تحالف الديحاني والعجمي في انتخابات جمعية الصحافيين
محليات وبرلمانمارس 3, 2009, منتصف الليل 1021 مشاهدات 0
أعلن مرشحا قائمة التغيير مشعل نايف الديحاني وعبدالله حمد العجمي تحالفهما لخوض انتخابات جمعية الصحافيين لتطوير مهنية الصحفي الكويتي مشيرين إلى تفعيل دور جمعية الصحافيين وتحويله لملموس على ارض الواقع في تبني قضايا الصحافيين الجوهرية .
وأكدا أهمية التعديل في قانون المطبوعات الذي أصبح فيه الصحفي الكويتي معرض لرياح التجني والكيدية من قبل من يحاولون النيل من مكانة الصحفي ولتكون الجمعية خط الدفاع الأول عن جميع الصحفيين دون مزاجية أو مجاملات لشخصيات دون الأخرى.
وأوضحا بان مهنية الجمعية لا تقتصر على حفلات القرقيعان بل تتعداها لتنمية الصحفي في جميع الجوانب المهنية كتعريفه بحقوقه وواجباته وإبراز أهمية الحماية القانونية للصحفيين وتبني قانون حق الحصول على المعلومات من الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية أسوة بالدول المتحضرة والمتقدمة .
وشددا على دور الجمعية في الدفاع عن القضايا التي تمس من مكانة الصحفي الكويتي والاتهامات التي توجه له بين الفينة والأخرى من فساد إعلامي وتلقي هدايا وإصدار بيانات للرد على المتطاولين على الجسد الصحافي في اطر قانونية مدعمة القيم والثوابت ومهنية الصحافة الكويتية الحرة وطالبا بتفعيل اللجان المنبثقة الدائمة من مجلس الإدارة كلجنة الحريات ولجنة التطوير والتدريب ولجنة قانونية لمتابعة القضايا المرفوعة ضد الصحفيين ولجنة البرلمانية ولجنة الرياضيين ولجنة المصورين وإنشاء مركز إعلامي متكامل لتقديم جميع الدورات الإعلامية لجميع تخصصاتها للوزارات والمؤسسات الحكومية الأهلية وكذلك مركز معلومات للجمعية يخدم جميع المنتسبين ويوفر لهم أرشيفا الكترونيا للمساعدة في الحصول على المعلومات الإعلامية التي تخدم طبيعة عملهم وضرورة إيجاد خصومات تشمل الخدمات الأساسية كالصحية والتعليمية والسياحية لما تتطلب طبيعة عمل الصحفي من سفرات تكلفة ماديا من حسابه الخاص وان تكون مجانية دون أي رسوم , وان تكون المؤتمرات والوفود الخارجية والدورات وفق ضوابط تكفل مشاركة الجميع دون تفرقة تخضع للواسطة والمحسوبية .
وشددا على ضرورة النأي لجمعية الصحفيين من التدخل من قبل بعض التيارات التي ترتبط بمصالح تؤدي إلى تحجيم دور الصحفيين ومحاولتهم اليائسة للسيطرة على بعض الصحف والجمعية .
وأكدا أهمية التعديل في قانون المطبوعات الذي أصبح فيه الصحفي الكويتي معرض لرياح التجني والكيدية من قبل من يحاولون النيل من مكانة الصحفي ولتكون الجمعية خط الدفاع الأول عن جميع الصحفيين دون مزاجية أو مجاملات لشخصيات دون الأخرى.
وأوضحا بان مهنية الجمعية لا تقتصر على حفلات القرقيعان بل تتعداها لتنمية الصحفي في جميع الجوانب المهنية كتعريفه بحقوقه وواجباته وإبراز أهمية الحماية القانونية للصحفيين وتبني قانون حق الحصول على المعلومات من الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية أسوة بالدول المتحضرة والمتقدمة .
وشددا على دور الجمعية في الدفاع عن القضايا التي تمس من مكانة الصحفي الكويتي والاتهامات التي توجه له بين الفينة والأخرى من فساد إعلامي وتلقي هدايا وإصدار بيانات للرد على المتطاولين على الجسد الصحافي في اطر قانونية مدعمة القيم والثوابت ومهنية الصحافة الكويتية الحرة وطالبا بتفعيل اللجان المنبثقة الدائمة من مجلس الإدارة كلجنة الحريات ولجنة التطوير والتدريب ولجنة قانونية لمتابعة القضايا المرفوعة ضد الصحفيين ولجنة البرلمانية ولجنة الرياضيين ولجنة المصورين وإنشاء مركز إعلامي متكامل لتقديم جميع الدورات الإعلامية لجميع تخصصاتها للوزارات والمؤسسات الحكومية الأهلية وكذلك مركز معلومات للجمعية يخدم جميع المنتسبين ويوفر لهم أرشيفا الكترونيا للمساعدة في الحصول على المعلومات الإعلامية التي تخدم طبيعة عملهم وضرورة إيجاد خصومات تشمل الخدمات الأساسية كالصحية والتعليمية والسياحية لما تتطلب طبيعة عمل الصحفي من سفرات تكلفة ماديا من حسابه الخاص وان تكون مجانية دون أي رسوم , وان تكون المؤتمرات والوفود الخارجية والدورات وفق ضوابط تكفل مشاركة الجميع دون تفرقة تخضع للواسطة والمحسوبية .
وشددا على ضرورة النأي لجمعية الصحفيين من التدخل من قبل بعض التيارات التي ترتبط بمصالح تؤدي إلى تحجيم دور الصحفيين ومحاولتهم اليائسة للسيطرة على بعض الصحف والجمعية .
الآن: محرر المحليات
تعليقات