المياه المعبأة تسبب ضعف نشاط المخ والأعصاب وآلام المفاصل

من توصيات  مؤتمر جودة مياه الشبكة، الذي اختتم أخيرا بمركز الملك خالد الحضاري في بريدة في المملكة العربية السعودية :
-  المياه المعبأة المتوافرة في الأسواق تسبب الكسل والضعف وآلام المفاصل.
- أن مياه الشبكة العامة التي تضخها الدولة أفضل للشرب كونها خيارا صحيا.
- المياه المعبأة تهتم بالطعم لكنه ليس مقياسا للفوائد الصحية.
- مياه الشبكة موزونة الأملاح والكلور والمعادن.
- التذرع بقدم أنابيب الشبكة غير صحيح لأن معظمها غير قابلة للصدأ.
- استساغة طعم مياه الشبكة يأتي بالتعود.

عالم الأبحاث في تخصص المسرطنات الدكتور فهد الخضيري:

-  مياه الشبكة العامة التي تضخها الدولة أفضل للشرب كونها خيارا صحيا.
-  مياه الحنفية تصل تحت إشراف جهات حكومية غير ربحية تحرص على صحة المواطن، وتقدم له مياها موزونة الأملاح ومتعادلة المكونات، ولا تهتم فقط بالطعم.
- ماء الحنفية  أفضل من المياه المعلبة والمعبأة.
-  ذريعة أن الأنابيب قديمة وصدئة، هي حجة في الغالب غير مقبولة وغير صحيحة فمعظم أنابيب الشبكة  يتم استبدالها بأنواع جيدة مضادة للصدأ.
- الكلور موزون ولا يتجاوز الحد المسموح، والأملاح موزونة .
- من لا يثق بالتمديدات الداخلية أو الخزان أو الأنابيب أو في منطقة ملوحتها عالية فيمكنه تركيب فلتر خفيف للتنقية.
- يشترط في هذا الفلتر ألا تنزل ملوحته عن 150 لكي تستمر نفس المميزات المفيدة لماء الشبكة .
- ظهور رائحة الكلور سببها أنه يزول بالتبخر ولا يشكل خطراً.
- المياه التي تضخ للبيوت موزونة الأملاح علميا وصحيا بما يدعم نشاط الجسم اليومي ووظائفه، وهي أفضل للصحة.
- إذا  لم تستسغ الطعم فهذا غير مهم  لأن الطعم ليس مقياسا للفوائد الصحية.
-  المعدل المثالي للملوحة TDS من 300 - 450 ليستهلكها الجسم الصحيح ولا تتراكم، وإن نقص عن 150 فهو غير صحي.
- وضع المياه في إناء الفخار أمر غير علمي.
- إناء الفخار يقوم فقط بتهوية الماء ويعيد بعض الخصائص الفيزيائية للمياه، ولكنه لا يعيد الأملاح المنزوعة.
- منظمة الصحة العالمية أصدرت عام 1970 لوائح وأنظمة تحدد حدود ومقاييس وقيم النسب للأملاح والمعادن كحدود مثالية.
- نقص هذه الأملاح والمعادن أو نزعها بوسائل التنقية والفلترة الحديثة قد يسبب قصورا في الاحتياجات اليومية للشخص.
- قد يسبب ذلك بعض الآثار الصحية كالكسل والخمول وضعف التواصل العصبي، ونشاط المخ والأعصاب.