بعد اتهامها بتعاطي الكبتي
منوعاتالتمييز تصدر حكمها ضد بدرية أحمد آخر فبراير
فبراير 5, 2009, منتصف الليل 2229 مشاهدات 0
علمت 
من مصادر مطلعة أن محكمه التمييز الجزائية ستصدر حكمها في قضية الفنانة بدريه أحمد أواخر الشهر الجاري وذلك بعد تأييد حكم محكمه الاستئناف بالامتناع عن النطق بالعقاب للفنانة بدرية أحمد المتهمة بحيازة مؤثرات عقلية (حبوب كبتاجون) بقصد التعاطي .
وكان ضابط المباحث قد أكد في تحقيقات النيابة في وقت سابق أن تحرياته السرية قد توصلت الى أن أحد الأشخاص قد باع الفنانة بدرية أحمد مؤثرات عقلية بقيمة 200 دينار بعد أن أقنعها أنها تنقص الوزن بشكل فعال وقامت الفنانة بتعاطي ثمانية أقراص من أصل 20 قرصاً .
وأوضح الضابط أنه قام بنفسه بضبط الفنانة بعد حصوله على إذن من النيابة العامة بضبطها وتفتيشها . وقد عثر بحوزتها على 12 قرصاً من ( الكبتاجون ) وهي مدرجة ضمن قائمة المؤثرات العقلية الممنوع تداولها .
إلا أن الفنانة الإماراتية ادعت بعد أخلاء سبيلها أن مؤامرةً نسائية من الوسط الفني كان وراء تلفيق الاتهام لها للكيد لها وأبعادها عن البلاد.
يذكر أن الفنانة الإماراتية بدرية أحمد تتخذ من الكويت مقراً دائماً لها . وقد تم القبض عليها وتجري محاكمتها الآن داخل دولة الكويت أمام محكمة التمييز .
من مصادر مطلعة أن محكمه التمييز الجزائية ستصدر حكمها في قضية الفنانة بدريه أحمد أواخر الشهر الجاري وذلك بعد تأييد حكم محكمه الاستئناف بالامتناع عن النطق بالعقاب للفنانة بدرية أحمد المتهمة بحيازة مؤثرات عقلية (حبوب كبتاجون) بقصد التعاطي .وكان ضابط المباحث قد أكد في تحقيقات النيابة في وقت سابق أن تحرياته السرية قد توصلت الى أن أحد الأشخاص قد باع الفنانة بدرية أحمد مؤثرات عقلية بقيمة 200 دينار بعد أن أقنعها أنها تنقص الوزن بشكل فعال وقامت الفنانة بتعاطي ثمانية أقراص من أصل 20 قرصاً .
وأوضح الضابط أنه قام بنفسه بضبط الفنانة بعد حصوله على إذن من النيابة العامة بضبطها وتفتيشها . وقد عثر بحوزتها على 12 قرصاً من ( الكبتاجون ) وهي مدرجة ضمن قائمة المؤثرات العقلية الممنوع تداولها .
إلا أن الفنانة الإماراتية ادعت بعد أخلاء سبيلها أن مؤامرةً نسائية من الوسط الفني كان وراء تلفيق الاتهام لها للكيد لها وأبعادها عن البلاد.
يذكر أن الفنانة الإماراتية بدرية أحمد تتخذ من الكويت مقراً دائماً لها . وقد تم القبض عليها وتجري محاكمتها الآن داخل دولة الكويت أمام محكمة التمييز .
الآن - فالح الشامري
تعليقات