وتمكنت فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بمنطقة المنيهلة، الثلاثاء، من الكشف عن الخلية، التي يتبنى عناصرها فكر تنظيم داعش الإرهابي، كما أن إحداهن زوجة 'عنصر إرهابي' يقبع بالسجن لتورطه في قضية إرهابية.
وأوضح بيان للداخلية التونسية، أنه تمت مداهمة منازلهن والعثور على كتب ذات منحى تكفيري وأقراص مضغوطة تحتوي على خطب تحريضية على الإرهاب، إضافة إلى راية ترمز إلى تنظيم داعش الإرهابي.
كما تواصت النساء مع عناصر تكفيرية داخل تونس وخارجها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وفق ما ذكر البيان.
وأذنت النيابة العامة بإيقافهن ومباشرة قضية في شأنهن موضوعها 'الاشتباه في الانضمام إلى تنظيم إرهابي'.
تعليقات