حول إعلان العريفي عن زيارته للقدس!

كلام و سوالف

3243 مشاهدات 0


'المؤكد أن مريدي الداعية العريفي والمنافحين عنه باتوا اليوم في ورطة، فإن دافعوا عنه أصبحوا دعاة تطبيع، وإن التزموا الصمت على أمل أن تأتي زوبعة إعلامية أكبر تثير الغبار وتحجب الرؤية لينسى الناس ما فعله العريفي، يكونوا قد ارتكبوا خطيئة الصمت.

وعسى هذا الأمر أن يكون درسا لكل من يرفض خطاب العقل والمنطق، ويصدق مرددي الشعارات'.

طارق الحميد-الشرق الأوسط

الآن

تعليقات

اكتب تعليقك