#جريدة_الآن ... البورصة استهلت تعاملات هذا الاسبوع على ارتفاع المؤشر العام بـ 12.5 نقطة ليبلغ 5250
الاقتصاد الآنالآن يناير 20, 2019, 1:22 م 381 مشاهدات 0
استھلت بورصة الكویت تعاملاتھا الأسبوعیة الیوم الأحد على ارتفاع المؤشر العام 5ر12 نقطة لیبلغ مستوى 5250 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 24ر0 في المئة. وبلغت كمیات تداولات المؤشر 2ر122 ملیون سھم تمت من خلال 4407 صفقات نقدیة بقیمة 21ر25 ملیون دینار كویتي (نحو9ر83 ملیون دولار أمریكي).
وارتفع مؤشر السوق الرئیسي 19ر10 نقطة لیصل إلى مستوى 05ر4805 نقطة وبنسبة ارتفاع 21ر0 في المئة من خلال كمیة أسھم بلغت 9ر66 ملیون سھم تمت عبر 2262 صفقة نقدیة بقیمة خمسة ملایین دینار (نحو 5ر16 ملیون دولار).
كما ارتفع مؤشر السوق الأول 8ر13 نقطة لیصل إلى مستوى 2ر5494 نقطة وبنسبة ارتفاع 25ر0 في المئة من خلال كمیة أسھم بلغت 2ر55 ملیون سھم تمت عبر 2145 صفقة بقیمة 13ر20 ملیون دینار (نحو 42ر66 ملیون دولار).
وكانت شركات (كمیفك) و(أولى تكافل) و(آسیا) و(نابیسكو) و(العقاریة) الأكثر ارتفاعا في حین كانت أسھم (خلیج ب) و(صناعات) و(أبیار) و(بیتك) و(عقارات ك) الأكثر تداولا أما الأكثر انخفاضا فكانت (المصالح ع) و(عقار) و(آن) و(انجازات) و(بیان).
وتابع المتعاملون إعلان تعامل شخص مطلع على أسھم شركة (أركان الكویت) العقاریة وإیضاحا من شركة (القرین) بشأن التداول غیر الاعتیادي على سھمھا فضلا عن إعلان لبیانات المالیة لصندوقي (ثروة الإسلامي والاستثماري) وإعلان بورصة الكویت تنفیذ بیع أوراق مالیة مدرجة وأخرى غیر مدرجة لحساب وزارة العدل.
وتطبق شركة بورصة الكویت حالیا المرحلة الثانیة لتطویر السوق التي تتضمن تقسیمھ إلى ثلاثة أسواق الأول منھا یستھدف الشركات ذات السیولة العالیة والقیمة السوقیة المتوسطة إلى الكبیرة.
وتخضع الشركات المدرجة ضمن السوق الأول إلى مراجعة سنویة مما یترتب علیھ استبعاد شركات وترقیة أخرى تواكب المعاییر الفنیة على أن تنقل المستبعدة إلى السوق الرئیسي أو سوق المزادات.
ویتضمن السوق الرئیسي - الثاني - الشركات ذات السیولة الجیدة التي تجعلھا قادرة على التداول مع ضرورة توافقھا مع شروط الإدراج المعمول بھا في حین تخضع مكونات السوق للمراجعة السنویة أیضا للتأكد من مواكبتھا للمتطلبات.
أما سوق المزادات - الثالث - فھو للشركات التي لا تستوفي شروط السوقین الأول والرئیسي والسلع ذات السیولة المنخفضة والمتواضعة قیاسا لآلیات العرض والطلب المطبقة .
تعليقات