إعلان أمس الأحد من قبل 'تحالف الأمل'، الذي يتشكل من أربعة أحزاب، ينهي هذه القضية الشائكة، وينظر إليه على أنه استعراض للوحدة قبل الانتخابات المحدد لها رسميا في أغسطس المقبل، لكن من المتوقع على نطاق واسع أن تكون في الربع الثاني من العام الحالي.
ولا يزال رئيس الوزراء نجيب رزاق في السلطة رغم فضيحة فساد ضخمة تضمنت احتواء حساباته المصرفية على مئات الملايين من الدولارات.
وتراجع الدعم لائتلاف الجبهة الوطنية الحاكم في الانتخابات الماضية. فقد في عام 2013 التأييد الكبير من جانب الناخبين للمرة الأولى لصالح المعارضة.
تعليقات