وأوضحت وسائل الإعلام أن الشرطيين يعملون في مركز شرطة مدينة إسطنبول الرئيسي.
وتطلق السلطات اسم 'الكيان الموازي' على جماعة الداعية فتح الله غولن، الذي تتهمه بتدبير المحاولة الانقلابية الفاشلة في منتصف يوليو الماضي.
وتظهر أرقام حكومية تركية أن حملة 'التطهير' التي أعقبت المحاولة الانقلابية شملت اعتقال 40 ألف شخص، معظمهم من العسكريين، كما أقصي عشرات الآلاف من وظائفهم بسبب الاشتباه في انتمائهم إلى جماعة غولن.
تعليقات