهم على درجة بكالوريوس العلوم الشرطة بعد مرور 10 سنوات بالخدمة.
26- الموافقة على منح معاش استثنائي للقادة العسكريين المتقاعدين من الجهات العسكرية الثلاث.
27- إيفاد ذوي المتقاعدين من وزارة الدفاع المحتاجين للعلاج في الخارج على نفقة الوزارة أسوة بإخوانهم في وزارة الداخلية ويعامل موفدي الوزارتين من حقوقهم المالية معاملة واحده.
28- تفعيل الإجراءات التي تتخذ ضد المستأجرين من الوافدين الصادر ضدهم الأحكام إخلاء وإلزام بسداد الإيجار.
29- إنشاء مركز لخدمة المواطن بضاحية جابر العلي.
وشدد العنزي على أن المرحلة المقبلة تحتاج منا كنواب أن نتعاون مع بعضنا من اجل انجاز مصالح المواطنين الذين باتوا يتذمرون من كثرة التصريحات النيابية التي لا تسمن ولا تغني من جوع والكثير من الزملاء النواب لديهم قناعة بان المواطنين متعطشين لبدأ مرحلة التنمية على كافة الأصعدة.
وتمنى العنزي من الحكومة والمجلس ترجمة تمنيات سمو أمير البلاد في التعاون المثمر من اجل مصلحة الكويت والكويتيين بعيدا عن الخلافات التي تعطل التنمية.
تعليقات