الإعلامية أميرة عزام لـ((الآن)) : أنتظر الدعم لإنتاج ألبوم يا نبيي
منوعاتفبراير 10, 2009, منتصف الليل 2702 مشاهدات 0
بعد جهد وانتظار و بعد سنوات وإعسار تحاول ببراءتها الشجية أن توصل رسالتها الفنية الإسلامية والتعليمية إلى أطفال البشرية , فتسجل ألبومها ذو الثمانية أناشيد , أربعة منها فكرة جديدة في عالم الأناشيد (ألغاز) بحيث يحكي شيء ما عن نفسه دون أن يذكر اسمه وعلى الصغير أن يدرك ما هو من خلال المعلومات المطروحة عنه بالنشيدة . وهم ( أنا الكل يعرفني - في التاريخ مشهور - غبار الشوق - أنا واسع عميق ) وأربعة منها تبلغ كل واحدة شيئا عن الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم (يا نبيي – جمع الصلاتين – الصدقة – رحمة القطة).
نود أن نتعرف على بطاقتك الشخصية؟
الاسم: أميرة عزام
العمر: 27 عاما
الحالة الاجتماعية: آنسة
المهنة: إعلامية بإدارة السراج المنير
هل يمكن أن تعطينا نبذة عن سيرتك الأدبية؟
بطبيعة نشأتي في بيئة تحتفل بالمساحات المائية الرائعة كالبحيرة التي تحيط بمدينتي الصغيرة والنهر الذي يتخللها والبحر الذي يجاورها ، إضافة إلى المساحات الخضراء التي زرعتها القلوب الطيبة ، والمراكب الشراعية البسيطة التي يقتات منها البسطاء فقد خلقت هذه البيئة بداخلي حب الفن والأدب منذ نعومة أظافري.
وبدراستي في كلية الآداب ، درست الأدب الانجليزي وتمكنت من كتابة القصص والروايات باللغة الانجليزية إضافة إلى العربية مما جعل أساتذتي يلقبونني حينها بأديبة القسم.
وبطموحي المستمر ، وعملي بالكويت كمدرسة للغة الانجليزية .. فقد كتبت العديد من الإصدارات الإنشادية التعليمية في كافة المواد ولازلت أنتظر الدعم لإنتاجها.
وبعد انتقالي لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ، كتبت المنهج الصيفي لقصص سراج الحياة بالإضافة إلى الوسائل الإنشادية المختلفة ولازلت أعمل على مشاريع إعلامية إنشادية وقصصية للأطفال .. والله ولي التوفيق.
هل يمكن أن تطلعينا على بعض النماذج التعليمية؟
بكل سرور في بداية عملي كمعلمة استعدت ذكرياتي الجميلة أيام مدرستي من أول استيقاظنا على تغريدات الطيور وصياح الديك والطابور وتحية العلم وأصوات جرس المدرسة .. ففكرت أن أحفظ تلك الذكرى على مسجلي الصغير مع نشيده لكل مادة من المواد الدراسية تشرح شيئا منها أو توضح أهميتها .. فمثلا ،، كتبت نشيدتين في اللغة الإنجليزية إحداهما تسجل تصريفات الأفعال الشاذة والأخرى تشرح استخدام الضمائر مع
Verb to be & verb to have
وأيضا نشيده عن الرياضيات أخذت لازمتها من التراث المصري ثم أتبعتها بالنظريات البدائية وجدول الضرب ، بالإضافة إلى مسرحية إنشادية تراثية عن النحو وكيفية استخدام الاسم والفعل والحرف وقد عدلت فيها الكثير وحولتها إلى اللهجة الكويتية بالإضافة للمصرية ، وكذلك كتبت عن الفسحة التي يمكن استغلالها بالمفيد والجديد ، وعن تاريخ وطننا العربي والإسلامي وأهمية حصة الدين في نفس المسلم الصغير .. ويفصل بين كل مادة وأخرى صوت الجرس المدرسي .
هل تملكين أفكارا جديدة تحبين عرضها على الشركات أو الجهات الإعلامية؟
نعم ، بفضل الله ولكنها تحتاج إلى أيادي بيضاء لا أدري أين مكانها!!
ما هو الدعم الذي تحتاجينه من أصحاب الأيادي البيضاء إذن؟
أتمنى أن تتبنى الأيادي البيضاء ألبوم يا نبيي كبداية ، بحيث يتم تصويره بالسيناريو للصغار والكبار دينيا وخلقيا واجتماعيا وعلميا ، ثم يأتي من بعده فيض من الألبومات والسنجل بأفكار تخدم الإنسانية كلها إن شاء الله.
نود أن نتعرف على بطاقتك الشخصية؟
الاسم: أميرة عزام
العمر: 27 عاما
الحالة الاجتماعية: آنسة
المهنة: إعلامية بإدارة السراج المنير
هل يمكن أن تعطينا نبذة عن سيرتك الأدبية؟
بطبيعة نشأتي في بيئة تحتفل بالمساحات المائية الرائعة كالبحيرة التي تحيط بمدينتي الصغيرة والنهر الذي يتخللها والبحر الذي يجاورها ، إضافة إلى المساحات الخضراء التي زرعتها القلوب الطيبة ، والمراكب الشراعية البسيطة التي يقتات منها البسطاء فقد خلقت هذه البيئة بداخلي حب الفن والأدب منذ نعومة أظافري.
وبدراستي في كلية الآداب ، درست الأدب الانجليزي وتمكنت من كتابة القصص والروايات باللغة الانجليزية إضافة إلى العربية مما جعل أساتذتي يلقبونني حينها بأديبة القسم.
وبطموحي المستمر ، وعملي بالكويت كمدرسة للغة الانجليزية .. فقد كتبت العديد من الإصدارات الإنشادية التعليمية في كافة المواد ولازلت أنتظر الدعم لإنتاجها.
وبعد انتقالي لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ، كتبت المنهج الصيفي لقصص سراج الحياة بالإضافة إلى الوسائل الإنشادية المختلفة ولازلت أعمل على مشاريع إعلامية إنشادية وقصصية للأطفال .. والله ولي التوفيق.
هل يمكن أن تطلعينا على بعض النماذج التعليمية؟
بكل سرور في بداية عملي كمعلمة استعدت ذكرياتي الجميلة أيام مدرستي من أول استيقاظنا على تغريدات الطيور وصياح الديك والطابور وتحية العلم وأصوات جرس المدرسة .. ففكرت أن أحفظ تلك الذكرى على مسجلي الصغير مع نشيده لكل مادة من المواد الدراسية تشرح شيئا منها أو توضح أهميتها .. فمثلا ،، كتبت نشيدتين في اللغة الإنجليزية إحداهما تسجل تصريفات الأفعال الشاذة والأخرى تشرح استخدام الضمائر مع
Verb to be & verb to have
وأيضا نشيده عن الرياضيات أخذت لازمتها من التراث المصري ثم أتبعتها بالنظريات البدائية وجدول الضرب ، بالإضافة إلى مسرحية إنشادية تراثية عن النحو وكيفية استخدام الاسم والفعل والحرف وقد عدلت فيها الكثير وحولتها إلى اللهجة الكويتية بالإضافة للمصرية ، وكذلك كتبت عن الفسحة التي يمكن استغلالها بالمفيد والجديد ، وعن تاريخ وطننا العربي والإسلامي وأهمية حصة الدين في نفس المسلم الصغير .. ويفصل بين كل مادة وأخرى صوت الجرس المدرسي .
هل تملكين أفكارا جديدة تحبين عرضها على الشركات أو الجهات الإعلامية؟
نعم ، بفضل الله ولكنها تحتاج إلى أيادي بيضاء لا أدري أين مكانها!!
ما هو الدعم الذي تحتاجينه من أصحاب الأيادي البيضاء إذن؟
أتمنى أن تتبنى الأيادي البيضاء ألبوم يا نبيي كبداية ، بحيث يتم تصويره بالسيناريو للصغار والكبار دينيا وخلقيا واجتماعيا وعلميا ، ثم يأتي من بعده فيض من الألبومات والسنجل بأفكار تخدم الإنسانية كلها إن شاء الله.
الآن:فالح الشامري
تعليقات