مقتل مسافر مصري في مطار فنزويلا
عربي و دوليمارس 21, 2016, 8:59 م 1015 مشاهدات 0
ما إن وصل راكب مصري على متن طائرة تابعة لشركة 'لوفتهانزا' الألمانية، وحملته من فرانكفورت إلى 'مطار سيمون بوليفار الدولي' في مدينة Maiquetia شمال فنزويلا ، إلا وسقط قتيلا برصاصتين على رصيف الباب الرئيسي للمطار.
وبحسب 'العربية نت' اليوم الاثنين فقد نقلت مواقع أخبار فنزويلية، عن محققين أن موظفا في قسم الجمارك والضرائب، المعروف باسم Seniat في مطارات فنزويلا 'كان وراء إبلاغ لصين' بترصد القادم المصري عبدالرحمن السيد بالذات، وصورت كاميرات المراقبة في المطار 'تمركز' اللصين أمام حافلة قرب الرصيف، انتظارا لخروجه من قاعة الواصلين، لكن المحققين لم يكشفوا عن اسم الموظف 'الواشي' والمعتقل حاليا، فيما تحول ما التقطته الكاميرات إلى فيديو بثه حساب في 'يوتيوب' تابع لصحيفة Últimas Noticias المحلية، وبدأ يحدث جدلا في فنزويلا عن سهولة ارتكاب الجرائم فيها.
المشهد الذي نراه في الفيديو صورته كاميرا بعيدة بعض الشيء عن مكان القتل، إلا أن اثنين من محرري الصحيفة كانا يتبادلان التعرف إلى تفاصيل الشريط الذي بثته إدارة المطار، وأسوأها أن مارة على الرصيف كانوا يرون ما يحدث، ولا يعيرون له أي اهتمام يؤدي إلى ردة فعل، ربما خوفاً من مسدس كان بقبضة اللص الذي نراه يظهر فجأة في مقدمة اللقطات ويقتل المسافر المصري، وبثوانٍ يقبل شريكه على الدراجة وينتشله من المكان، ثم يختفيان الساعة الخامسة والنصف من بعد ظهر السبت الماضي في بلاد بعيدة عن مصر 12 ساعة بالطائرة.
وأطلقت صحافية فنزويلية اسمها Altagracia Anzola تغريدة في حسابها 'التويتري' أمس الأحد، قالت فيها إن المسافر المصري وصل إلى فنزويلا وبرفقته 4 مصريين آخرين، وهم بحارة أيضا. كما غردت بمعلومات مشابهة ناقلة عن المحققين أيضا أن موظفا بدائرة الجمارك كان شريكا لمن كمنا للمسافر المصري وقاما بقتله علنا على الرصيف.
ما إن وصل راكب مصري على متن طائرة تابعة لشركة 'لوفتهانزا' الألمانية، وحملته من فرانكفورت إلى 'مطار سيمون بوليفار الدولي' في مدينة Maiquetia شمال فنزويلا ، إلا وسقط قتيلا برصاصتين على رصيف الباب الرئيسي للمطار.
وبحسب 'العربية نت' اليوم الاثنين فقد نقلت مواقع أخبار فنزويلية، عن محققين أن موظفا في قسم الجمارك والضرائب، المعروف باسم Seniat في مطارات فنزويلا 'كان وراء إبلاغ لصين' بترصد القادم المصري عبدالرحمن السيد بالذات، وصورت كاميرات المراقبة في المطار 'تمركز' اللصين أمام حافلة قرب الرصيف، انتظارا لخروجه من قاعة الواصلين، لكن المحققين لم يكشفوا عن اسم الموظف 'الواشي' والمعتقل حاليا، فيما تحول ما التقطته الكاميرات إلى فيديو بثه حساب في 'يوتيوب' تابع لصحيفة Últimas Noticias المحلية، وبدأ يحدث جدلا في فنزويلا عن سهولة ارتكاب الجرائم فيها.
المشهد الذي نراه في الفيديو صورته كاميرا بعيدة بعض الشيء عن مكان القتل، إلا أن اثنين من محرري الصحيفة كانا يتبادلان التعرف إلى تفاصيل الشريط الذي بثته إدارة المطار، وأسوأها أن مارة على الرصيف كانوا يرون ما يحدث، ولا يعيرون له أي اهتمام يؤدي إلى ردة فعل، ربما خوفاً من مسدس كان بقبضة اللص الذي نراه يظهر فجأة في مقدمة اللقطات ويقتل المسافر المصري، وبثوانٍ يقبل شريكه على الدراجة وينتشله من المكان، ثم يختفيان الساعة الخامسة والنصف من بعد ظهر السبت الماضي في بلاد بعيدة عن مصر 12 ساعة بالطائرة.
وأطلقت صحافية فنزويلية اسمها Altagracia Anzola تغريدة في حسابها 'التويتري' أمس الأحد، قالت فيها إن المسافر المصري وصل إلى فنزويلا وبرفقته 4 مصريين آخرين، وهم بحارة أيضا. كما غردت بمعلومات مشابهة ناقلة عن المحققين أيضا أن موظفا بدائرة الجمارك كان شريكا لمن كمنا للمسافر المصري وقاما بقتله علنا على الرصيف.
تعليقات