وجمعت التظاهرة ما لا يقل عن 18 حزب معارضة ومنظمة مدنية، وسرعان ما فرقتها شرطة هراري.
ويمثل الاحتجاج أول تحرك موحد للمعارضة منذ عام 2007، لمواجهة حكومة الرئيس روبرت موغابي، بحسب أسوسيتد برس.
وأصبحت الاحتجاجات أمرا شبه يومي في زيمبابوي، التي تئن تحت وطأة اقتصاد متداع ونقص في المؤن الغذائية على نطاق واسع.
وقد تكون احتجاجات الجمعة الأكبر والأكثر أهمية حتى الآن، خاصة لأنها قد تجمع المعارضة المتصارعة وسط حديث عن ائتلاف لمحاربة موغابي خلال الانتخابات المقررة عام 2018.
ويحكم موغابي (92 عاما) البلاد منذ استقلالها عن حكم الأقلية البيضاء عام 1980، ويرفض اختيار نائب له ويصر على البقاء في الحكم حتى وفاته.
تعليقات