أبرز عناوين صحف الخميس:- الكويت مع «التعاون»: ميليشيات حزب الله إرهابية.. المجلس يوصي بوقف لائحة العلاج بالخارج.. كشف تجنيس أمام مجلس الوزراء.. محمد الخالد: لا أحد من العرب بمنأى عن الإرهاب.. القاهرة: إسقاط عضوية عكاشة
محليات وبرلمانمارس 2, 2016, 11:39 م 3903 مشاهدات 0
الأنباء
الكويت مع «التعاون»: ميليشيات حزب الله إرهابية
أكدت مصادر مطلعة في وزارة الخارجية ان الكويت جزء فاعل في منظومة دول مجلس التعاون الخليجي ولا يمكن ان تخرج عن هذا الإطار.وشددت المصادر على أنها تدعم جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الرامية لحفظ أمن واستقرار المنطقة، مشيرة الى ان الكويت تؤيد ما جاء في بيان المجلس حول اعتبار «ميليشيات حزب الله» بكل قادتها وفصائلها والتنظيمات التابعة لها والمنبثقة عنها منظمة إرهابية ثبت تورطها في دعم أعمال العنف والإرهاب والعمل على تجنيد الشباب الخليجي للعمل ضد بلدانهم ولمصالح دول أخرى.وأوضحت المصادر ان هناك فرقا بين الميليشيا والحزب، حيث ان الميليشيا هي الشق العسكري، مشددة على ان القرار يتعلق بميليشيات حزب الله تحديدا.من جهة أخرى، أكدت المصادر ان الكويت تدعم توجهات خادم الحرمين ورؤيته التي عبر فيها عن موافقته على انضمام اليمن الى منظومة دول مجلس التعاون الخليجي بشروط، بناء على طلب الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي.وحول تداعيات القرار الخليجي نفت مصادر مطلعة امكانية ان يؤثر القرار الخليجي على اللبنانيين المقيمين في الكويت ولكنه يستهدف في المقام الاول كل من تسول له نفسه المساس بأمن الكويت والخليج وزعزعة الاستقرار فيهما، ولفتت المصادر الى ان الكويت دولة مؤسسات وستتعامل مع المتآمرين على امن الكويت بكل حزم وستطبق عليهم القوانين المعمول بها.وكانت دول «التعاون» قد قررت اعتبار ميليشيات حزب الله اللبناني بكل قادته وفصائله والتنظيمات التابعة له والمنبثقة عنه منظمة إرهابية. وصرح الأمين العام للمجلس د.عبداللطيف الزياني بأن دول المجلس اتخذت هذا القرار جراء استمرار الأعمال العدائية التي تقوم بها عناصر تلك الميليشيات لتجنيد شباب دول المجلس للقيام بالأعمال الإرهابية وتهريب الأسلحة والمتفجرات وإثارة الفتن والتحريض على الفوضى والعنف في انتهاك صارخ لسيادتها وأمنها واستقرارها.
المجلس يوصي بوقف لائحة العلاج بالخارج
في الوقت الذي بدأت فيه وزارة الصحة بتفعيل اللائحة الجديدة للعلاج بالخارج خلال الاسبوع الجاري، أقر مجلس الامة امس توصيات بوقف العمل بهذه اللائحة مع إحالة الموضوع إلى اللجنة الصحية لإعداد تقرير بشأنها وإحالته للمجلس بعد اسبوعين من الآن لتعرض على جدول اعمال جلسة 15 الجاري.وناقش المجلس أيضا توصيات خاصة بقضية غير محددي الجنسية (البدون) إلا ان عدم اكتمال النصاب حال دون التصويت عليها وأجلت للجلسة المقبلة. ونصت التوصيات على تجنيس المستحقين من «البدون» خاصة ابناء الشهداء وابناء اقارب الكويتيين وابناء العسكريين وحملة احصاء 1965.كما طالبت التوصيات بإعطاء هذه الفئة الاولوية في التعيين في المؤسسات العسكرية والحكومية والقطاع الخاص بعد الكويتيين مع إعادة النظر في القيود الأمنية.
القبس
وافق مجلس النواب المصري في جلسته امس على اسقاط عضوية النائب توفيق عكاشة بأكثر من ثلثي الاعضاء، على خلفية استضافته للسفير الاسرائيلي في منزله.وكان المجلس قد رفض في جلسته الصباحية توصية لجنة التحقيق مع نائب التطبيع توفيق عكاشة بحرمانه من حضور دور انعقاد كامل، وبعدها طالب النائب المستقل احمد سميح، بطرح اسقاط عضوية عكاشة من البرلمان للتصويت.
خلايا «حزب الله» تحت مجهر الأمن
خطا مجلس التعاون الخليجي خطوة كبيرة، أمس، في اجراءاته ضد «حزب الله». فاعتبره منظمة ارهابية، وجرّم التعامل معه او الترويج له.وانضم وزراء الداخلية العرب، أمس، إلى مجلس التعاون الخليجي، بينما تحفّظ العراق واعترض لبنان على ذلكوقال وزراء الداخلية في بيانهم الختامي عقب اجتماعهم في تونس أمس: إن حزب الله يزعزع الاستقرار في المنطقة العربية.محلياً, أبلغ مصدر مطلع القبس ان الاجهزة المختصة باشرت، أمس، رصد خلايا نائمة تابعة لـ«حزب الله»، وأفادت بأن المعلومات المتوافرة لديها تؤكد عدم وجود مواطنين يقاتلون في صفوف الحزب، ولكن هناك من يحمل فكره ويتعاطف معه.إلى ذلك، قال الخبير الدستوري د. محمد الفيلي: «إن القاضي يجب أن تكون لديه مرجعية قانونية لتحديد الجماعات الإرهابية».وأضاف لـ القبس: «نحتاج قانونا يرتكز عليه القاضي»، مشيراً إلى أن الاتفاقيات الدولية، يجب أن تتماشى مع الدستور الكويتي عند تطبيقها في قضايا الإرهاب.وأشار إلى حكم قضائي نشرت القبس حيثياته أخيراً، أوضح عدم وجود قانون لتجريم «داعش».
الجريدة
ضبط عصابة غسل أموال تتلقى مبالغ من أميركا وأوروبا وتهربها إلى دول خليجية وعربية
كشفت مصادر مطلعة لـ'الجريدة' عن ضبط الأجهزة الأمنية شبكة متخصصة بجرائم غسل الأموال، وذات ارتباط دولي ومؤلفة من خمسة عناصر، ثلاثة كويتيين، ومصري، وأردني، تتلقى الأموال المهربة من أوروبا والولايات المتحدة الأميركية، وتحولها إلى عدة دول خليجية إضافة إلى دول عربية وإفريقية مختلفة، وتمت إحالتها إلى النيابة العامة أمس الأول.وقالت المصادر، إن وقائع سقوط الشبكة التي تُظهر الكويت كأنها بوابة عبور للأموال غير المشروعة الناتجة عن تجارة المخدرات أو الدعارة أو المصادر غير القانونية في عدد من الدول، بدأت بإبلاغ إحدى الدول الخليجية للكويت عن وجود تحويلات مالية كبيرة من أحد مراكز الصرافة خلال ستة أشهر قاربت مليونين ونصف المليون دولار.ولفتت إلى أن الأجهزة الأمنية رصدت عمليات التحويل، وهي عبارة عن تحويلات منظمة قادمة من الولايات المتحدة الأميركية ودول أوروبية، ومنها ألمانيا إلى شركة للصرافة يتولى إدارتها وافد مصري مع مواطن كويتي، ولهما شركاء آخرون في الكويت، هم مواطنان كويتيان اثنان ووافد أردني غير موجود في البلاد، وصادر بحقه أمر ضبط دولي.وقالت، إن التحويلات القادمة إلى شركة الصرافة يتم إعطاؤها أوامر بتلقي الأموال، وتقوم بتحويلها إلى عمليات وهمية أخرى لإصدارها بصورة نقدية، ثم يتم إيداعها لدى شركات الصرافة مجدداً بعد خصم نسبة 20 في المئة من قيمتها توزع بين المتهمين الخمسة، ويتم تحويل تلك الأموال إلى كل من البحرين والإمارات العربية المتحدة، وتخرج من تلك الدول إلى دول عربية أخرى، وإفريقية يقارب عددها 8 دول، ولايعرف إلى أين تذهب بعد ذلك.ولم تستبعد المصادر أن تكون تلك الأموال محولة من بعد خروجها من تلك الدول الخليجية إلى دول تضم تنظيمات إرهابية كـ'القاعدة' أو 'داعش'، أو حتى منظمات غير مشروعة، لأن التحقيقات مع المتهمين كشفت عن توغل التحريات في عدد من الدول العربية والإفريقية.
الأردن يحبط مخططاً «داعشياً» ويقتل 7 متشددين في إربد
في وقت تحافظ المملكة الأردنية على استتباب أمني واجتماعي حال دون انتقال الاضطرابات التي يشهدها العراق وسورية إليها، وجهت الأجهزة الأمنية الأردنية ضربة استباقية لخلية قالت إنها تتبع تنظيم 'الدولة الإسلامية' المعروف بـ'داعش'، وعلى علاقة بعناصر خارجية فجر أمس.وأعلنت دائرة المخابرات العامة الأردنية، أمس، إحباط 'مخطط إجرامي وتخريبي' مرتبط بـ'داعش' ضد أهداف مدنية وعسكرية بهدف زعزعة الأمن في الأردن، وذلك عقب مواجهات بين قوات الأمن ومسلحين في إربد شمال المملكة، حيث تنشط حركة التسلل من وإلى سورية.وقالت الدائرة، في بيان، إنها 'تمكنت بعد عمليات متابعة استخبارية حثيثة ودقيقة ومنذ وقت مبكر، من إحباط المخطط الإجرامي'، موضحة أن 'القوات الأمنية المختصة قامت بتتبع المجموعة الإرهابية وتحديد مكانها' بعد أن 'اختبأت وتحصنت في إحدى العمارات السكنية في مدينة إربد. وبعد أن رفض الارهابيون تسليم أنفسهم وأبدوا مقاومة شديدة لرجال الأمن بالأسلحة الاوتوماتيكية، قامت القوات المختصة بالتعامل مع الموقف بالقوة المناسبة'.وأشار بيان المخابرات إلى 'مقتل سبعة عناصر إرهابية كانوا يرتدون أحزمة ناسفة ويطلقون النار على قوات الأمن'، وإلى 'ضبط كميات من الأسلحة الرشاشة والذخيرة والمتفجرات والصواعق التي كانت بحوزة عناصر المجموعة الإرهابية'.وأضاف أن 'الاشتباك نجم عنه استشهاد النقيب راشد حسين الزيود وإصابة خمسة من قوات الأمن واثنين من المارة'. كما أشار إلى 'اعتقال 13 عنصرا متورطاً بالمخطط الإجرامي'.وأفادت مصادر مطلعة بأن عمليات المداهمات ورصد الخلية وإلقاء القبض على المشتبه بهم بدأت منذ أسبوعين، في حين كان يوم أمس ساعة الصفر لإتمام العملية، التي تم خلالها القبض على نحو 20 شخصا، 13 منهم ألقي القبض عليهم أمس.وتقع إربد على مقربة من الحدود السورية التي غالبا ما تشهد عمليات تسلل سواء بقصد الالتحاق بالجماعات المسلحة في سورية أو لتهريب المخدرات.
النهار
كشف وزير الأشغال وزير الدولة لشؤون مجلس الأمة د. علي العمير عن رفع كشف بعدد من مستحقي التجنيس وأنه الآن في عهدة مجلس الوزراء لدراسة الأسماء. واشاد العمير خلال مناقشة مجلس الأمة أمس قضية البدون بدور الجهاز المركزي للمقيمين بصورة غير قانونية في توفير الحياة الكريمة للبدون من الرعاية الصحية واستخراج الأوراق الثبوتية، لافتا الى وجود مظلومين ومستحقين ولكن هناك أناساً دخلوا مع هذه الفئة وبعد الضغط اظهروا هوياتهم، مشيرا الى استمرار الجهاز في رعاية من عدلوا أوضاعهم واظهروا جنسياتهم الأصلية. وكانت جلسة مجلس الأمة رُفعت أمس دون حسم اي قرار لعدم اكتمال النصاب الذي حال دون قراءة التوصيات والموافقة عليها حيث تم تأجيلها الى الجلسة القادمة الا انه تم توزيع التوصيات بعد انتهاء الجلسة والتي نصت على تجنيس المستحقين منهم خاصة أبناء الشهداء وأبناء أقارب الكويتيين وأبناء العسكريين وحملة احصاء 65 وصرف البطاقة الامنية لمن لم يشملهم التجنيس ما يخولهم الحصول على جميع حقوقهم الانسانية والاجتماعية الاساسية.وشملت التوصيات اعطاءهم الاولوية في التعيين في المؤسسات العسكرية والحكومية والقطاع الخاص بعد الكويتيين واعادة النظر في القيود الامنية الموجودة واقتصارها على الفرد نفسه وعدم تحميله أي قيود أمنية موجودة على احد أفراد أسرته او أقاربه، مع منحهم حقوق الحصول على شهادة الميلاد او الوفاة والتسهيل للحصول على عقود الزواج او الطلاق والمصادقة على وثائق الوصايا والارث والحصول على رخص قيادة السيارات وفقا للنظم المتبعة والتعليم والرعاية الصحية وحقوق الاعاقة.ونصت التوصيات كذلك على تكليف الحكومة بموافاة المجلس بتقرير بشأن ما تم تنفيذه خلال ثلاثة أشهر.
600 ألف سائح زاروا الكويت في الأعياد
أصبحت الاحتفالات بمهرجان هلا فبراير واحتفالات الكويت بأعيادها الوطنية تجتذب أنظار الدول المجاورة فقد تجاوزت الصبغة المحلية لتطال المشاركة من الدول الشقيقة في مجلس التعاون الخليجي من خلال توافد العديد من مواطني تلك الدول الى البلاد للمشاركة في هذه المناسبات الوطنية ما يصب في المجمل لجهة فائدة وتعزيز قطاع السياحة المحلي. وتشهد الكويت خلال شهر فبراير احتفالات تسويقية بمناسبة هلا فبراير فضلا عن الاحتفالات بشتى الاشكال من المواطنين بعيدي الوطني والتحرير بمشاركة الكثير من الاشقاء الخليجيين ويمكن ببساطة ملاحظة المركبات التي تحمل لوحات خليجية وأعلام دول التعاون الى جانب العلم الكويتي في كثير من شوارع البلاد لاسيما شارع الخليج العربي وفي الأسواق والمجمعات التجارية الكبرى المنتشرة في أرجاء الكويت. ومن الناحية الاقتصادية تحولت أجواء الاحتفالات بالاعياد الى موسم منتظر لاصحاب الاعمال الصغيرة والمتوسطة والترفيهية من فنادق ومنتجعات ومطاعم ومقاهٍ وحتى تجارة التجزئة لتنشيط عملهم وتوسيعه مع قدوم الاشقاء من دول التعاون أو ما يسمى اقتصاديا بشريحة اضافية من العملاء.ومع دراية المؤسسات الكويتية الخاصة والحكومية بهذا الجانب تقف هذه المؤسسات على أهبة الاستعداد لهذه المناسبات الوطنية الى جانب ما تقوم به بقية مرافق الدولة من استعدادات متعلقة ليصبح ذلك في المجمل دورة اقتصادية قائمة بحد ذاتها.في موازاة ذلك شرعت الشركات الخاصة والمرافق الترفيهية تقدم عروضا وخصومات كبيرة لاجتذاب العملاء الجدد والسياح مستفيدين من الطلب الاضافي من قبل عملاء جدد ومنهم من أتى أيضا لحضور مهرجان هلا فبراير ومشاركة الكويتيين أفراحهم.وللإضاءة على هذا الموضوع استطلعت النهار آراء بعض المسؤولين والاقتصاديين للوقوف على مدى الاقبال خلال هذه الفترة على السياحة بالكويت، الذين اكدوا ان هلا فبراير بحاجة الى منهجية عمل مختلفة تماما عن المتبعة في الوقت الحالي، مبينة ان منهجية العمل أصبحت تقليدية، لافتة الى أنه يجب تطبيق منهجية جديدة كتلك الموجودة في المهرجانات الكبيرة.
الراي
داهس الأمنيين يعترف: خططت وشقيقاي للذهاب إلى سورية
كشفت تحقيقات النيابة العامة مع عبدالعزيز الشملان المتهم بدهس وطعن عناصر من رجال وزارة الداخلية أنه سبق ان مثُل للعلاج في مستشفى الطب النفسي لمدة خمسة أشهر، بعد اقتحامه مسجداً، خضع خلالها للتحقيق لمدة 10 ايام في الادارة العامة للمباحث.وكشفت التحقيقات ان المتهم الشملان وشقيقيه سبق ان خططا قبل 5 أشهر للانضمام للجماعات المسلحة في سورية، وقاموا بإبلاغ والدهم عن عزمهم التوجه الى هناك، وأنهم عقدوا العزم على هذا الأمر، وقد أبدى الوالد رفضه لمثل هذا العمل وقام بالإبلاغ عن ابنائه الثلاثة لدى وزارة الداخلية التي بدورها وضعت عليهم منع سفر وأخضعتهم للمراقبة لفترة معينة.من جهتها، طلبت النيابة العامة من مباحث أمن الدولة وإدارة مستشفى الطب النفسي إعداد تقريرها وتحرياتها بالسرعة الممكنة عن المتهم الشملان.
محمد الخالد: لا أحد من العرب بمنأى عن الإرهاب ... يجب علينا قطع شرايينه وتجفيف منابعه
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد ان عددا غير قليل من بلداننا العربية تعيش ظروفا عصيبة وتئن تحت وطأة الصراعات الطائفية والعرقية، وتنشط فيها التنظيمات الإرهابية، على مختلف مسمياتها، لتنشرالخراب والدمار، مما أدى إلى انعدام الأمن والاستقرار في هذه البلدان، وكان له انعكاس واضح على البلاد العربية كافة.وقال الخالد، في كلمة له خلال اعمال الدورة الـ 33 لمجلس وزراء الداخلية العرب التي تستضيفها العاصمة التونسية، انه «من الواجب علينا جميعا استشعار الظروف التي تمر به الأمة العربية، وما يكاد لها، مما يدعونا إلى أقصى درجات التعاون والتنسيق، حيث تأتي المسؤولية الأمنية في قلب هذه الأحداث وصلبها».وأضاف أن «هذه الدورة تأتي لمتابعة واستكمال ما بدأناه من استراتيجيات مهمة، في مجالات أمنية عدة، وأولها مكافحة الإرهاب، الذي يعتبر التحدي الأكبر للأجهزة الأمنية والشعوب، فالحوادث الإرهابية التي شهدتها دول عديدة، تدق أجراس الخطر تحذيراً وإنذاراً، مؤكدة أنه لا توجد دولة بمنأى عن العمليات الإرهابية، مما يوجب علينا العمل الجاد لقطع شرايين الإرهاب، وتجفيف منابع تمويله، وحماية أبنائنا من خطره، وتبصيرهم بانحراف هذا الفكر الضال، ولاشك بأن الأمن الفكري هو أقوى الأسلحة في مواجهة الإرهاب، والانتصار عليه يأتي - أولاً - بالانتصار في المعركة الفكرية، وإننا نثمن الدور الذي تنهض به جامعة نايف للعلوم الأمنية، في هذا المقام».
الآن - صحف محلية
تعليقات