وقال رئيس بعثة حفظ السلام إن ياي 'شهدت كابوسا' في الأشهر الأخيرة. وزار ديفيد شيرر، مبعوث الامم المتحدة، المدينة الخميس.
وقصص الاغتصاب والقتل والاختطاف معتادة هناك، فيما فرضت القوات الحكومية وقوات المعارضة قيودا على وصول الغذاء والمساعدات.
ومنذ أن وصل القتال إلى المدينة قبل عام، فر 70 في المائة من السكان. ويقول الباقون إن حياتهم تشبه الحياة في السجون. وتخضع ياي لسيطرة الحكومة لكنها محاصرة من قوات المعارضة.
وتقول الأمم المتحدة إن القاعدة سوف تؤسس في ياي فقط إذا لم تقيد التحركات المحلية. وتعهد مسؤولو الحكومة بتيسير الوصول الى هناك.
وللأمم المتحدة العديد من القواعد في جنوب السودان.
تعليقات