نادي دبي للصحافة يعلن عن فئة جديدة ضمن جائزة الصحافة العربية
عربي و دوليبن فهد: دعوة الصحافة العربية لـ طرح ومناقشة المواضيع المتعلقة بأوضاع القطاع الطبي بجرأة ودقة
نوفمبر 11, 2008, منتصف الليل 1460 مشاهدات 0
أعلنت الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية عن استحداث جائزة جديدة تضاف إلى بقية فئات الجائزة باسم جائزة الصحافة الصحية وتبلغ قيمتها 15 ألف دولار ليصل عدد جوائز جائزة الصحافة العربية لـ 13 فئة تغطي مختلف المجالات الصحافية إضافة إلى شخصية العام الإعلامية للصحافة المكتوبة, وبذلك ترتفع قيمة الجوائز من 235 ألف دولار إلى 250 آلف دولار.
وتهدف الفئة الجديدة إلى تفعيل دور المؤسسات الصحافية واهتماماتها بمختلف القضايا الطبية ونشر التوعية الصحية في المجتمع، للمساهمة في سد النقص الملحوظ في الصحافة الطبية المتخصصة على مستوى الوطن العربي.
وتمنح جائزة الصحافة الصحية لأفضل التحقيقات والتحليلات التي تعالج الشؤون الطبية والصحية في الوطن العربي المنشورة في إحدى المطبوعات العربية اليومية أو الأسبوعية أو الدورية خلال العام 2008 .
وقالت مريم بن فهد المدير التنفيذي لـ نادي دبي للصحافة : 'يأتي إطلاق جائزة الصحافة الصحية في إطار خطة التحديث والتطوير التي تنتهجها جائزة الصحافة العربية على مدى سبع دورات سابقة '.
وقالت بن فهد إن رسالة الجائزة المهنية والأخلاقية، تجعلنا نحرص على الارتقاء بمستوى العمل الصحفي الإبداعي التخصصي في ظل تطور وسائل الاتصال والمعلوماتية، بحيث يمكن المؤسسات الصحافية من تسخير التقنيات الصحفية في خدمة النشر الصحي والطبي، كما تجعلها تحرص على نشر كل ما يهم ويخدم هذا القطاع الحيوي ، فضلا عن تحفيز الصحفيين على المشاركة في الكتابة وأداء دورهم وتحمل مسؤولياتهم تجاه المجتمع.
وأضافت : ' تسعى الجائزة إلى دفع الصحافة العربية نحو التخصص في مختلف المجالات ومن بينها المجال الصحي والطبي وهي محاولة جادة للنهوض بمستوى الخدمات الصحية والطبية في عالمنا العربي من خلال طرح ومناقشة المواضيع المتعلقة بأوضاع القطاع الطبي'.
ووفقا لـ مريم بن فهد :' يعاني الوطن العربي من نُدرة الدوريات المتخصصة المنشورة باللغة العربية، أو من الصفحات المتخصصة في نشر الثقافة الصحية، ولهذا جاء إطلاق فئة جائزة الصحافة الصحية والطبية لتساهم في تشجيع الصحافيين علي الكتابة في هذا القطاع الحيوي و الهام جدا, من أجل تنمية الوعي العام، والتعريف بالعلوم الطبية الحديثة، ومتابعة أحدث التطورات والابتكارات والإنجازات الطبية'.
وأكدت مريم بن فهد في ختام حديثها علي إن الأمانة العامة للجائزة انتهت من إعداد خطة تطويرية شاملة لرفع مستوي أداء جائزة الصحافة العربية لتواكب أخر التطورات والمستجدات علي الساحة الإعلامية العربية, وتوسيع آفاق عملها على المستويين المحلي والإقليمي على حد سواء, والمساهمة في تقدم الصحافة العربية ولتساهم في تعزيز مسيرتها وتشجيع الصحافيين العرب على الإبداع والتجويد من خلال تكريم المتفوقين والمتميزين منهم.
وكانت إدارة الجائزة أعلنت مؤخرا أن الموعد النهائي لتلقي طلبات الترشيح للجائزة هو الخامس عشر من يناير 2009
الجدير بالذكر تم إنشاء جائزة الصحافة العربية في نوفمبر 1999 بمبادرة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، ولقد عهد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد أل مكتوم إلى نادي دبي للصحافة بمهمة تأسيس الجائزة ووضع نظم العمل الكفيلة بضمان نزاهتها وموضوعيتها وشموليتها العربية.
ومنذ انطلاقتها الأولى ، تؤكد جائزة الصحافة العربية حرصها على ضمان أعلى درجات الدقة والموضوعية في ترشيح واختيار الأعمال الفائزة ، كما إن المستويات العالية من الإعداد والتنظيم أهلتها لأن تضاهي في مكانتها أهم الجوائز العالمية المعروفة.
وتضم الجائزة 13 فئة مختلفة إضافة إلى شخصية العام الإعلامية للصحافة المكتوبة وتشمل فئات الجائزة كلا من جائزة الصحافة السياسية وجائزة أفضل حوار صحفي وجائزة أفضل عمود صحفي وجائزة الصحافة الاقتصادية وجائزة التحقيقات الصحافية وجائزة الصحافة الثقافية وجائزة الصحافة الرياضية وجائزة الصحافة البيئية وجائزة صحافة تكنولوجيا المعلومات وجائزة صحافة الطفل وجائزة أفضل صورة صحافية وجائزة أفضل رسم كاريكاتيري وجائزة الصحافة الصحية.
وتهدف الفئة الجديدة إلى تفعيل دور المؤسسات الصحافية واهتماماتها بمختلف القضايا الطبية ونشر التوعية الصحية في المجتمع، للمساهمة في سد النقص الملحوظ في الصحافة الطبية المتخصصة على مستوى الوطن العربي.
وتمنح جائزة الصحافة الصحية لأفضل التحقيقات والتحليلات التي تعالج الشؤون الطبية والصحية في الوطن العربي المنشورة في إحدى المطبوعات العربية اليومية أو الأسبوعية أو الدورية خلال العام 2008 .
وقالت مريم بن فهد المدير التنفيذي لـ نادي دبي للصحافة : 'يأتي إطلاق جائزة الصحافة الصحية في إطار خطة التحديث والتطوير التي تنتهجها جائزة الصحافة العربية على مدى سبع دورات سابقة '.
وقالت بن فهد إن رسالة الجائزة المهنية والأخلاقية، تجعلنا نحرص على الارتقاء بمستوى العمل الصحفي الإبداعي التخصصي في ظل تطور وسائل الاتصال والمعلوماتية، بحيث يمكن المؤسسات الصحافية من تسخير التقنيات الصحفية في خدمة النشر الصحي والطبي، كما تجعلها تحرص على نشر كل ما يهم ويخدم هذا القطاع الحيوي ، فضلا عن تحفيز الصحفيين على المشاركة في الكتابة وأداء دورهم وتحمل مسؤولياتهم تجاه المجتمع.
وأضافت : ' تسعى الجائزة إلى دفع الصحافة العربية نحو التخصص في مختلف المجالات ومن بينها المجال الصحي والطبي وهي محاولة جادة للنهوض بمستوى الخدمات الصحية والطبية في عالمنا العربي من خلال طرح ومناقشة المواضيع المتعلقة بأوضاع القطاع الطبي'.
ووفقا لـ مريم بن فهد :' يعاني الوطن العربي من نُدرة الدوريات المتخصصة المنشورة باللغة العربية، أو من الصفحات المتخصصة في نشر الثقافة الصحية، ولهذا جاء إطلاق فئة جائزة الصحافة الصحية والطبية لتساهم في تشجيع الصحافيين علي الكتابة في هذا القطاع الحيوي و الهام جدا, من أجل تنمية الوعي العام، والتعريف بالعلوم الطبية الحديثة، ومتابعة أحدث التطورات والابتكارات والإنجازات الطبية'.
وأكدت مريم بن فهد في ختام حديثها علي إن الأمانة العامة للجائزة انتهت من إعداد خطة تطويرية شاملة لرفع مستوي أداء جائزة الصحافة العربية لتواكب أخر التطورات والمستجدات علي الساحة الإعلامية العربية, وتوسيع آفاق عملها على المستويين المحلي والإقليمي على حد سواء, والمساهمة في تقدم الصحافة العربية ولتساهم في تعزيز مسيرتها وتشجيع الصحافيين العرب على الإبداع والتجويد من خلال تكريم المتفوقين والمتميزين منهم.
وكانت إدارة الجائزة أعلنت مؤخرا أن الموعد النهائي لتلقي طلبات الترشيح للجائزة هو الخامس عشر من يناير 2009
الجدير بالذكر تم إنشاء جائزة الصحافة العربية في نوفمبر 1999 بمبادرة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، ولقد عهد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد أل مكتوم إلى نادي دبي للصحافة بمهمة تأسيس الجائزة ووضع نظم العمل الكفيلة بضمان نزاهتها وموضوعيتها وشموليتها العربية.
ومنذ انطلاقتها الأولى ، تؤكد جائزة الصحافة العربية حرصها على ضمان أعلى درجات الدقة والموضوعية في ترشيح واختيار الأعمال الفائزة ، كما إن المستويات العالية من الإعداد والتنظيم أهلتها لأن تضاهي في مكانتها أهم الجوائز العالمية المعروفة.
وتضم الجائزة 13 فئة مختلفة إضافة إلى شخصية العام الإعلامية للصحافة المكتوبة وتشمل فئات الجائزة كلا من جائزة الصحافة السياسية وجائزة أفضل حوار صحفي وجائزة أفضل عمود صحفي وجائزة الصحافة الاقتصادية وجائزة التحقيقات الصحافية وجائزة الصحافة الثقافية وجائزة الصحافة الرياضية وجائزة الصحافة البيئية وجائزة صحافة تكنولوجيا المعلومات وجائزة صحافة الطفل وجائزة أفضل صورة صحافية وجائزة أفضل رسم كاريكاتيري وجائزة الصحافة الصحية.
الآن
تعليقات