أبرز عناوين صحف السبت:- اتفاقية العمالة تطوي الأزمة مع الفلبين.. نصف مليون ناخب يختارون أعضاء «البلدي» اليوم
محليات وبرلمانمايو 11, 2018, 11:52 م 4861 مشاهدات 0
الجريدة
اتفاقية العمالة تطوي الأزمة مع الفلبين
طوت الكويت والفلبين، أمس، الأزمة التي نشبت بينهما منذ أشهر بتوقيع اتفاقية تشغيل العمالة الفلبينية، التي تتضمن 6 مواد، وتمتد 4 سنوات تجدد تلقائياً.وأكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد، خلال المؤتمر الصحافي المشترك مع نظيره الفلبيني الان بيتر كايتانو، أن إرسال الرئيس الفلبيني وزير الخارجية ووزير العمل والمبعوث الخاص له إلى الكويت خلال أسبوع، يؤكد حرص الفلبين على العلاقات الطبيعية مع الكويت، مضيفاً 'إننا حريصون على رد التحية بمثلها، وتجاوز كل الأحداث التي حدثت مؤخراً'.بدوره، كشف الوزير كايتانو، أن بلاده بصدد تسمية سفير جديد لها في الكويت قريباً، مشيراً إلى أن الكثير من المشكلات نتجت عن ضعف التواصل وسوء الفهم.وأشار كايتانو إلى أن بعض التقارير الصحافية نقلت عن مسؤولين فلبينيين معلومات مغلوطة 'فلم نقل أبداً إن الكويت مكان سيئ للعمل'، لافتاً إلى '99% من أبناء جاليتنا لا يواجهون مشاكل تذكر'.
نصف مليون ناخب يختارون أعضاء «البلدي» اليوم
يتوجه اليوم 519.636 ألف ناخب إلى صناديق الاقتراع لانتخاب 10 أعضاء للمجلس البلدي في فصله التشريعي الـ12، وفقاً للقانون 33 لسنة 2016 المعدل بالقانون 1 لعام 2018، والمرسوم 94 لسنة 2018.وتجرى الانتخابات وفقاً لجداول الانتخابات النهائية لسنة 2017 الخاصة بانتخابات أعضاء مجلس الأمة، في حين يتوزع الناخبون والناخبات على 10 دوائر انتخابية، منهم 248.590 ألفاً من الذكور، و271.577 ألفاً من النساء.وتتوزع عملية الاقتراع على 102 مدرسة في الدوائر الانتخابية العشر، منها 51 مدرسة للذكور، و51 للنساء.على صعيد متصل، بدأت إدارة المتفجرات ووحدة كلاب الأثر في وزارة الداخلية عملية تأمين مقار الاقتراع.وكانت الإدارة العامة لشؤون الانتخابات أغلقت في 21 أبريل الماضي باب الترشح لانتخابات «البلدي» 2018 بإجمالي 73 مرشحاً ومرشحة، بعد أن فتحته 10 أيام متتالية.
العراق: معركة انتخابية صعبة لاختيار «البرلمان الرابع» والتجديد للعبادي
لم ينجح رئيس الوزراء السابق نوري المالكي في اختتام حملته الانتخابية بدون العودة إلى أسلوب التهديد للخصوم، فرغم أنه مجرد من وسائل القوة التقليدية التي اعتادها طوال ثمانية أعوام هي مدة حكمه، فإنه أعلن، بعصبية وتوتر، خلال لقاء تلفزيوني، أن نتائج الانتخابات «إذا لم تعكس إرادة الشعب فستؤدي إلى حرب أهلية»، وهو أقوى تعبير بين كل التصريحات التي أطلقت بشأن الاقتراع النيابي المقرر اليوم.ويترجم العراقيون هذه العبارة بسهولة، حيث يقصد المالكي، أن الإرادة الشعبية يفترض أن تمنحه نفس أصوات 2014، وإلا فإنه سيطعن في النتائج بمستوى قد يرتقي إلى احتراب أهلي، لكن المراقبين يقللون من جدية ما قاله، خاصة أنه لا يمتلك أدوات تنفيذه، ويقول هؤلاء، إن المالكي اعترف بطريقته الخاصة بخسارة مسبقة، بعد أن بدا واضحاً أنه لا يمتلك خطاباً يمكنه النجاح مع جمهور حزب الدعوة التقليدي الذي أصبح مقتنعاً برئيس الحكومة الحالي حيدر العبادي، الذي يتبنى نهجاً إصلاحياً في إدارة أزمات البلاد.ونفى العبادي تصريحاتٍ للمالكي أكد فيها أنهما سيتحالفان بعد الانتخابات، لأن هذا التحالف، إن تم، سيمثل نقطة تحبط الجمهور الذي يؤيد العبادي بوصفه معترضاً على نهج المالكي.وأعلن رئيس الحكومة أن المالكي ارتكب أخطاء وخرق التزامات وبات أي اتفاق مفترض معه في حكم الملغى، واستخدم العبادي عبارات تبدو جافة وجارحة في إعلانه الذي رسم المدى الأقصى من الجفاء بين الرجلين، قبيل واحدة من أصعب وأهم تجارب الاقتراع النيابي في البلاد.ويحظى العبادي بدعم واسع من أبرز القوى الوطنية والعلمانيين، وأيضاً رجال الدين الشيعة في النجف، الذين يحاولون كبح جماح طهران وتحجيم نفوذها، بينما يمثل المالكي في العادة رمزاً للفصائل والأجنحة المقربة إلى طهران.ولايزال المالكي يشكل تهديداً، رغم أن العبادي، بحسب استطلاعات الرأي، يتقدم بفارق كبير، لكن خصمه قد يستطيع أن يشكل تحالفاً مع مقاعد الميليشيات الشيعية في البرلمان العراقي المكون من 329 مقعداً، بحجم يقلق باقي الأطراف، خصوصاً أن تلك الفصائل حصلت على بعض الحلفاء في الأرياف السنية الفقيرة التي دمرها «داعش» خلال الحرب الأخيرة.ويقول الخبراء، إن العبادي قد يضطر إلى تقديم إغراءات كبيرة لبعض الميليشيات، خصوصاً منظمة بدر المقربة إلى حرس الثورة، بهدف إحداث انقسام داخل التحالف المفترض بين المالكي والميليشيات.وتراجع دور الميليشيات في العراق منذ عمليات تحرير الموصل التي شهدت استعادة لهيبة المؤسسة العسكرية النظامية، لكن الخبراء يقولون، إن الفصائل المسلحة المقربة إلى طهران تنسج مصالح مالية واجتماعية في أكثر الأحياء الشيعية فقراً، وتستثمر سخط الطبقات المسحوقة على الثراء الفاحش لمسؤولي الدولة وقادة الأحزاب وأعضاء البرلمان، وتقدم نفسها بديلاً نزيهاً قادراً على تخليص البلاد من أزماتها.ويرد العبادي وحليفه مقتدى الصدر بأنهما يريدان تشكيل حكومة جديدة لمواصلة مشروع إصلاحي طموح بدأ عند الإطاحة بالمالكي عام 2014، وأثمر تخفيف الاحتقان الطائفي في البلاد، ونزع التوتر مع بلدان الجوار، كما بدأ بتأسيس ثقة بمستوى ملحوظ مع المجتمع الدولي، وسط تفاؤل بانفتاح كبير على الاستثمارات العالمية في مجالات النفط والترانزيت التجاري الواعدة.
الانباء
انتخابات «البلدي» اليوم.. شبه محسومة
يتوجه الناخبون الكويتيون اليوم إلى صناديق الاقتراع لانتخاب 10 أعضاء للمجلس البلدي في فصله التشريعي الـ 12 وفقا للقانون رقم 33 لسنة 2016 والمعدل بالقانون رقم 1 لسنة 2018 والمرسوم رقم 94.وستجرى انتخابات أعضاء المجلس البلدي وفقا لجداول الانتخابات النهائية لعام 2017 الخاصة بانتخابات أعضاء مجلس الأمة، وسيعتبر حكم هذه المادة وقتيا ينتهي بإجراء انتخابات المجلس البلدي المشار إليها، حيث يتوزع الناخبون والناخبات على 10 دوائر انتخابية ويبلغ عدد الناخبين ممن يحق لهم التصويت في الانتخابات 519636 ناخبا عدد الذكور منهم 248590 ناخبا فيما يبلغ عدد الإناث 271577 ناخبة.ونشرت جريدة «الكويت اليوم» في أبريل الماضي المرسوم رقم 114 لسنة 2018 الخاص بدعوة الناخبين لانتخابات أعضاء المجلس البلدي وفقا للقانون رقم 33 لسنة 2016 المعدل بالقانون رقم 1 لسنة 2018 والمرسوم رقم 94 لسنة 2018 الخاص بتحديد الدوائر الانتخابية لعضوية المجلس البلدي.وأضاف المرسوم رقم 94 مناطق جديدة إلى جداول الناخبين الذين يحق لهم التصويت بلغت 19 منطقة توزعت على الدوائر الانتخابية من السادسة حتى العاشرة، في حين خلت الدوائر الخمس الأولى من أي إضافات، حيث أضيفت ضاحية مبارك العبدالله والسلام وحطين والصديق والشهداء والزهراء إلى الدائرة السادسة، فيما أضيفت مناطق صباح الناصر والرحاب واشبيلية وعبدالله المبارك إلى الدائرة السابعة، أما الدائرة الثامنة فشهدت إضافة منطقتي القيروان وسعد العبدالله، وفي التاسعة أضيفت المسيلة أما في العاشرة فأضيفت القرين والعدان والقصور وضاحية مبارك الكبير وفهد الأحمد وجابر العلي.وكانت الإدارة العامة لشؤون الانتخابات أغلقت في 21 أبريل الماضي باب الترشيح لانتخابات المجلس البلدي، وسيتوزع المرشحون في هذه الانتخابات على الدوائر الانتخابية العشر بواقع أربعة مرشحين في الدائرة الأولى وأربعة مرشحين في الثانية و13 مرشحا في الثالثة و17 مرشحا في الرابعة.وسجل في الدائرة الخامسة خمسة مرشحين وفي السادسة تم تسجيل سبعة مرشحين والدائرة السابعة ترشح عنها ثلاثة أشخاص بينهم سيدة واحدة وترشح في الدائرة الثامنة تسعة أشخاص، فيما كان نصيب الدائرة التاسعة ستة مرشحين، بينما قدم خمسة مرشحين أوراق ترشحهم عن الدائرة العاشرة.
مرسوم تعيين 6 أعضاء بـ 'البلدي' في الثلث الأول من رمضان
قالت مصادر مطلعة في تصريحات خاصة لـ «الأنباء» إنه بعد إعلان نتائج انتخابات المجلس البلدي سيصدر مجلس الوزراء مشروع مرسوم بتعيين 6 أعضاء بشرط حصولهم على مؤهل جامعي، وذلك في الثلث الأول من شهر رمضان المبارك.وأضافت المصادر ان وزير الأشغال العامة ووزير الدولة لشؤون البلدية م.حسام الرومي سيصدر قرارا خلال أسبوعين من صدور مرسوم الأعضاء المعنيين بالدعوة الى عقد الجلسة الافتتاحية الأولى للمجلس، متوقعة ان تعقد في الأسبوع الأول من شهر يونيو المقبل وقبل العشر الأواخر من رمضان.وأعلنت المصادر ان القانون حدد 15 يوما فقط أمام الناخبين أو المرشحين للطعن في نتائج الانتخابات أمام المحكمة الدستورية ولا يمتد الأثر الرجعي على أي حكم في حال إبطال نتائج أي دائرة.
القبس
مخالفات بـ 15 ألف دينار بحق أندية ساحلية
طالب المدير العام للهيئة العامة للبيئة الشيخ عبدالله الأحمد وزارة الأشغال والجهات المعنية بردم بحيرات مدينة صباح الأحمد للانتهاء من المشكلة البيئية في المنطقة.واكد الاحمد خلال زيارته الاسبوعية للمدينة ان المياه لا تزال متراكمة، ويجب التحرك السريع لحل المشكلة، لافتاً إلى استمرار المتابعة لحين الانتهاء من الاعمال.من جانب آخر، نفذت الهيئة، ممثلة بقسم التفتيش والرقابة لمحافظة حولي، وفريق من الضباط القضائيين حملة تفتيشية على عدد من النوادي البحرية الواقعة على ساحل محافظة حولي، مسجلة 5 مخالفات بسبب التعدي على مواد القانون البيئي بإجمالي عقوبات مالية تصل إلى 15ألفا و 100 دينار.وجاء في تفاصيل المخالفات مخالفة لناد بحري لعدم الالتزام برمي النفايات في الأماكن المخصصة لها، كما سجلت الهيئة مخالفتين لمقهيين غير مرخصين، ومخالفة لأحد المطاعم لعدم توفر سبل الأمن والسلامة وأخرى لشروط التخزين.
الطرق: إنجاز مسجد الرومي خلال أشهر
أعلن مدير عام هيئة الطرق م. أحمد الحصان أمس افتتاح شارع خالد بن الوليد الواصل بين شارع الخليج ومنطقة دوار مخفر شرق ضمن أعمال تطوير الدائري الأول (المرحلة الثانية).وقال الحصان إنه من المتوقع افتتاح أحد الجسور ضمن المشروع بالقرب من قصر دسمان قبل نهاية العام.ولفت إلى أن العمل يجرى حاليا في 3 جسور من المنتظر الانتهاء منها في مواعيد مختلفة من 2019، وهو العام الذي يشهد مع نهايته اكتمال كل مراحل المشروع.وأشار إلى انتهاء المقاول من إنجاز قواعد مسجد شملان الرومي الجديد خلفا للمسجد القديم، مشيرا إلى أنه من المتوقع الانتهاء من المسجد بالكامل وافتتاحه قبل نهاية العام الحالي في موقع يبعد عن الموقع القديم بنحو 100 متر.
الراي
«المالية» تتوقع ملياري دولار سنوياً من تطبيق ضريبة القيمة المضافة
أبلغت مصادر مطلعة «الراي» أن وزارة المالية تتوقع أن تحقق الخزينة العامة عائداً مالياً من تطبيق ضريبة القيمة المضافة في السنة بمبلـغ ملياري دولار.وبيّنت المصادر أن «المالية قدرت توقعاتها، وفقاً لدراسة أعدتها بالتعاون مع وزارة التجارة والصناعة وغرفة التجارة والصناعة والإدارة العامة للجمارك، تم خلالها تحديد قيمة البضائع المستوردة سنوياً إلى الكويت الشاملة لجميع الأنواع وأحجامها.وأشارت المصادر أن الأرقام المتوقعة تعد متحفظة وتم قياسها على متوسط آخر 3 سنوات، مشيرة إلى أن تطبيق هذه الضريبة سيسهم في زيادة إيرادات الدولة ما يقلل العجز في الموازنة العامة، كذلك يخفض نسبة الاعتماد على النفط مع مرور الوقت. وكانت المملكة العربية السعودية والإمارات فرضتا منذ بداية العام ضريبة قيمة مضافة على السلع بواقع 5 في المئة، ضمن اتفاقية خليجية، لكن الكويت وسلطنة عمان أرجأتا فرض الضريبة لعام 2019، لأكثر من سبب، منها عدم الجهوزية الفنية واللوجستية لآليات عمل واحتساب الضريبة، إلى جانب عدم مناقشة مجلس الأمة لمشروع هذه الضريبة حتى الآن تمهيداً لإقرارها.على صعيد آخر، لفتت المصادر إلى أن وزارة المالية استنفرت خلال الأيام الماضية، بعد تلقيها تلميحات حول إمكانية إدراج الكويت ضمن القائمة السوداء في حال تخلفها عن تطبيق الاتفاقية الدولية لمعايير «الإبلاغ المشترك» (CRS) الخاصة بتبادل المعلومات للأغراض الضريبية، عن موعدها المقرر في مايو الجاري لتسلم الطلبات.ولفتت المصادر إلى أن النقاش المفتوح حالياً يدور حول إمكانية إرساء مزايدة تركيب النظام على إحدى الشركات المتقدمة وفقاً لآلية الأمر المباشر، وأن أبرز المتقدمين حظاً في هذا الخصوص شركة بيكر تلي.
20 مليون دينار لـ «اتفاقيات الصحة»
كشفت مصادر صحية مطلعة لـ «الراي» عن رصد 20 مليون دينار من الميزانية الحالية للوزارة لتغطية التزامات العقود والاتفاقيات المبرمة مع الكليات والمراكز الصحية العالمية والهيئات والجامعات الأجنبية، في مجال الأبحاث والتدريب والاستشارات الطبية والتحاليل الطبية وبرامج صحة الفم والأسنان واستقدام بعض الاستشاريين الزوار، بالإضافة إلى الاتفاقيات الجديدة المتوقع إبرامها.وأوضحت المصادر أن المبلغ المشار إليه يتضمن 383 ألف دينارلاتفاقية جمعية القلب الأميركية، و318 ألفاً لاتفاقية جامعة الملك عبد العزيز للدورات التدريبية، و 100 ألف للبروتوكول الصيني، و8 ملايين لاتفاقية برامج صحة الفم والأسنان، و155400 دينار لاتفاقية الهيئة الكندية للاعتراف بضمان الجودة، و 11250 لاتفاقية هيئة المقاييس البريطانية لتقديم خدمات التدريب والاختبار، و3 ملايين لاتفاقيات معهد دسمان للسكري، و70 ألفاً لاتفاقية إدارة الطوارئ الطبية والمراكز الإقليمية لإنعاش القلب والتنفس، و 743 ألفا لعقود التحاليل الطبية في الخارج، و 4506475 ديناراً تكلفة الاستشاريين الزوار شاملة المخصصات وتذاكر السفر، و20 ألفاً لاتفاقية الكلية الملكية البريطانية للممارسين العامين، و 244 ألفاً للاتفاقية مع الكلية الملكية الايرلندية للأشعة، و9 آلاف لاتفاقية التخدير مع البورد الأميركي، و 1.642 مليون لاتفاقية التعاون للتعليم والتدريب الطبي بين معهد الكويت للاختصاصات والكلية الملكية الكندية، و 36 ألفاً لاتفاقية ONE و19 ألفاً لاتفاقية مركز الكلى والمسالك البولية في جامعة المنصورة، و 742.875 ديناراً لعقود مزمع إبرامها شريطة موافقة وزارة المالية.
الآن- صحف محلية
تعليقات