أبرز عناوين صحف الخميس:- ترامب: صواريخنا قادمة إلى سورية.. خطة لمواجهة تسرب العمالة الوطنية من «الخاص».. هيئة الغذاء تطلق خطة رمضان

وسط حشود عسكرية تتجمع بالمنطقة، خصوصاً في شرق البحر الأبيض المتوسط، قبالة الشواطئ السورية، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس، ضمناً، أن بلاده تتجه إلى شن ضربة عسكرية على دمشق، متحدياً روسيا أن تعترض الصواريخ الأميركية «البارعة والجديدة والذكية» القادمة، ونصحها بفض شراكتها مع الرئيس السوري بشار الأسد «الذي يتلذذ بقتل شعبه بالغاز».وغداة مواجهة أميركية- روسية في مجلس الأمن، لجأت خلالها موسكو إلى «الفيتو» مرة جديدة، لإجهاض مشروع واشنطن للتحقيق في الهجوم الكيماوي على مدينة دوما، جاء تهديد ترامب رداً على تصريح لسفير روسيا في لبنان، الذي قال لقناة «المنار» التابعة لـ«حزب الله»، إن بلاده ستسقط الصواريخ الأميركية المتجهة إلى سورية، وسترد أيضاً على مصادرها.وبينما انفرد سفير موسكو لدى بيروت بالتصعيد، اختارت وزارة الخارجية الروسية لغة دبوماسية تدعو ترامب إلى توجيه صواريخه إلى الإرهابيين، مثيرة احتمال أن تدمر هذه الصواريخ ما قالت إنه أدلة تنفي وقوع هجوم كيماوي في دوما.في المقابل، تجاهل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في كلمة أمس، الحديث عن التهديدات الأميركية والتوتر في سورية، وقال الكرملين، إنه يرفض الخوض في «دبلوماسية التغريدات»، ويفضل «المقاربات الجادة».وخلافاً للحذر الروسي، أكد علي أكبر ولايتي كبير مستشاري المرشد الأعلى الإيراني من دمشق، أن طهران ستقف بجانب سورية ضد أي عدوان أجنبي، وستدعمها في الحرب ضد أميركا وإسرائيل.وفي تل أبيب، هددت مصادر عسكرية رسمية باستهداف الأسد نفسه وإسقاط نظامه، إذا نفذت إيران تعهدها بالرد على غارة قاعدة تيفور العسكرية في حمص التي قتلت 7 إيرانيين، أما في أنقرة، فقال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، إنه لا بد من إسقاط نظام الأسد.وأفادت تقارير بأن السلطات السورية أخلت المطارات العسكرية المهمة ومواقع عسكرية أخرى، لافتة إلى أن ميليشيات موالية لإيران بينها «حزب الله» أعادت تموضعها لتجنب خسائر كبيرة قد تتكبدها.

بينما تترقب الأسواق تصعيد التوتر في الشرق الأوسط بعدما حذرت المنظمة الأوروبية للسلامة الجوية (يوروكونترول) من ضربات جوية محتملة في سورية خلال 72 ساعة، صعدت أسعار النفط العالمية أمس عند أعلى مستوى لها منذ 2014، رافعة المكاسب الكبيرة التي حققتها في الجلسة السابقة.وارتفع خام القياس العالمي مزيج برنت إلى 71.09 دولاراً للبرميل بزيادة 7% عن آخر إغلاق له، في حين صعدت عقود النفط الأميركي إلى 66.71 دولاراً للبرميل.ولامست أسعار الذهب أعلى مستوياتها في أسبوع مع انخفاض الدولار إلى أقل سعر له في أسبوعين، بينما أجَّجت عوامل جيوسياسية الطلب على المعدن كملاذ آمن.وكان السعر الفوري للذهب مرتفعاً 0.4% إلى 1344.16 دولاراً للأوقية (الأونصة)، مواصلاً مكاسبه للجلسة الرابعة على التوالي.وقال مدير فرع طوكيو لبنك «سي آي بي سي ستاندرد» يويتشي إيكميزو: «أشياء كثيرة تحدث في نفس الوقت- الحرب التجارية (الأميركية - الصينية)، والهجوم الأميركي المحتمل ضد سورية الذي قد يتطور إلى مواجهة بين الولايات المتحدة وروسيا، ولذلك أثر قوي جداً على أسواق الذهب».

تفاعلت شعبيا ونيابيا حملة الأوقاف «حجابي.. به تحلو حياتي» والتي أطلقتها إدارة الإعلام الديني بوزارة الأوقاف قبل أيام ردا على منتقديها حول خطبة الجمعة التي قيل إنها تتهم السافرات بعدم العفة، فقد دخلت النائبة صفاء الهاشم على خط الحملة ووصفتها بأنها «حملة إعلانات غريبة! دولة مدنية يكفل بها الدستور الحرية الشخصية لا تقبل مثل هذه الإعلانات!». ‏وتابعت في تغريدة لها على حسابها في «تويتر» «حملة لتعزيز الوحدة الوطنية ونبذ التفرقة هي ما نحتاجه!».وأضافت انه «للتو خاطبت وزير الأوقاف لإيقاف هذه الحملة والإعلانات المشبوهة.. ووعد بإزالتها فورا».في المقابل، قال النائب د.جمعان الحربش: «الأخ وزير الأوقاف هل هذا الإعلان الراقي يخالف مدنية الدولة؟ ماذا عن إعلانات الفاشينستات؟» ألا تخالف قول الله تعالى (يأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين).من جانبه، قال النائب د.وليد الطبطبائي: أستغرب ممن تستفزه صورة امرأة محجبة ضمن إعلان راق ومهذب ويطالب بإزالتها، ويسكت عن العشرات من صور الفاشينستات التي تملأ إعلانات الشوارع ويراها أمرا عاديا لا غبار عليه.وتابع قائلا: على الأخ وزير الأوقاف ألا يلتفت لهذه المطالبات غير المقبولة. ‏أما النائب د.عادل الدمخي فغرد قائلا «حملة التشجيع على الحجاب حملة شرعية تتوافق مع قيمنا وشريعتنا،ولا يتعارض هذا مع الحرية الشخصية، والدعوة للفضيلة والشريعة واجب وزارة الأوقاف»وأضاف: الذي ينبغي على الوزير أن يحافظ على هذا الواجب من دعوة للالتزام بالثوابت الشرعية ولا يتأثر بأي ضغط في هذا الموضوع، وهذا عهدي به.وقال النائب محمد هايف: «إن الحجاب فريضة والدعوة إليه معروف ومن لم تتحجب عليها أن تسأل الله الهداية، ومن دعا إلى السفور دعا إلى المنكر»، وأضاف: «على دعاة التغريب أن يتركوا وظيفة الشيطان وليعلموا أنهم أصوات نشاز في المجتمع الكويتي».وفي «الأوقاف» اكتفى مسؤول الحملة مدير إدارة الإعلام الديني صلاح أبا الخيل برسالة قصيرة ردا على «الأنباء»: «لست أدري حتى هذه اللحظة»أما النائب أحمد نبيل الفضل فتوجه بسؤال الى وزير الأوقاف عن خطبة الجمعة و«إلحاد السافرة» ليوم 23 مارس الماضي.

كشف رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للغذاء والتغذية، ومديرها العام، عيسى الكندري، عن خطة عمل استعدادا لشهر رمضان المبارك، تقوم على تكثيف الأعمال الرقابية في هذا الشهر، الذي يشهد عملية ترويج وتسويق المنتجات بشكل اكبر في مراكز بيع وتخزين وعرض المواد الغذائية.وأضاف الكندري خلال مؤتمر صحافي للاحتفال باليوم الخليجي الثاني لسلامة الاغذية تحت عنوان «صحتك من غذائك»، «ان مكافحة ظاهرة الباعة الجائلين تعتبر مسؤولية جهات عدة، ولا يقتصر دورها الرقابي على الهيئة، كما ان مقترح مكافحة هذه الظاهرة لا يزال قيد الدراسة لدى مجلس الوزراء، بهدف تشكيل لجنة مختصة لمكافحتها».واوضح ان طلب زيادة مخصصات بعض بنود ميزانية الهيئة لعام 2018 / 2019 لايزال تحت دراسة وزارة المالية.وتابع، ان الهيئة ستلزم الشركات والمؤسسات المعنية بتطبيق الاشتراطات الصحية الخاصة ببعض وسائل نقل المواد الغذائية بشأن لائحة التراخيص الصحية للهيئة في الموعد المحدد، كما سيتم تطبيق الجزاءات المنصوص عليها في قانون انشاء الهيئة لمن يخالف تلك الاشتراطات وقبل حلول فصل الصيف.

أكد مدير الشؤون التعليمية والفنية بمنطقة الأحمدي التعليمية ثامر الشمري أن المنطقة تستعد لافتتاح عدد من المدارس الجديدة في مدينة صباح الأحمد خلال العام الدراسي المقبل، مشيرا إلى أن هناك اجراءات وخطوات لتجهيز المدارس واستكمال احتياجاتها في مختلف الجوانب، لا سيما بتوفير الكوادر البشرية من المعلمين والاداريين.وقال الشمري في تصريح للصحافيين على هامش رعايته الحفل الختامي للأنشطة المدرسية، الذي اقيم أمس في مدرسة حراء المتوسطة للبنات: إن المنطقة حريصة على توفير الاجواء المناسبة لأبنائنا وبناتنا الطلبة، من خلال خلق البيئة الجاذبة الكفيلة بمساعدة المتعلمين على الدراسة. وأشار إلى أهمية الأنشطة التربوية والبرامج المتنوعة التي تقيمها المدارس وما تهدف إليه من تعزيز القيم الايجابية المستمدة من الشريعة الاسلامية وغرس المفاهيم الأصيلة في نفوس الطلاب والطالبات، وتحفيزهم على المشاركة المجتمعية في تحقيق الانجازات، لافتا إلى أن المنطقة دائما تدعم الكفاءات التربوية والأعمال المميزة.من جانبها، قالت أمينة سر الأنشطة المدرسية في مدرسة حراء فاطمة المنهالي: «حرصنا على تنظيم أنشطة مدارس الأحمدي المميزة في فعالية واحدة، حتى يتسنّى للمشاركين تقديم أفضل مشاريعهم المدرسية».من جهتها، أكدت مديرة المدرسة سهام الجمعة أهمية اقامة الأنشطة المدرسية وتنظيم البرامج التربوية، التي من شأنها غرس القيم الايجابية في نفوس الطلبة.

‏‫تسيّد مانشيت «الراي» ليوم الثلاثاء الماضي عن عدم تعاون 8 جهات حكومية مع لجنة الإحلال وأزمة التوظيف، أجواء اجتماع اللجنة أمس، فأكد عدد من أعضاء اللجنة أن ما نشرته «الراي» يشكل عنوان الحقيقة، فيما توعّد رئيس اللجنة النائب خليل الصالح بالكشف عن أسماء الجهات غير المتعاونة في الاجتماع المقبل، بينما ذهب عضو اللجنة النائب خليل أبل إلى تأكيد أنه ليس لدى هذه الجهات بيانات في الأصل تقدمها إلى اللجنة، معلناً «لقد انكشفت وبانت عورة هذه الأجهزة، التي في ظل وجودها لن نخطو خطوة إلى الأمام».وكشف الصالح، ان اعضاء اللجنة «مستاؤون جداً من عدم تعاون بعض الجهات الحكومية في تقديم المستندات والمعلومات التي تطلبها منهم»، كاشفاً عن أن اجتماع (الأمس) تداول في موضوع عدم التعاون.وأعلن الصالح أنه اذا كانت الحكومة وأجهزتها لا تريد التعاون مع اللجنة، فاننا «سنرفع تقريراً بما حدث إلى المجلس، يفيد بوجود تواطؤ حكومي يعطل عمل اللجنة». وكشف أن هناك جهتين طلبتا تمديد مدة الرد على الرسالة الموجهة إلى كل منهما عن أعداد الموظفين لديهما وخطة الإحلال، وعلى ذلك سنوجه رسالة إلى رئيس مجلس الأمة عن عدم التعاون الحكومي لعرضها في الجلسة المقبلة، والكرة الآن في ملعب الحكومة.وتوعد الصالح الجهات غير المتعاونة مع اللجنة بتأكيده «في الاجتماع المقبل سنكشف بالأسماء الجهات التي تقاعست عن إمداد اللجنة بالمعلومات المطلوبة».في السياق، أوضح عضو اللجنة النائب أبل، أنه تم الاتفاق على أن تبادر اللجنة إلى تقديم حزمة من الاقتراحات بقوانين المتعلقة بالإحلال ومعالجة أزمة التوظيف لكي يتبناها مجلس الأمة، وعدم انتظار الجهات الحكومية لتزويدها البيانات المطلوبة حول هذا الملف.وأكد أبل قناعته بأن «هذه الجهات ليس لديها بيانات أصلاً، وبالتالي فإن السؤال الذي يفرض نفسه هو كيف يستطيع المجلس الأعلى للتخطيط، التخطيط للبلد؟».وأكد أبل أن أي حديث عن قدرتنا على حل المشكلات من دون ارقام حقيقية هو حديث باطل و(كلام دواوين )، معتبراً ان عجز الجهات المعنية عن تقديم هذه البيانات مؤشر على سوء الإدارة.وقال: «بانت وانكشفت عورة هذه الاجهزة، وفي ظل وجود هذه الاجهزة والادارات وهؤلاء المسؤولين لن نخطو خطوة واحدة للأمام».في موضوع آخر، طالب مقرر لجنة الميزانيات البرلمانية النائب رياض العدساني المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، بضرورة زيادة الاستثمارات وتوزيعها لمواجهة أي عجز اكتواري. وأوضح العدساني ان استثمارات (التأمينات) البالغة قرابة المئة مليار دولار تتوزع بين الكويت بنسبة 28 في المئة، ونسبة 72 في المئة خارج الكويت على شكل حسابات وودائع واستثمارات عقارية واسهم وسندات وتمويل استثماري وصناديق استثمارية.ورأى العدساني ان اقرار التقاعد المبكر «سيزيد من فرص العمل وستكون للموظفين الأولوية في الترقية بالاضافة إلى الكفاءة، حيث انه في حالة الزام الموظف بعدد معين من سنوات الخدمة فمن الطبيعي ان يقل انجازه وإنتاجيته».

فيما أكد وزيرالصحة الدكتور باسل الصباح لـ«الراي» أن «الوزارة ستتخذ الإجراءات القانونية السريعة ضد مروجي الإشاعات، التي تسببت بحال من الهلع والذعر بين أفراد المجتمع»، أعلنت وزارة الصحة مخاطبة النائب العام لتحريك الدعوى الجنائية ضد إحدى الصحف على خلفية ما نشرته عن تفشي الجرب في الكويت. وطمأنت الوزارة المواطنين والمقيمين بأنه «لا يوجد تفشٍ للمرض، وأن الأدوية متوافرة في المستشفيات والمراكز التخصصية، بالإضافة للمخزون الإستراتيجي لتلك الأدوية بالمستودعات الطبية»، مشددة على أنها لن تتوانى في «اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه مروجي وناشري مثل هذه الأكاذيب التي تؤثرعلى سمعة الكويت وأمنها الصحي».وأعلن وكيل الوزارة الدكتور مصطفى رضا «عدم تحويل أي مريض مصاب بالمرض إلى مستشفى العدان أو الجهراء خلال الايام الماضية»، مبيناً في مؤتمر صحافي عقده في مستشفى العدان بحضور وكيل وزارة التربية الدكتور هيثم الأثري ومديري المستشفيات ورؤساء أقسام الجلدية ومديرإدارة منع العدوى بالوزارة، للرد على ما أثير أنه «تم التأكد من عدم تحويل أي مريض مصاب بالمرض من جميع ادارات المستشفيات ومن اقسام الصحة العامة والصحة الوقائية، بالاضافة إلى أقسام الحوادث والجلدية، وما أشيع عن تفشي مرض الجرب في الكويت غير صحيح، وإدارة الصحة العامة تتولى مراقبة الوضع الإقليمي بكل دقة».واشار إلى أن «لدى الوزارة خططاً وقائية للتعامل مع مثل هذه الأمراض الوبائية في حال حدوثها، وأبلغت بأن المخزون الاستراتيجي لأدوية المرض يكفي احتياجات البلاد ثمانية أشهر»، مطمئناً المواطنين والمقيمين ‏بان ما أثير عار عن الصحة،‏ ‏ولا يوجد أي شيء غير اعتيادي بهذا المرض.من جهته، أكد وكيل وزارة التربية الدكتور هيثم الأثري ان «خبر انتشار مرض الجرب بمدارس الكويت لا أساس له من الصحة ومجرد اشاعة»، مشيراً إلى تواصله مع مديري المناطق التعليمية في كل محافظات الكويت، ومديري المدارس لاسيما في المناطق الخارجية، مبيناً عدم تسجيل أي حالة من حالات الإصابة بمرض الجربوعلى الصعيد نفسه، أشار مديرادارة الصحة العامة بالانابة الدكتور مصعب الصالح إلى «عدم وجود أي تفشيات للمرض في المدارس أو المؤسسات أو أي تجمعات وخلال الـ12 يوماً الماضية لم يتم الا تسجيل حالة واحدة فردية في الكويت».وأضاف «لدينا متابعة للوضع في المملكة العربية السعودية الذي قد يكون أقلق البعض. فالوضع عندنا تحت السيطرة، وكل الحالات التي ظهرت كانت على حدود البحرالأحمر وبعيدة عن حدود الكويت».

كشف مصدر مسؤول في وزارة الأشغال العامة، أن وزير الأشغال وزير الدولة لشؤون البلدية المهندس حسام الرومي أصدر قراراً بوقف الإجراءات الخاصة بالمشاريع التابعة لهيئة الطرق والنقل البري، التي تمر في مراحل الطرح والترسية أو التوقيع.وقال المصدر إن «غالبية المشاريع التي يشملها القرار جاهزة للتوقيع، وأن إيقافها وإعادة طرحها سيحتاجان ما بين 6 أشهر إلى سنة»، مبيناً أن قرار الوزير «نص على إيقاف كل الإجراءات المتعلقة بالمناقصات التابعة للهيئة والتي ما زالت في مراحل الطرح والترسية أو التوقيع، والتي تم السماح بدخولها للشركات التي سبق تأهيلها وفق أسس التأهيل الصادرة بموجب تعميم وكيل وزارة الاشغال العامة رقم 6 لسنة 2015، وذلك إلى حين الانتهاء من إجراءات إعادة تأهيل الشركات التي تم تأهيلها وفق الأسس المعتمدة من وزارة الأشغال العامة والمعلن عنها في الجريدة الرسمية من قبل لجنة المناقصات المركزية (عام 2010 والمعدلة عام 2012) تحقيقاً لمبدأ المساواة بين الشركات كافة».وكان الوزير الرومي أصدر قراراً قبل فترة بوقف مناقصات 3 مشاريع طريق ورفعها إلى مجلس الوزراء لاتخاذ ما يراه مناسباً.

الآن- صحف محلية