ووجدت المحكمة أن ضابطين برتبة كولونيل وميجر، كلفا بالعمل كقائدين إقليميين بعد الإطاحة المزمعة بالرئيس رجب طيب أردوغان، ووصفتهما المحكمة بأنهما عضوان في شبكة يرأسها رجل الدين فتح الله غولن.
يذكر أن أنقرة اتهمت غولن، المقيم في الولايات المتحدة، بتدبير الانقلاب، الأمر الذي نفاه غولن.
وهذه أول مرة تصدر فيها محكمة حكما بشأن محاولة الانقلاب التي بدأت مساء 15 يوليو وسُحقت في الصباح، وأسفرت عن مقتل نحو 250 شخصا.
تعليقات