وقتل أبو عمر سراقب، الذي قاد جبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة وغيرت اسمها إلى 'جبهة فتح الشام' في يوليو الماضي، في غارة جوية استهدفت مقرا كان تجتمع فيه قيادات بارزة في جيش الفتح في ريف حلب الخميس.
واكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية جيف ديفيس أن مقتله 'لم يكن في غارة جوية أميركية'.
وأضاف 'مهما كان الذي حدث فإن الجيش الاميركي لم يكن ضالعا فيه'.
ويشن التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة غارات يومية في شمال سوريا، إلا أنه يركز على تنظيم داعش ويبتعد عن المعارك في حلب حيث تتقاتل القوات الحكومية بدعم من روسيا مع الفصائل المسلحة.
وقال المتحدث الأميركي: 'ليس لدينا أي سبب لنتواجد في حلب، إنها ليست مكانا يتواجد فيه داعش'.
تعليقات