(تحديث 3) دوافع سياسية محتملة وراء هجوم ميونيخ

أعلن الادعاء العام في مدينة ميونيخ الألمانية ومكتب مكافحة الجريمة بولاية بافاريا اليوم إن هناك دوافع سياسية محتملة وراء الهجوم بسكين الذي وقع اليوم في محطة قطار بمدينة جرافينج في ولاية بافاريا جنوب شرقي ألمانيا.

وذكرت السلطات إن 'الجاني تفوه بعبارات خلال ارتكاب الجريمة تشير إلى دافع سياسي'.

وكانت إذاعة بافاريا ذكرت إن الشرطة تدرس حاليا إفادات شهود عيان تحدثوا عن صياح الجاني خلال تنفيذ الهجوم بعبارة «الله أكبر'.

وبحسب بيانات السلطات، أودى الهجوم بحياة شخص (50 عاما) بعد إصابته بجروح بالغة، وفارق الحياة في المستشفى. كما أصيب ثلاثة أشخاص آخرين تبلغ أعمارهم 58 و 43 و 55 عاما في الهجوم الذي نفذه رجل (27 عاما) يحمل الجنسية الألمانية.

وذكرت معلومات أولية إن مسلحاً بسكين أقدم على مهاجمة عدد من الركاب في محطة بميونيخ في ألمانيا ما أسفر عن إصابة 4 أشخاص بجروح خطيرة وأنباء عن مقتل أحد المصابين في الهجوم، وفق ما ذكرت إذاعة ألمانية.

وأضافت الإذاعة إن 'الشرطة تتحرى صحة أقوال شهود بأن المسلح كان يهتف (الله أكبر) أثناء الهجوم'.

10.30 AM

ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الألمانية أن رجلا لقي حتفه بعد أن هاجمه مسلح بسكين بمحطة قطارات في منطقة ميونيخ بجنوب ألمانيا في ساعة مبكرة يوم الثلاثاء.

وقالت الهيئة ووسائل إعلام ألمانية أخرى إن الشرطة تتحرى صحة أقوال شهود ذكروا أن المهاجم كان يهتف 'الله أكبر' أثناء الهجوم. وأضافت أنه تم إلقاء القبض عليه.

ولقي أحد المصابين في حادث الطعن الذي قام به أحد المسلحين في محطة القطارات بميونيخ مصرعه، بينما هناك 3 مصابين أخرين في حالة حرجة.

9:29:10 AM

وأقدم مسلح بسكين على مهاجمة عدد من الركاب في محطة بميونيخ في ألمانيا ما أسفر عن إصابة 4 أشخاص بجروح خطيرة، وفق ما ذكرت إذاعة ألمانية.

وأضافت الإذاعة إن 'الشرطة تتحرى صحة أقوال شهود بأن المسلح كان يهتف (الله أكبر) أثناء الهجوم'.