(تحديث5) كتلة الأغلبية تعلق انشطتها الميدانية
محليات وبرلمانالحركة السلفية تؤيد التحركات الخليجية لمساعدة اليمن
مارس 26, 2015, 2:22 م 879 مشاهدات 0
أعلنت كتلة الأغلبية تعليق الأنشطة الميدانية نظراً للظروف الحالية والتي تمر بها المنطقة، وتوحيدا للصف الوطني مع الثبات على المطالب المعلنة.
ومن جهته اصدرت الحركت الدستورية الإسلمية (حدس) بيانا تؤكد دعمها لتعليق الأنشطة الجماهيرية في الوقت الراهن تحقيقا للصالح العام، فيما يلي نصه:
تؤكد 'الحركة الدستورية الإسلامية' دعمها للبيان الخليجي المشترك والذي أتى في سياق العملية الأمنية في اليمن الشقيق، من أجل وقف الانقلاب المسلح للعصابات الحوثية وفلول الرئيس المخلوع ، واستعادة الشرعية والمسار الديمقراطي.
كما تدعو 'الحركة' الحكومة لبدء إجراءات عملية في اتجاه تعزيز تلاحم الوحدة الوطنية وحماية الأمن الداخلي، وفي مقدمتها وقف الملاحقات السياسية وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، في ظل هذه الظروف الخطيرة التي تستوجب وحدة الصف، بجانب الإجراءات الميدانية المتعلقة بنشر روح الطمأنينة وعدم الهلع والانتباه لأي تحركات مشبوهة، وتأمين المخزون المائي والغذائي في الوطن الحبيب.
كما تؤكد 'الحركة الدستورية الإسلامية' دعمها لتعليق الأنشطة الجماهيرية العامة في الوقت الراهن تحقيقا للصالح العام وتعزيزا لوحدة الصف الوطني .
اللهم احفظ الكويت وبلاد المسلمين من كل مكروه وحاقد.
الخميس الموافق 26 مارس 2015
12:40:01 PM
أعلن الناطق بإسم الحركة السلفية فهيد الهيلم أن الحركة السلفية تؤكد دعمها للقيادات الخليجية التي بدأت في التدخل العسكري لمساعدة الشعب اليمني الشقيق في تقرير مصيره .
وقال الهيلم في تصريح صحفي ان ما شهدته الساحة اليمنية من احداث متسارعة خلال الأيام الأخيرة جعلت من الواجب على قادة دول المجلس التدخل لمساعدة الاشقاء في اليمن وهو الأمر الذي يجب ان يلقى كل الدعم والتأييد من قبل شعوب المنطقة .
وطالب الهيلم ابناء دول المجلس الوقوف صفا وحدا في وجه كل التحديات التي تواجه المنطقه والموقف الذي اتخذوه قادة دول المجلس تجاه الاحداث الدائره في اليمن وذلك من خلال الابتعاد عن كل الاشاعات التي من شأنها خلخلة وحدة الصف وبث روح الفرقة .
ودعا الهيلم جميع شعوب دول المجلس الى مد يد العون والمساعدة العاجلة للأشقاء في اليمن حتى يتمكنوا من التغلب على الظروف الصعبة التي يعيشونها لكي يعود اليمن الى أهله ومحيطه العربي.
ومن جانبه اصدر التحالف الوطني الديمقراطي بيانا يدعو الشعب الكويتي إلى نبذ الصراعات السياسية والطائفية، فيما يلي نصه:
في ظل ما تعيشه المنطقة الخليجية والإقليمية من تطورات وأحداث متسارعة، فإن التحالف الوطني الديمقراطي يدعو الشعب الكويتي الى نبذ الصراعات السياسية والطائفية لتكون سلوكا دائما ومستمرا، وضبط النفس في ظل تلك الظروف الحساسة والدقيقة التي تمر بها المنطقة.
ويؤكد التحالف الوطني أن التمسك بالوحدة الوطنية هو الأساس الذي ينطلق منه الاستقرار والأمن والآمان للدولة والشعب الكويتي، وما استيراد الأزمات الخارجية وما يدور حولها من منازعات ليس سوى شرر يشعل نار الفتنة في النسيج الاجتماعي وكيان الدولة، كما أنه من الأهمية تفويت الفرصة لكل ضعيف نفس وحاقد يريد السوء في الكويت أن يستغل تلك الأحداث الخارجية لضرب مكونات المجتمع الكويتي بعضه ببعض
التحالف الوطني الديمقراطي
26 مارس 2015
اصدرت جمعية إحياء التراث بيانا حول #عاصفة_الحزم، فيما يلي نصه.
- العملية انطلقت لمواجهة الإرهاب والتطرف المتمثل في عصابات الحوثيين ومن يقف خلفهم، وإنقاذاً لأهلنا في اليمن الشقيق من تجاوزات هذه الفئة الباغية.
- نثمن جهود القيادة الحكيمة لسمو أمير البلاد حفظه الله في قراره الشجاع في الوقوف مع أشقائه الملوك والأمراء لدول مجلس التعاون الخليجي في مواجهة الإرهاب والتطرف .
- نثمن دور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - وفقه الله - في قيادته لهذه الحملة الساعية لإعادة أمن واستقرار اليمن الشقيق.
- هذه الحملة الشرعية هي أداء للواجب ، وتلبية لضرورات شرعية ومتطلبات إنسانية .
- نشيد بدور الدول العربية والإسلامية التي ساندت تلك الحملة المشروعة، ومن هذه الدول جمهورية مصر العربية، وباكستان، وتركيا، والسودان، والأردن .
- نؤيد موقف دول الخليج العربية في التصدي لهذا الإرهاب ، سائلين الله أن ينقذ الشعب اليمني من فتن الإرهاب والطائفية ، وأن يحميهم من كل مكروه.
أصدرت جمعية إحياء التراث الإسلامي بياناً حول بدء عملية (عاصفة الحزم) ، والتي انطلقت لمواجهة الإرهاب والتطرف المتمثل في عصابات الحوثيين ومن يقف خلفهم، وإنقاذاً لأهلنا في اليمن الشقيق من تجاوزات هذه الفئة الباغية ، وتصرفاتهم غير المسؤولة والانقلاب على الشرعية ، وتخريب ونهب مؤسسات ومقرات الدولة وإدخال الشعب اليمني في ظروف قاسية من قتل وتهجير وتدمير.
وثمنت الجمعية في بداية بيانها جهود القيادة الحكيمة لسمو أمير البلاد الشيخ/ صباح الأحمد الجابر الصباح - حفظه الله ورعاه - في قراره الشجاع في الوقوف مع أشقائه الملوك والأمراء لدول مجلس التعاون الخليجي في مواجهة الإرهاب والتطرف
كما ثمنت دور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - وفقه الله - في قيادته لهذه الحملة الساعية لإعادة أمن واستقرار اليمن الشقيق ، وأن هذه الحملة الشرعية هي أداء للواجب ، وتلبية لضرورات شرعية ومتطلبات إنسانية .
وأشادت الجمعية في بيانها بدور الدول العربية والإسلامية التي ساندت تلك الحملة المشروعة، ومن هذه الدول جمهورية مصر العربية، وباكستان، وتركيا، والسودان، والأردن، ولا شك أن هذا الموقف يأتي مصداقاً لقول الله تعالى: (واعتصموا بحل لله جميعاً ولا تفرقوا)، وقوله تعالى: (وتعاونوا على البر والتقوى)، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى) ، وقوله صلى الله عليه وسلم: (مَا مِنِ امْرِئٍ يَنْصُرُ مُسْلِمًا فِي مَوْطِنٍ يُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ ، وَتُسْتَحَلُّ حُرْمَتُهُ ، إِلا نَصَرَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ ، وَمَا مِنِ امْرِئٍ خَذَلَ مُسْلِمًا فِي مَوْطِنٍ يُنْتَهَكُ فِيهِ حُرْمَتُهُ ، إِلا خَذَلَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ).
وفي ختام بيانها أكدت الجمعية تأييدها لموقف دول الخليج العربية في التصدي لهذا الإرهاب ، داعية الله لها بالنصر والتمكين في (عاصفة الحزم) ، وأن ينقذ الشعب اليمني من فتن الإرهاب والطائفية ، وأن يحميهم من كل مكروه.
مع تحيات لجنة الإعلام
تعليقات