أبرز عناوين صحف الجمعة:- الخالد لرجال «الداخلية»: تواضعوا.. «الإدارية» تؤيد شطب مرشحَيْن وتعيد مرشحة بـ «الأولى».. شوارع أميركا تشتعل في وجه ترامب.. «الأشغال»: صرف بدلات 8 آلاف موظف الشهر المقبل
محليات وبرلماننوفمبر 10, 2016, 11:50 م 2667 مشاهدات 0
الجريدة
الخالد لرجال «الداخلية»: تواضعوا
«الإدارية» تؤيد شطب مرشحَيْن وتعيد مرشحة بـ «الأولى»
الحكومة تطالب بتطبيق «حرمان المسيء» على الداهوم
الأنباء
رئاسة ترامب لن تكون نزهة.. ودعوات لاستقلال كاليفورنيا!
يبدو أن طريق الرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترامب حتى ما بعد تسلمه مفاتيح البيت الأبيض لن يكون مفروشا بالزهور.فقد تصاعدت حركة الاحتجاجات على فوزه في مدن مختلفة بأنحاء الولايات المتحدة، منتقدة مواقف اطلقها خلال حملته بشأن المهاجرين والمسلمين والأقليات وغيرها.وأكبر هذه الاحتجاجات جرى في نيويورك، حيث تظاهر الآلاف وسط مانهاتن وشقوا طريقهم إلى برج ترامب حيث يعيش الرئيس الملياردير، هاتفين «ليس رئيسي.. ليس الآن».وامتدت المظاهرات الى كاليفورنيا التي صعد فيها نجم حركة «نعم كاليفورنيا» التي تدعو الى استقلال الولاية، وتطالب بإقامة دولة كاليفورنيا عبر استفتاء يقام في خريف 2019 اطلق عليه «CALEXIT».هذا، وشهد المكتب البيضاوي في البيت الأبيض أمس واحدة من اهم اللحظات التاريخية، والتي جمعت بين ترامب والرئيس باراك اوباما.وقد رحب أوباما بخليفته في البيت الأبيض، وقال ان حديثه مع ترامب كان «ممتازا». وأضاف ان الاجتماع كان وديا، «وتحدثنا عن بعض الاجراءات التنظيمية والسياسة الخارجية والداخلية».وقال في تصريح مقتضب عقب الاجتماع «ان أولويتي هي تسهيل انتقال السلطة، وقد تشجعت كثيرا باهتمام الرئيس المنتخب بالعمل مع فريقي فيما يخص الكثير من الشؤون بغض النظر عن الخلافات بيننا».بدوره، رد ترامب مشيدا بأوباما «الرجل الطيب»، وقال: «ناقشنا الكثير من الشؤون وأتطلع الى العمل» مع اوباما في المستقبل. وأضاف انه سيسعى لتلقي «المشورة الرئاسية» من سلفه الذي وعد بتقديم كل التعاون والدعم لاسيما في عملية نقل السلطة.وفي هذا السياق، يرى محللون أن من اهم الصعوبات التي تواجه ترامب تمكنه من تشكيل فريق حكومي متين، بعد حالة الانقسام والتشرذم التي خلقها خلال حملته، حتى داخل حزبه الجمهوري الذي تخلى كبار قياداته عنه بسبب مواقفه، لكنه حتى قبل ان يدخل البيت الأبيض، فإنه قد يدخل قاعة المحكمة، حيث تنظر محكمة اتحادية في دعوى أقامها طلاب سابقون بجامعة ترامب .
«الأشغال»: صرف بدلات 8 آلاف موظف الشهر المقبل
أكد رئيس نقابة العاملين بوزارة الأشغال ناصر الميع أنه سيتم خلال الشهر المقبل صرف بدلات الخطر والعدوى والطريق والتلوث والضوء لنحو 8 آلاف موظف بوزارة الأشغــــال من الموظفين والمهندسين والإداريين.وأضاف أنــــه تمت مخاطبة ديوان الخدمة المدنية بذلك وسيتم تطبيق شروط ديوان الخدمة المدنية في آلية الصرف وكذلك مخاطبة وزارة الماليــــة لرصـــد المبالغ لهذه البدلات وذلك تماشيــا مع الميزانية الجديدة.وقال إن صرف البدلات للمستحقين يتفاوت بين الموظفين كل حسب الدرجة والمسمى الوظيفي.وكشف الميع أنه سيتم كذلك إعفــــــاء الموظفين وشاغلي الوظائف الإشرافية من البصمة ممن مضى على خدمتـهم أكثــــر من 20 سنة وذلك بالتنسيــــق بين وزارة الأشغــــال وديوان الخدمة.
الراي
خلصت لجنة تقصي الحقائق التي شكلتها وزارة الصحة إلى تأكيد سلامة الأدوية كافة المستخدمة في مركز الكويت لمكافحة السرطان، وعدم وجود أدوية «مقلّدة» أو «غير أصلية» كما أشيع، داعية الى تحري الدقة في نقل المعلومات تجنباً لزرع الذعر في قلوب المرضى.وأكد عضو اللجنة واستشاري أورام رئيس وحدة سرطان الثدي في مركز الشيخة بدرية بمركز الكويت لمكافحة السرطان الدكتور فيصل التركيت سلامة الدواء الذي أثيرت في شأنه الضجة الأخيرة، رافضاً الزج بمرضى السرطان من أجل مصالح وأهداف سياسية.وطالب التركيت في تصريح لـ «الراي» عقب اجتماع اللجنة بعدم الالتفات للمعلومات المغلوطة التي تروج عبر بعض وسائل التواصل الاجتماعي والاستمرار في تناول الدواء، مؤكداً أن تلك الأخبار المغلوطة من شأنها أن تشكل خطورة على صحة المرضى.وأوضح التركيت أن الأدوية كافة في كل دول العالم تحمل اسمين علمي وتجاري، وأن الأدوية الـ generic مادتها الفعالة هي مادة الدواء الأصلي نفسها وليس هناك ما يسمى بالدواء غير الأصلي أو المقلّد.وأكد التركيت أن دواء الأناستروزول Anastrozole والذي يحمل الاسم التجاري أريميدكس «Arimidex» معتمد من وكالة الأدوية الأوروبية وهيئة الدواء والغذاء الأميركية، ويستخدم في الدول الأوروبية والأميركية، فضلاً عن اعتماده وتسجيله خليجياً، واستيراده عن طريق الشراء الموحد لدول الخليج وفحصه من قبل لجنة الرقابة الدوائية.ولفت التركيت إلى أنه يعالج بعض أهله بهذا الدواء، ولو كان لديه أدنى شك بعدم أمان الدواء لما عالجهم به، مبيناً أنه راجع ملفات المرضى الذين يستخدمون الدواء بعد تغيير المصنع، ووجد النتائج ذاتها دون مضاعفات بعد استخراج 27 ملفاً بطريقة عشوائية من قاعدة ملفات المرضى التي تزيد على 2100 مريض.من جانبه، أكد استشاري الباطنية والجهاز الهضمي الدكتور رائد السويط، أن ما أثير عن بعض الأدوية المستخدمة في مركز الكويت لمكافحة السرطان هو معلومات عارية تماماً عن الصحة، مؤكداً أن الأدوية التي أثير حولها اللغط هي أدوية سليمة ومعتمدة من منظمة الصحة العالمية وهيئة الدواء والغذاء الأميركية ووكالة الأدوية الأوروبية، ومرت عبر الشراء الموحد لدول الخليج وفحصت من قبل لجنة الرقابة الدوائية.وأشار السويط في تصريح لـ «الراي» إلى أن هناك آليات للشراء تمر بإجراءات متعارف عليها، وتخضع لمعايير واشتراطات عدة، وهناك زيارات خليجية تمت للمصانع المنتجة لتلك الأدوية.من جهته، أكد عضو اللجنة رئيس قسم أمراض سرطان الدم في مركز الكويت لمكافحة السرطان الدكتور سالم الشمري، أن اللجنة بحثت ملفات الأدوية التي تمت الإشارة إليها في وسائل التواصل الاجتماعي، وبعد الاطلاع عليها تبين أنها أدوية «أصلية» وغير «مقلدة» كما يشاع.وأضاف أن هذه الأدوية تم تصنيعها من قبل شركات معروفة ومعتمدة من قبل اللجنة الخليجية للشراء الموحد، وهي تحمل المركب الأصلي للدواء، منوهاً بأن تصنيعها من قبل جهات أخرى يأتي نتيجة انتهاء الحقوق الفكرية للشركة الأم، والذي يمنح الحق لأي شركة أخرى بصناعتها بعد الرقابة عليها وفق أطر قانونية.وجدد الشمري تأكيده أن أدوية السرطان الموجودة في مركز الكويت لمكافحة السرطان هي «أصلية» بناء على نتائج لجنة تقصي الحقائق التي شكلتها وزارة الصحة، نافياً وجود أي أدوية «مقلدة» أو ماشابه، داعياً إلى تحري الدقة في نقل المعلومات تجنباً لزرع الذعر في قلوب المرضى.
شوارع أميركا تشتعل في وجه ترامب
في وقت انكب الخبراء الأميركيون على دراسة نتائج الانتخابات لفهم كيفية تصويت المجموعات العرقية والعمرية والاجتماعية المختلفة، وبينما يجمع المتابعون ان المفاجأة التي فجرها الجمهوري دونالد ترامب، في وجه منافسته الديموقراطية هيلاري كلينتون، كانت بمثابة «ثورة المهمشين» ضد الطبقة السياسة الحاكمة، التي تمثلها كلينتون، الا ان الاتجاه الحقيقي - حسب نتائج صناديق الاقتراع - أظهر ان الانتفاضة الانتخابية التي تزعمها ترامب هي في الواقع «ثورة الاغنياء على الفقراء».اما رد فعل الشارع الاميركي امس واول من امس فتمثل في اندلاع تظاهرات في كبرى المدن الاميركية، مثل نيويورك وشيكاغو وسياتل، بالآلاف ضد انتخاب ترامب، في حين سُجل حادثان متفرّقان لاطلاق الرصاص، أسفر الأول عن جرح 5 وسط مدينة سياتل قرب موقع احتجاجات على فوز ترامب والآخر في جنوب غربي ولاية بنسلفانيا ما أسفر عن مقتل شرطي وإصابة آخر.وترافق القلق الامني في اميركا كذلك مع «قلقين» من وصول ترامب الى البيت الأبيض: الأول داخلي والثاني خارجي.فداخلياً، يخشى الأميركيون إلغاء ترامب اجزاء من قانون الرعاية الصحية، كما يخشون من ان يسمح لاجهزة الاستخبارات التجسس عليهم، خصوصاً من الأميركيين غير البيض، وتفتيشهم وتفتيش منازلهم من دون مبرر أو إذن قضائي.أما خارجياً، فسياسة ترامب «كمية من التناقضات»، والعالم يقلق لأن «أفكاره مبعثرة»، خصوصاً بعدما بدا انه لا يعرف الفارق بين حلب السورية أو الموصل العراقية.فربما يريد ترامب تسليم ملف «داعش» في العراق إلى الايرانيين، على غرار اعتقاده ان ابقاء الرئيس السوري بشار الأسد في الحكم وتسليم ملف الأزمة السورية إلى روسيا وايران أمر جيد، كما انه وعد بـ «تمزيق» الاتفاقية النووية مع الايرانيين، وهذا ممكن، خصوصاً مع سيطرة الجمهوريين على الكونغرس بغرفتيه.أما عربياً، والتي حمل خطاب ترامب الانتخابي كراهية كبيرة لكل الدول العربية والإسلامية، بما فيها الخليج، وحمّل حكوماتها مسؤولية تمويل التنظيمات المتطرفة مثل «القاعدة» و«داعش»، فيعتقد المراقبون أن العلاقة الخليجية - الاميركية ستعاني من امكان رعاية ادارة ترامب للقضايا التي سيرفعها اميركيون امام المحاكم للمطالبة بتعويضات بموجب قانون «جاستا».وكان من إحدى نتائج فوز ترامب، هو دخول بريطانيا في مرحلة من القلق وعدم وضوح الرؤية بالنسبة لمستقبل علاقاتها التجارية والدفاعية مع الولايات المتحدة، على نحو سيترك أثراً بالغاً على السياسة الخارجية البريطانية ودور المملكة المتحدة على الساحة الدولية،وجاء أفضل تعبير عن هذا القلق أمس، على لسان ثلاثة من كبار القادة العسكريين البريطانيين الذين يأخذون على محمل الجد تساؤلات ترامب خلال حملته الانتخابية حول جدوى الحلف الأطلسي، حيث يخشى البريطانيون من حل الحلف الأمر الذي إن حصل سيترك بريطانيا مكشوفة، بل ضعيفة، أمام التهديد العسكري الروسي، وفقاً لهؤلاء العسكريين.
العيسى خاطب «الخدمة» لإعادة النظر في تخفيض بدل سكن المعلمين
كشف وكيل وزارة التربية للشؤون المالية يوسف النجار، ان وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور بدر العيسى خاطب مجلس الخدمة المدنية لإعادة النظر في قرار تخفيض بدل السكن للمعلمين الوافدين من 150 إلى 60 ديناراً، وإعادته الى ما كان عليه أو زيادته، معلنا «نحن في انتظار الرد»، ومبيناً ان هذا التحرك «جاء انطلاقاً من دور الوزارة في الحفاظ على حقوق المعلم».واشار النجار في تصريح لـ «الراي» إلى ان الوزارة «تدفع آلاف الدنانير سنوياً على إيجار سكن للمعلمات الراغبات في السكن الحكومي»، مبيناً ان «قرار مجلس الخدمة شمل المعلمين الوافدين والخليجيين غير الكويتيين، والوزارة جهة تنفيذية لقرارات مجلس الخدمة».وأكد النجار ان وزارة التربية «ستصرف بدل السكن للمعلمات الوافدات (قبل قرار التخفيض) بأثر رجعي، ونحن الآن في انتظار التعزيز من وزارة المالية».وعن صرف وزارة التربية مستحقات نهاية الخدمة للمتقاعدين، أوضح النجار ان «الوزارة بدأت بالفعل في صرف مكافآت نهاية الخدمة ومستحقات المتقاعدين بعد ان اعطتنا وزارة المالية تعزيزاً مالياً لهذا البند يقارب الـ 40 مليون دينار»، مضيفاً ان «الموازنة المالية الجديدة لوزارة التربية المقررة في 1 ابريل المقبل، ستتضمن المبلغ كاملاً لبند مستحقات نهاية الخدمة بحيث يغطي قانون المعلم (قانون 28) الذي صدر اخيراً، ومستحقات المعلم المعاق أو المعلم الذي يرعى معاقاً».وبخصوص نقل تبعية إدارة الخدمات من قطاع المالية إلى قطاع الادارية، أوضح النجار ان «القطاع المالي قطاع رقابي بطبعه، وادارة الخدمات هي ادارة خدمية وتبعيتها للمالية تتنافى مع طبيعة قطاع المالية»، مبيناً ان «تبعية ادارة الخدمات الآن للقطاع الاداري أمر طبيعي وصحيح، وكانت قبل الغزو تابعه للقطاع الاداري ثم انتقلت الى القطاع المالي والآن عادت لوضعها الصحيح».
النهار
حجز المرشح المتهم بشراء الأصوات ومحاميه
علمت النهار من مصادر قانونية ان النيابة العامة أصدرت مساء أمس قرارها بحجز مرشح في الدائرة الرابعة ومحاميه ومواطن إلى يوم الأحد المقبل لاستكمال التحقيق معهم في قضية شراء أصوات، وقررت النيابة اخلاء سبيل مواطنتين بكفالة ألفي دينار لكل منهما.ووفق المصادر فان المرشح أنكر امام النيابة الاتهامات التي أسندت اليه من تهم تتعلق بشراء أصوات الناخبين في الدائرة الرابعة، كما أنكر المحامي الاتهام المسند اليه.
«الشباب»: إنشاء مركز متخصص لإعداد القيادات الواعدة
أكدت الهيئة العامة للشباب عزمها انشاء مركز متخصص لاعداد القيادات الشابة انطلاقا من حرصها على اقامة مشاريع متميزة موجهة تلبي طموحات الشباب واهتماماتهم وتسهم في تنميتهم وتطورهم.وقال المدير العام للهيئة عبدالرحمن المطيري في بيان صحافي أمس الخميس ان مجلس ادارة الهيئة اعتمد في جلسته الثامنة التي عقدت أخيرا برئاسة وزير الاعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود مقترح انشاء هذا المركز.وأضاف أن المركز يهدف الى اكتشاف المواهب الشبابية في سن مبكرة وتنمية مهاراتها القيادية بغية تعزيز دورها في المشاركة المجتمعية لاحقا.وأوضح أن اقامة المركز الذي تسعى الهيئة للانتهاء من تأسيسه بأسرع وقت ممكن هو أمر بالغ الأهمية للشباب مشيرا الى أنه سيكون بمنزلة الحاضنة لتطوير مهاراتهم القيادية لاسيما وأن الكويت تزخر بعدد كبير من القيادات الشبابية.وذكر أن المجلس أقر أيضا خلال جلسته مقترح الجهاز التنفيذي للهيئة القاضي بعقد (ملتقيات الأربعاء) الشبابية التي ستنطلق في الفترة المقبلة مرتين بالشهر وبالتنسيق مع كل محافظات البلاد.وأشار المطيري الى أن تلك الملتقيات تسهم في تعزيز مبدأ مشاركة الشباب في صنع القرار بالهيئة والمساهمة في تلبية احتياجاتهم وطموحاتهم في العمل الشبابي.ولفت الى الاهتمام الكبير الذي يحظى به الشباب من القيادة السياسية للبلاد والذي تجلى بدعمهم للأنشطة والفعاليات الشبابية الأمر الذي يدعو الجميع الى بذل المزيد من العمل ومضاعفة الجهود لتعزيز السياسة الوطنية للشباب.وبين المطيري أن الهيئة لديها تنسيق كامل مع الجهات الحكومية والأهلية المهتمة بشؤون الشباب لتحقيق أهداف الحكومة بالارتقاء بالعمل الشبابي في البلاد، متمنيا دعم مجلس ادارة الهيئة وفي مقدمتهم رئيس المجلس الشيخ سلمان الحمود ونائبة الرئيس وكيلة وزارة الدولة لشؤون الشباب الشيخة الزين الصباح وجهودهم المميزة الداعمة للجهاز التنفيذي للهيئة وتعاونهم البناء معه.من جانبها أشارت عضو مجلس ادارة الهيئة الوكيل المساعد لقطاع التعليم العام بوزارة التربية فاطمة الكندري في تصريح مماثل الى أن هناك تعاونا كبيرا بين الهيئة ووزارة التربية في مجال اعداد القادة الشباب.وأضافت الكندري أن (التربية) بدأت العمل ببعض المشاريع في هذا الجانب وأن لديها خبرات ستفيد العمل بالمركز موضحة أن اعتماد المقترحات التي تمكن الشباب وتوفر لهم بيئة آمنة ينعكس ايجابا على تنمية شخصياتهم وجعلهم قادرين على النجاح بتحمل مسؤولياتهم.وأكدت أن عملية الارتقاء بالشباب هي مسؤولية كل أجهزة الدولة لاسيما أن الشباب يمثل 72 في المئة من المجتمع الكويتي.بدورها قالت عضو مجلس ادارة الهيئة الدكتورة معصومة المطيري ان مجلس الادارة يقوم بالتنسيق مع الجهاز التنفيذي لتقديم ما هو مميز للشباب الكويتيين الذين أثبتوا كفاءة عالية في العديد من الملتقيات الخارجية التي مثلوا البلاد فيها.وأوضحت المطيري أنه سيتم القيام بتجربة تطبيقية للمركز الجديد قبل اطلاقه لتلافي أي سلبيات قبل بدء العمل به رسميا مشددة على اهمية تعزيز صفة القيادة في الشباب منذ الصغر لتصبح سلوكا في المستقبل.
الآن - صحف محلية
تعليقات