أبرز عناوين صحف السبت:- الكويت تستضيف «خليجي 23» تلبية للرغبة السامية.. القدس.. جمعة غضب دامية.. قَسَم الحكومة الجديدة الإثنين
محليات وبرلمانديسمبر 8, 2017, 11:53 م 1815 مشاهدات 0
الجريدة
المطاوعة عن أحكام «دخول المجلس»: يتعين عدم التدخل بأعمال القضاء
في وقت أصدر عدد من نواب مجلس الأمة بياناً طالبوا فيه بضرورة نظر محكمة التمييز إخلاء سبيل المحكومين في قضية «دخول المجلس»، والمتهم على ذمتها 70 مواطناً، بينهم نواب حاليون، ووقف أحكام «الاستئناف» بحبسهم، أكد رئيس المجلس الأعلى للقضاء، رئيس محكمة التمييز، رئيس المحكمة الدستورية المستشار يوسف المطاوعة أن «طلبات وقف تنفيذ تلك الأحكام معروضة أمام الهيئة القضائية في التمييز ويتعين عدم التدخل في أعمالها».وقال المطاوعة لـ«الجريدة» إن وكلاء المحكومين تقدموا بطلبات وقف التنفيذ إلى الدائرة الجزائية التي ستنظر الطعون المقامة على حكم «الاستئناف»، لافتاً إلى أن المستشار رئيس الدائرة أشر على الطلبات بعد تقديم كل الأوراق الخاصة بالطعون، فضلاً عن إيداع نيابة التمييز مذكرتها في المحكمة.وفي نفس القضية، أبلغت مصادر قانونية «الجريدة» أن النيابة العامة لم تنتهِ من المذكرة التي تنوي تقديمها إلى «التمييز» للطعن على تبرئة «الاستئناف» متهمَين وتخفيف الحكم عن آخرَين، متوقعة أن تودع النيابة مذكرتها هذا الأسبوع، نظراً لكثرة أوراق القضية.في السياق، علمت «الجريدة»، من مصادرها، أن عدد الطعون التي تلقتها محكمة التمييز حتى يوم أمس من المتهمين المحكومين في هذه القضية بلغ 50 من أصل 67 حكمت عليهم «الاستئناف»، مضيفاً أن 20 منهم فقط أودعوا مذكرات بأسباب طعونهم.وأضافت المصادر أن محكمة التمييز لا يمكنها إحالة ملف القضية إلى نيابة التمييز إلا بعد تقديم كل المحكومين والنيابة العامة مذكرات الطعون أو انقضاء مدة الـ60 يوماً، موضحة أنه بعد تحقق أي من الأمرين، ستستغرق إحالة الملف أياماً لإعداد مذكرة الطعن، وعقبها سيتم تحديد جلسة مشورة من الدائرة القضائية لنظر وقف أحكام الحبس أو تحديد جلسة لنظر الطعن وسماع مرافعات الدفاع، لإصدار الحكم في القضية.
الكويت تستضيف «خليجي 23» تلبية للرغبة السامية
بينما تنتظر الكويت قراراً رسمياً من الاتحاد الخليجي لكرة القدم، الذي يلتئم بعد غد في الدوحة لإعلان استضافتها النسخة 23 من بطولة كأس الخليج، أكد رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم أن تنظيم البلاد لهذه البطولة بات واقعاً مؤكداً، في ظل رغبة صاحب السمو أمير البلاد، وإجماع كبير من قادة الخليج على أن تكون أرض الصداقة والسلام مستضيفة للبطولة وقال الغانم، في برنامج بين الشوطين على القناة الثالثة: «إنه تلبية لرغبة سمو أمير البلاد وكل قادة دول الخليج، في مشاركة الكويت فرحتها برفع الإيقاف الرياضي، كان هناك توجه لإقامة كأس الخليج فيها بمشاركة جميع المنتخبات»، كاشفاً عن موافقة قطر، التي كان من المقرر أن تستضيف البطولة، على نقلها إلى الكويت.وأكد مشاركة المنتخب السعودي في البطولة بتوجيهات من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، معتبراً أن «تجميع الدول الشقيقة على أرض الكويت ليس حلماً للكويت فقط، بل لكل الدول الخليجية».من جانبه، قال رئيس الاتحادين القطري والخليجي لكرة القدم الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، إنه بناءً على المشاورات بين قيادتي البلدين، تمت الموافقة على الطلب الكويتي الرسمي بنقل البطولة من قطر إلى الكويت، «على أن تكون الموافقة الرسمية بعد إقرار الاتحاد الخليجي لهذا النقل خلال اجتماعه المرتقب في الدوحة بعد غد».بدوره، أعرب رئيس «فيفا» جياني إنفانتينو عن سعادته بقرار نقل كأس الخليج من قطر إلى الكويت، معلناً حضوره افتتاح البطولة في 22 الجاري.
تسوية صندوق «الموانئ» إلى «المحاسبة» و«الفتوى» للتأكد من سلامتها
تفاعلاً مع ما نشرته «الجريدة»، الأحد الماضي، حول تضرر الموقف القانوني لمؤسسة الموانئ إذا وقعت التسوية المقدمة من صندوق الموانئ، لتضمنها شرطاً بتنازلها عن القضايا التي كسبتها ضد إحدى الشركات، علمت «الجريدة» من مصادرها أن مجلس إدارة المؤسسة قرر، في اجتماع له، إحالة تلك التسوية إلى الجهات الرقابية للتأكد من قانونيتها.وقالت المصادر إن مجلس الإدارة كلف إدارة الفتوى والتشريع وديوان المحاسبة الاطلاع على بنود التسوية، التي تتضمن إعادة الأموال التي ساهمت فيها مؤسسة الموانئ وأرباحها، للتيقن من خلوها من أية مثالب قانونية أو مخالفات مالية قد تحمّل المؤسسة أي مسؤولية قانونية أو تجعلها تفرط في حقوقها المالية، لاسيما بعد الأحكام التي تحصلت عليها في القضايا المتبادلة بينها وبين الشركة المشار إليها.وأضافت أن المؤسسة لا يمكنها التفريط في الأموال العامة، كما تحرص على تحصيل كل المبالغ والمساهمات التي أودعتها في الصندوق، مع عدم جواز الربط بين إعادة تلك المساهمات وأية قيود من شأنها أن تمنع التخارجات.
الانباء
اجتاحت مسيرات الغضب الاحتجاجية باحات الأقصى ومناطق مختلفة بالضفة المحتلة وغزة والعديد من العواصم العربية والاسلامية، بعد صلاة الجمعة امس تنديدا بقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل، بينما قتل شابان وأصيب أكثر من 300 فلسطيني خلال مواجهات مع قوات الاحتلال.وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد أعلنت نشر تعزيزات في الضفة الغربية بعد صلاة الجمعة، تحسبا لوقوع مواجهات مع الفلسطينيين، وما إن انطلقت الاحتجاجات حتى واجهتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بقمع، لاسيما قرب المسجد الأقصى المبارك، حيث اعتدت بعنف على المتظاهرين.وخرجــت المســيرات الجماهيرية الحاشدة بمشاركة آلاف الفلسطينيين، بالتزامن مع أخرى مماثلة انطلقت في عواصم ومدن عربية وعالمية، تنديدا ورفضا للقرار الأميركي.ووصل المشاركون في المسيرات التي انطلقت من مراكز المدن إلى نقاط التماس المتمثلة في الحواجز والنقاط العسكرية الإسرائيلية، حيث شهدت تلك المناطق مواجهات عنيفة بين جنود الاحتلال والشبان الذين رشقوا الاحتلال بالحجارة والزجاجات الحارقة والفارغة.وفي القدس، أصيب عدد كبير من الشبان، خلال محاولة قوات الاحتلال قمع تجمعات المواطنين في «باب العامود»، وهو أحد أشهر أبواب القدس القديمة.وكان آلاف الفلسطينيين من القدس وضواحيها وداخل أراضي عام 1948، وعدد كبير من المسلمين من جنسيات أجنبية، أدوا امس صلاة الجمعة برحاب المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات الاحتلال المشددة، والحصار العسكري المشدد الذي يفرضه على القدس العتيقة ومحيطها.وهتف المتظاهرون في المسيرات التي خرجت في مختلف أرجاء الضفة الغربية، بما فيها القدس وقطاع غزة، ضد القرار وضد الإدارة الأميركية وسياستها المنحازة لإسرائيل.كما شهدت المدن والبلدات العربية داخل الخط الأخضر مسيرات حاشدة دعت إليها لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية.وفي غزة تظاهر المئات وأحرقوا اطارات السيارات في الشوارع الرئيسية في القطاع وتوجه المئات باتجاه الحدود مع إسرائيل حيث القوا الحجارة على جنود الاحتلال.وقال الهلال الأحمر الفلسطيني ان المئات من الفلسطينيين اصيبوا بحالات اختناق والرصاص المطاطي والحي، خلال المواجهات التي اندلعت مع جيش الاحتلال، في الضفة الغربية بما فيها القدس وقطاع غزة.وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن العشرات اصيبوا في قطاع غزة، بينهم حالة حرجة برصاص الجيش الإسرائيلي خلال المواجهات التي وقعت شرقي القطاع.وفي أنحاء العالم العربي والإسلامي، خرج آلاف المحتجين إلى الشوارع للتعبير عن تضامنهم مع الفلسطينيين وغضبهم من الخطوة الأميركية.وخرجت تظاهرات حاشدة نصرة للقدس في تركيا وافغانستان ومصر وتونس والاردن ولبنان والعراق وايران وماليزيا واندونيسيا وبنغلاديش والصومال واقليم كشمير، كما شهدت مدينة شيكاغو الأميركية، مظاهرة احتجاجية واسعة ضد قرار الرئيس ترامب.فقد تظاهر آلاف الاردنيين في العاصمة عمان ومدن أخرى تنديدا باعتراف الرئيس دونالد ترامب بالقدس عاصمة لاسرائيل، مؤكدين ان «القدس عاصمة فلسطين».وشارك أكثر من 20 الف شخص في تظاهرة انطلقت عقب صلاة الجمعة من امام المسجد الحسيني الكبير وسط عمان وسط شعارات منددة بقرار ترامب.وحمل مشاركون لافتات تحوي صورة العلم الأميركي والعلم الاسرائيلي وكتب عليها «الى الجحيم»، واخرى كتب عليها ««اميركا رأس الارهاب».
قالت مصادر مطلعة في تصريحات خاصة لـ «الأنباء» إن إعلان التشكيل الحكومي الجديد سيكون اليوم أو غدا الأحد حيث استمرت المشاورات حول عدة حقائب ترتبط تلقائيا بتطوراتها الحقائب الأخرى، على ان يؤدي الوزراء اليمين الدستورية أمام صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بعد غد الاثنين.ووفقا للمصادر فقد أصبح شكل الحكومة السابعة برئاسة سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك كالتالي:٭ ناصر صباح الأحمد نائبا أول ووزيرا للدفاع.٭ صباح الخالد نائبا لرئيس الوزراء ووزيرا للخارجية.٭ خالد الجراح نائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية.٭ أنس الصالح نائبا لرئيس الوزراء ووزير دولة لشؤون مجلس الوزراء.٭ خالد الروضان وزيرا للتجارة والصناعة.٭ هند الصبيح وزيرة للشؤون والتخطيط ووزيرة دولة للشؤون الاقتصادية.٭ نايف الحجرف وزيرا لـ «المالية».٭ عبدالرحمن المطوع وزيرا لـ «الأشغال».٭ علي حسين الموسى وزيرا لـ «الخدمات».٭ محمد الجبري وزيرا لـ «البلدية والأوقاف».٭ حامد العازمي وزيرا لـ «التربية والتعليم العالي».وبخصوص باقي الحقائب، قالت المصادر: بدا أقرب المرشحين إلى تولي حقيبتي «النفط» و«الكهرباء» القيادي النفطي حسين إسماعيل، و«الإعلام» بحال تكليف وزيرينلـ «الخارجية» (بعد ترشيح محمد العبدالله كوزير دولة للشؤون الخارجية)، ستسند إلى أحد الوزراء في التشكيل وبحال بقاء «الخارجية» حقيبة واحدة طرح اسم الشيخ ثامر جابر الأحمد لتوليها مع «الشباب» حيث جرت اتصالات معه بهذا الشأن. أما «الصحة» فبينما نفى الوزير د ..جمال الحربي اعتذاره عنها، أكدت المصادر أن احتمال بقائه وارد حتى اللحظة الأخيرة رغم استمرار المشاورات، وكذلك استمرت مشاورات اللحظة الأخيرة حول «العدل» و«مجلس الأمة» التي رُشح لها شخصية قضائية بحال مغادرة الوزير العزب.
الراي
مراجعة الشهادات الجامعية الصادرة من خارج الكويت
كشفت مصادر مطلعة في ديوان الخدمة المدنية لـ «الراي» عن وجود نية لإعادة هيكلة بعض إدارات الديوان، بما يتناسب مع الوضع الحالي، حتى يكون قادراً على تنفيذ استراتيجية الحكومة، خصوصاً المتعلقة بسياسة الإحلال.وأعلنت المصادر أن الديوان بصدد دراسة إنشاء إدارة خاصة تكون من مهامها مراجعة الشهادات الدراسية الصادرة من جامعات خارج الكويت، بالتنسيق مع المجلس الأعلى للجامعات، بعد ملاحظة ارتفاع عدد الحاصلين على شهادات من الموظفين أو الطلاب، والذين يطالبون الديوان بتعيينهم ومنحهم البدلات والمزايا وفق هذه الشهادات.وقالت المصادر إن مقتضيات المرحلة الحالية والمستقبلية تحتم على مسؤولي الديوان إعادة النظر في ترتيب إداراته، موضحة أن عملية إعادة الهيكلة لم تتبلور في شكلها النهائي، إلا أن المؤشرات الأولية المتعلقة بخطة إعادة الهيكلة ترى ضرورة إلغاء بعض الادارات واستحداث أخرى، منوهة إلى أن إلغاء بعض الادارات لن يؤثر على سير عمل الديوان، وان عملية الاستحداث ستشكل إضافة مهمة في طبيعة عمل الديوان.
2.2 مليار دينار ميزانية «التربية» للسنة المالية 2018/ 2019... لا تكفي!
فيما تدق وزارة المالية أجراس الجهات الحكومية كافة مطالبة بإعداد المذكرات الإيضاحية، متضمنة كشوفاً بإجمالي الحسابات عن الربع السنوي الثاني للسنة المالية الحالية، كشف الوكيل المساعد للشؤون المالية، وكيل وزارة التربية بالإنابة يوسف النجار لـ «الراي» عن «اعتماد وزارة المالية ميزانية وزارة التربية للسنة المالية المقبلة 2018 /2019 بقيمة مليارين و200 مليون دينار (نحو 7.2 مليار دولار)، وهي غير كافية، فقد واجهنا عجزاً في أبواب الميزانية الحالية وأبلغنا وزارة المالية عنها».وأكد النجار أن احتياجات القطاع المالي في وزارة التربية حددت في الميزانية بقيمة أكبر من المشار إليها، متضمنة المبررات والأسباب في الأبواب كافة، لا سيما الباب الأول (الرواتب) الذي تضخمت مصروفاته بسبب زيادة عدد الموظفين، معلناً «ميزانيتنا المطلوبة رُدّت إلينا وجارية المناقشات مع وزارة المالية في البنود التي تعاني عجزاً».وأوضح النجار أن وزارة المالية ستقوم بتعزيز ميزانية الباب الأول «وليس لديها مشكلة في هذا الجانب، ولكن هي تريد تثبيت المبلغ المعتمد للأبواب الأخرى بالقيمة التي حددتها، وهذا سيخلق لنا بعض المشكلات»، كاشفاً عن اجتماعات يقوم بها حالياً والوكيل الإداري فهد الغيص مع الجهات المختصة في وزارة المالية لبحث الموضوع وإطلاع وزارة المالية على أبواب الميزانية ببنودها كافة.والجدير بالذكر أن «ميزانية وزارة التربية للسنة المالية الحالية تبلغ ملياراً و800 مليون دينار، منها مليار و600 مليون لباب الرواتب وتتبقى 200 مليون دينار فقط للإنفاق على مشاريع تطوير التعليم والصيانة وهي نسبة ضئيلة جداً بالطبع».إلى ذلك، أوضح النجار أن إجمالي المصروفات والإيرادات في ميزانية الوزارة للسنة المالية الحالية تظهر في نظام موحد مرتبط مع وزارة المالية في كل الأبواب، فيما طلب الوكيل المساعد لشؤون المحاسبة العامة عبدالغفار العوضي إعداد مذكرة إيضاحية شاملة عن الإيرادات المحصلة والإيرادات المستحقة واجبة التحصيل، والمصروفات الفعلية والارتباطات على مستوى البنود والبرامج والحسابات الخارجة عن أبواب الميزانية، بحيث تعبر المذكرة عن خطة الميزانية المنفذة مع بيان ما تم تنفيذه من مشاريع خطة التنمية.
الآن- صحف محلية
تعليقات