واحتضنت العاصمة داكار، مؤتمرا لمبادرة 'شراكة التعليم العالمية'، بحضور قادة دول، فضلا عن النجمة الأميركية ريهانا، وبحث المجتمعون تنبيه البنك الدولي إلى وجود 260 مليون طفل في العالم خارج المدارس.
وتعهد الرئيس السنغالي، ماكي سال، بتقديم مليوني دولار، لتكون بذلك بلاده أول دولة تساهم في الصندوق، وقال إنه في حال كانت داكار بمواردها المحدودة قد قدمت المبلغ المذكور، على مدى 3 سنوات، فإن على المجتمع الدولي أن يبذل بشكل أكبر لدعم التعليم.
وفي المجمل، تعهد المتبرعون بتقديم 2.3 مليار دولار، بمساهمة كل من الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وفرنسا والدنمارك، وارتفع المبلغ بـ1.3 مليار دولار مقارنة بـ2015.
وفي المنحى نفسه، وعدت 53 دولة بأن تنفق 110 مليار دولار على أنظمتها التعليمية، خلال العامين المقبلين.
تعليقات