وكانت نقابة الصحافيين الفلسطينيين، أعلنت السبت الماضي، أن الحالة الصحية للصحافي أحمد أبو حسين بدأت بالتراجع بشكل كبير، وأن الإصابة التي تعرض لها سببت تلفاً في بعض الخلايا الدماغية نتيجة قصور في عمل أجزائه الداخلية وعدم وصول الأكسجين بشكل مناسب إلى دماغه.
وباستشهاد الصحافي أحمد أبو حسين ترتفع حصيلة الاعتداءات الإسرائيلية على الطواقم الصحافية الفلسطينية في قطاع غزة لشهيدين، حيث استشهد المصور الصحافي ياسر مرتجى، خلال الشهر الجاري، بعد استهدافه برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي شرق محافظة خان يونس جنوب القطاع.
فيما سجلت وزارة الصحة إصابة نحو 10 صحافيين بالرصاص الإسرائيلي، وإصابة العشرات بالاختناق جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، الذي يستخدمه جيش الاحتلال ضد المتظاهرين الفلسطينيين.
تعليقات