بعد الحادثة التي أشارت لها ((الآن)) ظهر اليوم

حمل النائب محمد هايف رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد مسئولية إبقاء وزيرة التربية نورية الصبيح في منصبها رغم إصرارها على الابتسامة الصفراء عند كل حادثة اغتصاب، مستغربا الإبقاء عليها رغم تكرار حوادث الاغتصاب وأخرها اغتصاب طفل في روضة السلام بالفروانية.
وقال هايف في تصريح للصحافيين ' ألا يوجد رجل رشيد في البلد يوقف الصبيح عند حدها, فلقد فقدت ماء وجهها , ولا خير في وجه قل ماؤه).
ودعا هايف إلى إقالة الوزيرة والإتيان بوزراء أكفاء يمنعون حوادث الاعتداء على الأطفال مبينا أن هناك مدارس خاصة وضع فيها كاميرات وأجهزة تراقب وعلى وزارة التربية أن تطبق نظام الحماية الذي يحمي الأطفال من الاعتداء وإذا كانت الوزيرة الصبيح غير قادرة على تطبيق النظام فلترحل , فهناك من هو أكفأ منها, ويستطيع تطبيق النظام التعليمي والتربوي.

وكانت قد أشارت لحادثة الاعتداء على الطفل , للمزيد أنظر الرابط أدناه :

http://alaan.cc/client/pagedetails.asp?nid=29463&cid=48